-
شكر و اعتذار !
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركةأخي الحبيب مصطفى، أشكرك على تفاعلك الحي هذا و قد اضفيت على الملتقى حيوية و نشاطا ملاحظين حقيقة، لقد انتسبت في شهر مايو و عدد مشاركاتك تجاوز 300 و هذا دليل على نشاطك و حيويتك !
اعذرني يا حبيبي، للشيخوخة سلطان و أنا الآن أدب كدبيب النمل صَدِّقني !
لقد سألتني أختنا الفاضلة، و التي نفتقدها هذه الأيام، حورية إبراهيم المغربية، مرة :"كيف حالك ؟" فأجبتها :"حالي منصوب، و ظهري مكسور، و فكري مرفوع، و أمري مجزوم !" و أنا و الله، يا أخي مصطفى، هكذا هذه الأيام فاعذرني إن أنا تباطأت أو توانيت أو تراخيت !
عافاك الله من كل سوء !
لا تقلق أخي الحبيب فأنا مثلك أحب إنهاء المواضيع التي أبدأ فيها لكن حسبما تسمح به الظروف، كل الظروف !
سأخرج الآن إلى ويلمة، زفاف ابن جاري، فهل تأتي معي ؟
إلى اللقاء إذن !اترك تعليق:
-
ما أروع حظ تلك الصراصير
لك ما شئت فعلى أحر من الجمر ننتظر ولكني أنتظر تفاعلك هناك حتى نكمل المسيرة فأنا لا أحب فتح حوار قبل إغلاق الأول .
لطالما تتوقف عن التفاعل في موضوعك " الأفكار "اترك تعليق:
-
شكرا أخي !
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركةما أسرعك أخي مصطفى في التفاعل مع زملائك، بارك الله فيك يا عزيزي !
بدأت "الصراصير" تلعب في ... عبي (!!!) كما تقولون ! (أقصد فكري) !
تحيتي و مودتي !اترك تعليق:
-
بمئة كلمة x مئة كلمة ! (الجديد دائما هنا).
[gdwl]إخواني رواد ملتقانا العامر هذا، ترقبوا نشر مقالات قصيرة لكنها كاملة بمئة كلمة في كل واحدة منها ضمن السلسلة الجديدة "بمئة كلمة في مئة كلمة"التي عزمت على نشرها هنا إكراما لقراء "ملتقى الأدباء و المبدعين العرب" الأعزاء.
تضم السلسلة، و التي كتبت منها حلقات فقط، مشروع مئة كلمة (مقالة) بمئة كلمة (مفردة) و قد اخترت لها هذا المكان، الخاطرة، حتى تحسب لي كخواطر و ليس كمقالات علمية موضوعية و في الخواطر مندوحة للخطإ لا توجد في الكتابة الموضوعية الصارمة.
أفضل كتابة "مئة" هكذا على كتابة "مائة" الشائعة لزوال سبب كتابتها بهذا الشكل الأخير.
إذن إلى اللقاء، إن شاء الله تعالى، مع "مئة كلمة في مئة كلمة" المشروع الجريء و التحدي الشخصي لـ...شخصي و الذي سيرد حسب صيد الخاطر و قيده !
وفقنا الله جميعا إلى ما فيه خيرنا و خير أمتنا و خير لغتنا ! قولوا آمين ![/gdwl]التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 06-06-2009, 19:48.
اترك تعليق: