بضاعة / ربيع عقب الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    بضاعة / ربيع عقب الباب

    بعد سنة من تحليق بين ديم و نجوم ،
    أصابتها غيرة و حسدا منهما .. قالت :"
    ألا تكف أيها المراهق الكبير .. مضى وقتك ".
    وبعد شهرين كانت فى قمة نشوتها ، وهى تعطى
    موافقتها لمؤسر - لا يصغره سنا - قدم لها بعض أرصدته !!
    sigpic
  • مها راجح
    حرف عميق من فم الصمت
    • 22-10-2008
    • 10970

    #2
    أهو اليأس؟
    أباحت لنفسها ان تكون بضاعة تباع وتشترى
    أنى لها أن تكون كيان !!

    نص بديع
    تحيتي ومودتي
    رحمك الله يا أمي الغالية

    تعليق

    • نعيمة القضيوي الإدريسي
      أديب وكاتب
      • 04-02-2009
      • 1596

      #3
      موافقتها لمؤسر - لا يصغره سنا - قدم لها بعض أرصدته !
      تركته يبكي وحدته،ويأسف على الأيام الخوالي،أما هي فلم تكن تبالي بما تفعله يا ماتركها تبكي وحدتها.
      هكذا رأت مخيلتي أن تـكون القفلة،رغم أنك ابدعت وأجدت كعادتك دوما.
      تقبل مروري ،تحياتي
      شاركوا معنا هنا:
      ttp://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=31256





      تعليق

      • حسن الشحرة
        أديب وكاتب
        • 14-07-2008
        • 1938

        #4
        أستاذي
        أحتاج لوقت
        كيما أصل لفهم نصك الموغل
        والمتقن في آن
        مودتي
        http://ha123san@maktoobblog.com/

        تعليق

        • محمد توفيق السهلي
          كاتب ــ قاص
          باحث في التراث الشعبي
          • 01-12-2008
          • 2972

          #5
          الأخ ربيع ..... هذا زمان صار فيه المال أغلى من كل القيم النبيلة في كثير من الأحيان ، إلاّ مارحم ربي ..... تحياتي مع كل المحبة .
          ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .

          تعليق

          • فؤاد الكناني
            عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
            • 09-05-2009
            • 887

            #6
            تحية طيبة استاذ ربيع
            نص تتدلى من بساطته سلالم تأخذ بالقاريء الى حيث تتعفن النفس ويختنق النبل والسمو رائع استاذنا

            تعليق

            • م. زياد صيدم
              كاتب وقاص
              • 16-05-2007
              • 3505

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              بعد سنة من تحليق بين ديم و نجوم ،
              أصابتها غيرة و حسدا منهما .. قالت :"
              ألا تكف أيها المراهق الكبير .. مضى وقتك ".
              وبعد شهرين كانت فى قمة نشوتها ، وهى تعطى
              موافقتها لمؤسر - لا يصغره سنا - قدم لها بعض أرصدته !!
              ================

              ** الراقى الاديب ربيع......

              هى سنة فى الحياة.. من طباع البشر المساكين على الارض !!

              تحايا عطرة................
              أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
              http://zsaidam.maktoobblog.com

              تعليق

              • رشا عبادة
                عضـو الملتقى
                • 08-03-2009
                • 3346

                #8
                [align=center] وماذا حين يأتينا سيد الربيع ببضاعتة الثمينة
                ويليقيها بكرم بالغ ما بين أيادينا
                " يا فرحة أمنا بينا"
                سيدي الجميل
                أحيانا يوجدن مبررات ،لاتتفق مع الحقائق التى تعتمل داخلهن!
                فهى ربما عشقت او ربما ظنت انها تعشقه وهامت معه
                بلا حدود لشهادة ميلادة التي تحمل سنوات مضت تسمع عنها بالصدفه
                وحين انتهى الحب بقلبها لأى سبب او ربما حين انتهت مرحلة الدهشة الجميلة
                وانتهت حدود إحتياجها له" وحدود إستغلالها"
                إخترعت مبرر فارق السن لتلملم عيونها من او ردته وترحل بعيدا
                ولكن الأقنعة لا تستطيع الإستمرار يا سيدي
                فقد سقط قناع مثاليتها الزائفة
                وذاب بلعابها اللاهث خلف المادة
                "والمادة فقط دون أى اعتبارات اخرى

                بعضهن هي بالفعل
                وبعضهم بصفاتها أيضا
                لكن الأهم هنا وهذا إحساسي الخاص
                ان الحب لم يسكنها يوما
                ولن يسكنها للأبد


                أستاذي وسيد الربيع" وولي أمري" لاتنسى انك وقعت شهادة التبني لرشا
                والورقة معايا وكل شيء مسجل بالشهر العقاري هههه متقدرش تنكر
                كن كما أحب أن اراك يا سيدي "مبتسما ومطمئن"[/align]
                " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
                كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #9

                  الرائع القدير
                  ربيع عقب الباب
                  تتركنا دوما ونحن مندهشين من نصوصك
                  وعينك ترصد بنظرة ثاقبة كل المواقف التي علينا رصدها
                  وهل السقوط أكثر من هذا
                  لاأتصور!!
                  كل الود لك ربيع
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • عائشة الحسن
                    عضو الملتقى
                    • 22-09-2008
                    • 89

                    #10

                    النساء دائما في دائرة الإدانة وفي قفص الاتهام ..!

                    بينما الرجال يغردون بأي عمر كان خارج القفص ..!

                    لماذا ؟ (:


                    كل التقدير أستاذنا ربيع
                    دمت مبدعاً

                    تعليق

                    • أحمد عيسى
                      أديب وكاتب
                      • 30-05-2008
                      • 1359

                      #11
                      أن تقرأ لربيع عقب الباب قصة قصيرة جداً
                      فهذا يعني أن تبحث عن الامتاع والادهاش والفائدة بلا حدود
                      أن تبحث عن فكرة أعمق ألف مرة من الكلمات الظاهرة
                      أن تغوص في النص وتقرأه مرات ومرات لكي تمسك بجميع خيوطه ..

                      له منا الشكر على ابداعه اللامحدود
                      ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                      [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                      تعليق

                      يعمل...
                      X