يامعشر " الرجال "
احترسوا من " شهرزاد وعملية " الأغـــواء"
بدايتاً.
لم احكى قصة ولا ابدأ بكلمة يحكا أن ..أو كان يامكان..
في سالف العصر والزمان،ولن اجلس في خيمة في زمن اندثرت فية الخيااام.
حتى تدخل علينا " [gdwl]حلسة بن بهلول [/gdwl]"ولا اخوها شملول..متهلهلة "والرجاء عدم السؤال لماذا الهاء الزائدة في كلمة متهلهلة ولكننى قراتها هكذا في احد المواضيع علامة على الدلع "الأسارير،أو شيلة على راسها الطين...!!
ولكن هـــزعق وهقول ....!!؟
ونــــــدخل في الموضوع ...؟
"[gdwl] متى تستعيد حواء لسانها وتتوقف عن الغناء أو غواء الرجال [/gdwl]"
حينما تستعيد حواء لسانها وتتوقف عن غواء ادم الذى اختلس منها منذ دهور سحيقة منذ زمن" عشتار" فإنها بالتاكيد، ستسترد الكثير من ملامحها تماما.
كما استردت " عشتار" من غياهب الجب ولم يكتب " ادم " لها الأشعار فهى في غنى عن غوائة لها لأنه لعبتهن.
وأن كانت " النساء " بعثن " [gdwl]بشهرزاد[/gdwl]" كسفيرة لهن لأغواء الرجال..؟
فإنها لم تلتزم بشروط مهمتها والحفاظ على عفتها وكرامتها واستغرقها المجد والتصفيق، الذى نالتة على طاعتها و خروجها عن قائمة المحاذير والوصايا خالعة تاج العفة ، بضحكتها وممارسة لعبة " الغواء".
وأن كانت فيروز تقول في احدى أغانيها ؟
" وكان شهريار يسهر كل ليلة مستوحشا فيبات اسير غواء " [gdwl]شهرزاد[/gdwl]" له في الف ليلة وليلة".
فقضية " الغواء" الذى تنشدة فيروز هنا يطوقها الكثير من علامات الأستفهام...؟؟؟
- فمن كان يخضع لغواء الأخر ؟
" الرجل ام " المرأة "؟
-ومن الذى طوق الأخر بشروطة ؟
- ومن غوى من على حساب اجندتة الخاصة واستغلال نقاط الضعف ؟
وحتى لا تبدو القضية بأنها مواجهة كبرى بين طرفين أحدهم " رجل أديب "وامرأة" يقال أنها أديبة..!!
سأحصر حديثى على المستوى المتعلق"بحــــــواء".
فهناك احتفالية كبرى من " الحيات ....!!
قصدى " حواء"اللواتى يمتهنن الكتابة ومهنة الأدب والشعر فأعتبر انهن ماهرات اكثر من الأدباء الرجال في ممارسة "الغواء " على "ادم" من الرغم من قلتهن ومحدودية عددهن فتغنى له وتتمايل وتتعطر عند لقائة وتجلس بيجبتها المينى واضعة رجل على اخرى وما ادارك لتفوز بسبق صحفى أو مقال أو كتابة نص أو تلفت النظر إليها بالأهتمام ..!!
ووسائلهن في الأغواء كثيرة ومثيرة ..وهبل العقول الذكورى اكثر،فيشعرونهم بالدفء مع أول نافخة من هواء زفرها،في وجهة ومتقدمة ومقتربة منه ليرى ما يرى ..!!
مدشطقه بالبانه صفراء والأخرة حمراء وكأنها بلون يجب تفريخ هوائة .
والكثير من وسائل الغواء لديهن من لمسة دافئة من يديها الناعمة أو بضحكة عالية متصنعة ،او بمشية بدلال تظهر فيها التضاريس والهضاب...!!
فهن يمتلكن ما لا يملكة الرجل في عملية الغواء التى يرمين بمسؤليتها وبدايتها على معشر الرجال.
و هناك منهن من ارتدت عباءة " [gdwl]شهرزاد[/gdwl]" واتخذنا منها كقيمة للبوح والسرد الغوائى لديهن على اعتبار انها هى التى خاتلت السيف والنطح ورواغت بغوائها " ادم" حتى اخرجتة من الجنة إلى ارقى المطاعم وترك العشرة من اطفالة،دون احضار الأفطار وتحضير طبق الفول لهم ...!!
