تويت
لن نعترف بالخنازير ..
في عصر الحنازير صارت بلاد العرب تصادق الغرباء .. ولا تبالي إذا جامع خنزير تاريخها العريق وأنجب قصيدة في وحدة الشعوب وتقسيم الحقوق وهذا لك وهذا منك وهذا عليك وهذا مني .. لا يا سادتي الكرام .. لن يكون هنا ديوثا ... ولن نسمح لسلالات الخنازير أن يحققوا أحلام صنعوها لأنفسهم من خلال اغتصابهم لأرضنا وليلنا وحقلنا وزرعنا وحقنا .. لن نسمح لك يا أوباوما أن تزخرف الباطل أو تقنعنا أنك أقل ولاء لاسرائيل من أسلافك المجرمين .. كلكم تتركون رسائلكم في حائط أقصانا الغربي وتبكون حلم هيكل سليما المزعوم ..
وهذا أوباما هو حفيد الدجال ولكل عصر دجال .. ومن يعترف بأن الدجال مؤمن فهو كمن يوافق على فحش أهله والفحش على مرأى من عينيه في أهله ..
والآن لنترك سؤالا لكل من سمع وقرأ خطاب أوباما النصراني المستشرق الجديد ..
ألست معي أن هناك إصابات فكرية ديوثية كثيرة نقلها صديق الخنازيرخنازير في بلد عمرو بن العاص وخير أجناد الأرض ... فماذا تقولون الان لأطفال فلسطين والعراق وأفغانستان ولكل المعذبين في سجون الكفر اللعين .. نحن يا سادة لا نؤمن بالخرافات ولا نؤمن بالعبارات المنمقة .. لكننا نؤمن بأن حقنا لن يضيع ولن يضيع .. قاتلوا كل ديوث واغلقوا باب القناعة بأن عصر شرق أوسطي سيولد من جديد .. لنعيد وطننا العربي السليب .. هذه رسالة من انسان حر يأبى أن يصافح خنزير وصديق خنزير وإخوان الخنازير ولن نعترف بالخنازير ..
قال صلى الله عليه و سلم (لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون في سبيل الله لا يضرهم من خذلهم و لا من خالفهم حتى يقاتل آخرهم الدجال)
وهذا أوباما هو حفيد الدجال ولكل عصر دجال .. ومن يعترف بأن الدجال مؤمن فهو كمن يوافق على فحش أهله والفحش على مرأى من عينيه في أهله ..
والآن لنترك سؤالا لكل من سمع وقرأ خطاب أوباما النصراني المستشرق الجديد ..
ألست معي أن هناك إصابات فكرية ديوثية كثيرة نقلها صديق الخنازيرخنازير في بلد عمرو بن العاص وخير أجناد الأرض ... فماذا تقولون الان لأطفال فلسطين والعراق وأفغانستان ولكل المعذبين في سجون الكفر اللعين .. نحن يا سادة لا نؤمن بالخرافات ولا نؤمن بالعبارات المنمقة .. لكننا نؤمن بأن حقنا لن يضيع ولن يضيع .. قاتلوا كل ديوث واغلقوا باب القناعة بأن عصر شرق أوسطي سيولد من جديد .. لنعيد وطننا العربي السليب .. هذه رسالة من انسان حر يأبى أن يصافح خنزير وصديق خنزير وإخوان الخنازير ولن نعترف بالخنازير ..
قال صلى الله عليه و سلم (لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون في سبيل الله لا يضرهم من خذلهم و لا من خالفهم حتى يقاتل آخرهم الدجال)
تعليق