شيطان الشعر ..
وبنيّاتي الضائعة
وبنيّاتي الضائعة
(( مقدمة ))
شيءٌ جميل ..!!
وطلعة ٌ ريّا..
هدوءٌ قاتل..
ونفسي مسكونة
هل رأيتـُها ..؟
لا ..
فؤادي يُغشيه الشيطان
وقلبي ..
في خفقان
وأمام عيوني
هياكل الجّان
لماذا ..
ألم تكن هي
من بان ..
**
هدّأ من روعك
وانتظر .
وأطفئ الجمر المستعر
فعساها في مكان ما
تنتظر
****************************
وطلعة ٌ ريّا..
هدوءٌ قاتل..
ونفسي مسكونة
هل رأيتـُها ..؟
لا ..
فؤادي يُغشيه الشيطان
وقلبي ..
في خفقان
وأمام عيوني
هياكل الجّان
لماذا ..
ألم تكن هي
من بان ..
**
هدّأ من روعك
وانتظر .
وأطفئ الجمر المستعر
فعساها في مكان ما
تنتظر
****************************
(( القصيدة ))
شيطاني
أنظر حولكَ شيطاني
هذا الصبرُ قد أضناني
إبحث في كُتبٍ بّعْثِرْها
فتّش نعشي وأكفاني
إبحث في فكري وفي قلمي
في عذبِ كلامي وبياني
فلعلّ الفكرة ُ عالقة ً
ما بين عيوني والجّان ِ
إبحث في المكتب في المقهى
أو بين رفوف القـُمصان
حلـّق في الأفق العُليا
واسبح في كلّ الأكوان
حوّل قلب الزهرة شعرا
وأكتب سطرا في الريحان
حدق في الأفق العليا
أبحر في عمق الأزمان
واغطس في الغيهبِ من بحر ٍ
وانقش شعرك في الشطآن
استخرج من فكركَ . فكرة
اقفز. من فوق الجُدران
من عمق الفكرة أخرج فكرة
وأكتب بجميع الألوان
هذا الشعر فلا تيأس
يخرج من ذرّة نيسان
أو يخرجُ من حجر ٍ أجرد
أو نظرة حُوْر ٍ وحِسان ِ
أو يخرج من مرج ٍ أخضر
أو نغمة ناي ٍ وكمان ِ
أو عصفورا قد غرّد
ينشد أحلى الألحان
أو من خضرة لون النعنع
أو من حبّات الرمّان
أو يخرج من بعد المهجر
ليجسّد حبّ الأوطان ِ
أو من حرب ٍ أو في نصر ٍ
وشهيدٌ جالَ الأكوان
يهجي من كان على ظلم ٍ
أو يمدح فعلُ الإحسان ِ
شعري إيّاك ويا قلمي
مدحا ً كان لأيٍّ كان ِ
أن ترفع من شأن ٍ هبط
أو تُخفض من عالي الشان ِ
قسما ً لو كان لطلـّقتك
ولأحيى حياتي بمهان ِ
فالشعرُ من هذا أقدس
من أجل سموّ الإنسان ِ
كنتُ سأقسمُ أن الشعر
يخلدُ لكن في القرآن ِ
إن الخلدَ لوجه الله
و ((كلّ من عليها فان))
لكن في الشعر ِ معجزة
إذ ينطق فيه كلّ لسان
ابحث في أقصاع الأرض
من مكسيك لباكستان
إرجع في ذهنك للعصر
العباسيّ والعثماني
عن سوق (عكاظ) وما سبق
لعصر الجّهل والطـّغيان
فطاحل شعر قد كانوا
وطلاسم بعض الأحيان
قد كان يروق لذي علم ٍ
لعليٍّ بعدهُ حسّان
وكان يروق لذي جهل
وأقصد زوج أبي سفيان
فالشعر يغدو كما العملُ
بصحيفة خيرٍ أو عصيان
إن يغدو بالحقّ منيرا
فيثيب عليه الرّحمن
فاعلم كيف تُملي الشعر
بجميل ِ ثناءٍ وبيان
أما الآن أخطّ الشكر
شكراً لملوك الجان
ما كنت لألقى طريق الشعر
لولاكَ عزيزي الشيطان
***********************************
**********************
*********
***
*
هذا الصبرُ قد أضناني
إبحث في كُتبٍ بّعْثِرْها
فتّش نعشي وأكفاني
إبحث في فكري وفي قلمي
في عذبِ كلامي وبياني
فلعلّ الفكرة ُ عالقة ً
ما بين عيوني والجّان ِ
إبحث في المكتب في المقهى
أو بين رفوف القـُمصان
حلـّق في الأفق العُليا
واسبح في كلّ الأكوان
حوّل قلب الزهرة شعرا
وأكتب سطرا في الريحان
حدق في الأفق العليا
أبحر في عمق الأزمان
واغطس في الغيهبِ من بحر ٍ
وانقش شعرك في الشطآن
استخرج من فكركَ . فكرة
اقفز. من فوق الجُدران
من عمق الفكرة أخرج فكرة
وأكتب بجميع الألوان
هذا الشعر فلا تيأس
يخرج من ذرّة نيسان
أو يخرجُ من حجر ٍ أجرد
أو نظرة حُوْر ٍ وحِسان ِ
أو يخرج من مرج ٍ أخضر
أو نغمة ناي ٍ وكمان ِ
أو عصفورا قد غرّد
ينشد أحلى الألحان
أو من خضرة لون النعنع
أو من حبّات الرمّان
أو يخرج من بعد المهجر
ليجسّد حبّ الأوطان ِ
أو من حرب ٍ أو في نصر ٍ
وشهيدٌ جالَ الأكوان
يهجي من كان على ظلم ٍ
أو يمدح فعلُ الإحسان ِ
شعري إيّاك ويا قلمي
مدحا ً كان لأيٍّ كان ِ
أن ترفع من شأن ٍ هبط
أو تُخفض من عالي الشان ِ
قسما ً لو كان لطلـّقتك
ولأحيى حياتي بمهان ِ
فالشعرُ من هذا أقدس
من أجل سموّ الإنسان ِ
كنتُ سأقسمُ أن الشعر
يخلدُ لكن في القرآن ِ
إن الخلدَ لوجه الله
و ((كلّ من عليها فان))
لكن في الشعر ِ معجزة
إذ ينطق فيه كلّ لسان
ابحث في أقصاع الأرض
من مكسيك لباكستان
إرجع في ذهنك للعصر
العباسيّ والعثماني
عن سوق (عكاظ) وما سبق
لعصر الجّهل والطـّغيان
فطاحل شعر قد كانوا
وطلاسم بعض الأحيان
قد كان يروق لذي علم ٍ
لعليٍّ بعدهُ حسّان
وكان يروق لذي جهل
وأقصد زوج أبي سفيان
فالشعر يغدو كما العملُ
بصحيفة خيرٍ أو عصيان
إن يغدو بالحقّ منيرا
فيثيب عليه الرّحمن
فاعلم كيف تُملي الشعر
بجميل ِ ثناءٍ وبيان
أما الآن أخطّ الشكر
شكراً لملوك الجان
ما كنت لألقى طريق الشعر
لولاكَ عزيزي الشيطان
***********************************
**********************
*********
***
*
[align=center]أتمنى أن أكون بهذه القصيدة
قد تداركت بعض الأخطاء
التي حصلت في قصيدة الفكر والقلم
آخذاً بالتوجيهات
ولكن لا يُبيّن هذا إلا آرائكم
أتلظى على جمر الانتظار وأنا انتظرها[/align]
تحياتي
تعليق