ونصبت له الفخاخ وسردت له الحكايات ونفخت هوائها الدافئ في انفه.
والمتتبع العديد من حكايات النتاج النسوى في العالم العربي نجدة يكرس الأرث " ال[gdwl]شهرزادى[/gdwl]"،بحب وولاء شديدين لهن كرائدات لكل منهن خاصية في ممارسة الغواء والسرد النسوى، عبر التاريخ.
بينما عندما نفتق جوانب الحكايات الغوائية والتى تمارسها " حواء".
نتأمل حبكتها السردية وتفاصيل عملية الغواء.
نجد أن " [gdwl]شهرزاد[/gdwl]" كانت توزع الوصايا النسونية على المجالس الرجالية وبشكل جذاب ومغرى وكانت توزع عليهن كيفية غواء الأمراء والملوك حتى يعيشن ليلتهن دون قتل تأمل كل منهن في البقاء على قيد الحياة .
وتميزت "[gdwl] شهرزاد[/gdwl]" بمكرها وجمالها وتفننها في ممارسة الغـــواء النسوى مع الرجل.
وكانت تدس الخطوط الحمر في اللاوعي "النسوي"حول المساحة المخصصة لكن منهن والتى يتحركن بها ،في حين أن النسوة يعتبرن ساحات ألف ليلة وليلة ساحات محررة لهن لممارسة الغواء على " الرجال" وللقضاء على السلطة " الرجالية".
[frame="13 98"]" يامعــــــشر الرجال ...احترسوا من الغـــواء الشهرزادي"
واعلم جيدا أنى على يقين بإن هذا الموضوع لم يروق للكثيرين.....!!
ولم يفوز بالكثير من المارين كا باااقي المواضيع..!!
ولن اطالب بأرسال رسالة بالموضوع للأعضاء للأطلاع...؟
أو عمل أعلان على صفحات الملتقي الرائع..؟
تحيااااتى[/frame]
احترسوا من " شهرزاد وعملية " الأغـــواء"
بدايتاً.
لم احكى قصة ولا ابدأ بكلمة يحكا أن ..أو كان يامكان..
في سالف العصر والزمان،ولن اجلس في خيمة في زمن اندثرت فية الخيااام.
حتى تدخل علينا " [gdwl]حلسة بن بهلول [/gdwl]"ولا اخوها شملول..متهلهلة "والرجاء عدم السؤال لماذا الهاء الزائدة في كلمة متهلهلة ولكننى قراتها هكذا في احد المواضيع علامة على الدلع "الأسارير،أو شيلة على راسها الطين...!!
ولكن هـــزعق وهقول ....!!؟
ونــــــدخل في الموضوع ...؟
"[gdwl] متى تستعيد حواء لسانها وتتوقف عن الغناء أو غواء الرجال [/gdwl]"
حينما تستعيد حواء لسانها وتتوقف عن غواء ادم الذى اختلس منها منذ دهور سحيقة منذ زمن" عشتار" فإنها بالتاكيد، ستسترد الكثير من ملامحها تماما.
كما استردت " عشتار" من غياهب الجب ولم يكتب " ادم " لها الأشعار فهى في غنى عن غوائة لها لأنه لعبتهن.
وأن كانت " النساء " بعثن " [gdwl]بشهرزاد[/gdwl]" كسفيرة لهن لأغواء الرجال..؟
فإنها لم تلتزم بشروط مهمتها والحفاظ على عفتها وكرامتها واستغرقها المجد والتصفيق، الذى نالتة على طاعتها و خروجها عن قائمة المحاذير والوصايا خالعة تاج العفة ، بضحكتها وممارسة لعبة " الغواء".
وأن كانت فيروز تقول في احدى أغانيها ؟
" وكان شهريار يسهر كل ليلة مستوحشا فيبات اسير غواء " [gdwl]شهرزاد[/gdwl]" له في الف ليلة وليلة".
