حينما يتكلم اللسان
ناطقا بما يطويه في الوجدان
ويقول معبرا بما كان كيف كان
حتى وصل لتلك الحالة الآن ...
*****
فيتكلم بالهزل
ويحسب أنه الغزل
فسيخرج المختزل
*****
ويسير خلف السراب
يطير خلف الضباب
ويعشق السحاب
فيرتقي .. ثم يسقط ... فيحاول ثانية .. سقط
خاب خاب خاب .......
ولماذا خاب ؟
. حاول إمساك السحاب ..
*****
وضع المحبوبه في إرتفاع عال
وعشق منها بخيال
وأعطاها وصفا فوق المحال
وصال وجال
*****
وتمطع فتقطع
وتكلم فأسمع ..
وقال الكثير بسيط ومثير
وشئ من التبرير
يعشق المغامرة
والخلق عليه متآمره
يعيش فهم الوهم
ويحسن صنع الهم ....
ليته ينظر أمامه
ويتحقق من لفظة كلامه
ويحاول إستعادة إحترامه
, قبل أن يزهده العباد
ويضيع منه الفؤاد ..
لما كان للوهم منقاد ..
القلب قلب فلابد له من الحب ..
ولما كان الحب منظومه
عباراته مفهومه ’
وكلماته معلومه
وأسراره مكتومه
*
تظهر على وجه المحبين
فيأخذك إليهم الحنين
وتشتاق إليهم شوق المشتاقين ,,
أرواحهم ساميه
حلقت في الفضائل عاليه
عن السفاسف والهموم
وحبهم خاص لا للعموم ..
قلوبهم موقوفه
بحب الحق موصوفه
تجدها للطير ملهوفه ...
هؤلاء هم المحبين
وهذا هو الشوق الأمين لا لسلمى ولا ليلى
ولا على الأطلال يندب حظه المسكين ...
نصيحتى وأنا المنصوح
لمن أراد الحب ورآه من داخله يفوح
أن توجه الى رب يُقبل على المقبلين
ويحب لقاء المحبين
ويضع القبول في قلوب الخلق لمن أحبه
فهنيئا لمن ملك الدنيا والآخره
وحلق في المعالي ..
هنيئا لقلبه وهنيئا لحبه
وألف ألف قلب يهوى في الدون لا يساوي قلبا واحدا لا يحمل إلا حبا واحدا
ناطقا بما يطويه في الوجدان
ويقول معبرا بما كان كيف كان
حتى وصل لتلك الحالة الآن ...
*****
فيتكلم بالهزل
ويحسب أنه الغزل
فسيخرج المختزل
*****
ويسير خلف السراب
يطير خلف الضباب
ويعشق السحاب
فيرتقي .. ثم يسقط ... فيحاول ثانية .. سقط
خاب خاب خاب .......
ولماذا خاب ؟
. حاول إمساك السحاب ..
*****
وضع المحبوبه في إرتفاع عال
وعشق منها بخيال
وأعطاها وصفا فوق المحال
وصال وجال
*****
وتمطع فتقطع
وتكلم فأسمع ..
وقال الكثير بسيط ومثير
وشئ من التبرير
يعشق المغامرة
والخلق عليه متآمره
يعيش فهم الوهم
ويحسن صنع الهم ....
ليته ينظر أمامه
ويتحقق من لفظة كلامه
ويحاول إستعادة إحترامه
, قبل أن يزهده العباد
ويضيع منه الفؤاد ..
لما كان للوهم منقاد ..
القلب قلب فلابد له من الحب ..
ولما كان الحب منظومه
عباراته مفهومه ’
وكلماته معلومه
وأسراره مكتومه
*
تظهر على وجه المحبين
فيأخذك إليهم الحنين
وتشتاق إليهم شوق المشتاقين ,,
أرواحهم ساميه
حلقت في الفضائل عاليه
عن السفاسف والهموم
وحبهم خاص لا للعموم ..
قلوبهم موقوفه
بحب الحق موصوفه
تجدها للطير ملهوفه ...
هؤلاء هم المحبين
وهذا هو الشوق الأمين لا لسلمى ولا ليلى
ولا على الأطلال يندب حظه المسكين ...
نصيحتى وأنا المنصوح
لمن أراد الحب ورآه من داخله يفوح
أن توجه الى رب يُقبل على المقبلين
ويحب لقاء المحبين
ويضع القبول في قلوب الخلق لمن أحبه
فهنيئا لمن ملك الدنيا والآخره
وحلق في المعالي ..
هنيئا لقلبه وهنيئا لحبه
وألف ألف قلب يهوى في الدون لا يساوي قلبا واحدا لا يحمل إلا حبا واحدا
تعليق