[gdwl][align=justify][align=justify]بالمصادفه عثرتُ علي مقالاً لأحد هؤلاء الفارين اللاجئين للخارج"لأمريكا"ومنشوراً بأحد الصحف المصريه ذي العناوين والمانشتات الحمراء العريضه بتاريخ 28/3/2009وكان المقال بعنوان هل هناك مجال للصفقات في أنشطة الدُعاه؟وناهيك عن ماإكتظ به ذلك المقال فما يهمنا هو لُب القضيه أو"الوُتن؟،وهي كلمه رأيتُ كاتب ذلك المقال يرددها عدة مرات علي أكثر من محطه فضائيه وإخباريه ويتشدق ويتمدق بما يُسمي"الوُتن"وهي تُعني بلُغتنا جميعاً(الوطن)).!وقد أصاب الكلمه الشامله العميقه التحريف الكبير من قبل المتشدقين بما يخص الاوطان.!،ومما جاء في المقال المذكور(..والمصريون الأمريكيون ليسوا بدعه....بعد أن إستقر بهم الحال في الوطن الأمريكي الجديد .!!؟ولا أعلم طالما أن ذلك الكاتب وأمثاله إستقروا وإعتبروا أمريكا وطناً جديداً آمناً فلما التشدق بالوطن القديم فليدعه بأهله والموجودين فيه،وينجوا من حكماً عليه،إلا أنه وضمن التشدق ب"الوتن" و"الوتنيه" و"الديمقراتيه" بالطبع علي "تريقته"أي طريقة ذلك الإجتماعي،وفي مقال تالي لنفس الكاتب بعنوان (مصادر التغيير)نُشرَ في نفس الجريدة ذي العناوين الحمراء العريضه ومحررها المُعد من الشخصيات الأكثر تأثيراً نُشر في 4/4/2009قارن وشبه نفس الكاتب اللاجيء هجرتة ولجوئه لأمريكا بهجرة الرسول صلي الله عليه وسلم من مكة إلي المدينه.!!حيث كتب (ألم يهرب الرسول محمد صلي الله عليه وسلم من مكه إلي المدينه حيث وجد أنصاراً يؤمنون بالدين ويدعمون المهاجرين وحاربوا معهم وعادوا إلي مكه فاتحين.! تخيلوا هذا المٌسمي الإجتماعي يقارن لجوئه لأمريكا وعيشه فيها بهجرة الرسول صلي الله عليه وسلم المنزله والمُشّرعه من الله تعالي ،ولكن المشكله الكبيره أننا لآنعلم أي دين أو مله سيأتينا بهما فاتحاً منتصراً ذلك اللاجيء العميل.!الذي من سخرية القدر أن القضاء بعد أن يُصدر عليه حٌكماً بالتخابر ..يعود ويصدر حكماً آخر بالتبرئه..!!..فتلك كانت بإختصار تعريف"الوُتنْ"والمُتوتنين،والوتنيين "والداعمين والمتشديقين با"الديمقراتيه"،وكان الله في عون الوطنيين الأُصلاء المحرُقين والمحترقين للأوطان.[/align][/align][/gdwl]
التعديل الأخير تم بواسطة أشرف عمر; الساعة 06-06-2009, 00:32.
سبب آخر: إدراج موضوع آخر جديد
[align=justify][frame="15 70"]لايجب أن نتعثر ونسقط من أول حجِرٍ يٌلقي في دروب نجاحاتنا بل نجمعه ونٌعليّ به بنياناً جديداً يزيد سجلات إبداعنا [/frame][/align]