فقضية " الغواء" الذى تنشدة فيروز هنا يطوقها الكثير من علامات الأستفهام...؟؟؟
- فمن كان يخضع لغواء الأخر ؟
" الرجل ام " المرأة "؟
-ومن الذى طوق الأخر بشروطة ؟
- ومن غوى من على حساب اجندتة الخاصة واستغلال نقاط الضعف ؟
وحتى لا تبدو القضية بأنها مواجهة كبرى بين طرفين أحدهم " رجل أديب "وامرأة" يقال أنها أديبة..!!
سأحصر حديثى على المستوى المتعلق"بحــــــواء".
فهناك احتفالية كبرى من " الحيات ....!!
قصدى " حواء"اللواتى يمتهنن الكتابة ومهنة الأدب والشعر فأعتبر انهن ماهرات اكثر من الأدباء الرجال في ممارسة "الغواء " على "ادم" من الرغم من قلتهن ومحدودية عددهن فتغنى له وتتمايل وتتعطر عند لقائة وتجلس بيجبتها المينى واضعة رجل على اخرى وما ادارك لتفوز بسبق صحفى أو مقال أو كتابة نص أو تلفت النظر إليها بالأهتمام ..!!
ووسائلهن في الأغواء كثيرة ومثيرة ..وهبل العقول الذكورى اكثر،فيشعرونهم بالدفء مع أول نافخة من هواء زفرها،في وجهة ومتقدمة ومقتربة منه ليرى ما يرى ..!!
مدشطقه بالبانه صفراء والأخرة حمراء وكأنها بلون يجب تفريخ هوائة .
والكثير من وسائل الغواء لديهن من لمسة دافئة من يديها الناعمة أو بضحكة عالية متصنعة ،او بمشية بدلال تظهر فيها التضاريس والهضاب...!!
فهن يمتلكن ما لا يملكة الرجل في عملية الغواء التى يرمين بمسؤليتها وبدايتها على معشر الرجال.
و هناك منهن من ارتدت عباءة " [gdwl]شهرزاد[/gdwl]" واتخذنا منها كقيمة للبوح والسرد الغوائى لديهن على اعتبار انها هى التى خاتلت السيف والنطح ورواغت بغوائها " ادم" حتى اخرجتة من الجنة إلى ارقى المطاعم وترك العشرة من اطفالة،دون احضار الأفطار وتحضير طبق الفول لهم ...!!
ونصبت له الفخاخ وسردت له الحكايات ونفخت هوائها الدافئ في انفه.
والمتتبع العديد من حكايات النتاج النسوى في العالم العربي نجدة يكرس الأرث " ال[gdwl]شهرزادى[/gdwl]"،بحب وولاء شديدين لهن كرائدات لكل منهن خاصية في ممارسة الغواء والسرد النسوى، عبر التاريخ.
بينما عندما نفتق جوانب الحكايات الغوائية والتى تمارسها " حواء".
نتأمل حبكتها السردية وتفاصيل عملية الغواء.
نجد أن " [gdwl]شهرزاد[/gdwl]" كانت توزع الوصايا النسونية على المجالس الرجالية وبشكل جذاب ومغرى وكانت توزع عليهن كيفية غواء الأمراء والملوك حتى يعيشن ليلتهن دون قتل تأمل كل منهن في البقاء على قيد الحياة .
وتميزت "[gdwl] شهرزاد[/gdwl]" بمكرها وجمالها وتفننها في ممارسة الغـــواء النسوى مع الرجل.
وكانت تدس الخطوط الحمر في اللاوعي "النسوي"حول المساحة المخصصة لكن منهن والتى يتحركن بها ،في حين أن النسوة يعتبرن ساحات ألف ليلة وليلة ساحات محررة لهن لممارسة الغواء على " الرجال" وللقضاء على السلطة " الرجالية".
[frame="13 98"]" يامعــــــشر الرجال ...احترسوا من الغـــواء الشهرزادي"
واعلم جيدا أنى على يقين بإن هذا الموضوع لم يروق للكثيرين.....!!
ولم يفوز بالكثير من المارين كا باااقي المواضيع..!!
ولن اطالب بأرسال رسالة بالموضوع للأعضاء للأطلاع...؟
أو عمل أعلان على صفحات الملتقي الرائع..؟
تحيااااتى[/frame]
تعليق