قصص قصيرة جدًّا

**ركاد حسن خليل** · 16-06-2009, 00:07

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
ركاد حسن خليل
صاحب رسالة أنت
أعجبتني كثيرا قصة (( كظم غيظه))
هل سيذهبون بي إلى غرفة الإنعاش
فقد كظمت غيظي كثيرا
تحياتي لك زميلي

وأنا أكتب للرائعين أمثالك عزيزتي عائدة
حماك الله وعافاك من كلِّ مكروه
دمتِ بخير
تحيـّة وود
ركاد

**يحيى الحباشنة** · 16-06-2009, 03:39

اخي الكاتب الأصيل ركاد ..
كم أنت جميل .. وكم هي غنية هذه الأقصوصات ..
صغيرة قصيرة بحجمها .. وثقلها يهد الجبال الراسيات .. لك الله يا رجل
الف تحية لقلمك .. وصحة حرفك .
دمت بالف خير صديقي

**فؤاد الكناني** · 16-06-2009, 13:48

نصوصك ايها المبدع ركاد ومضات برق خاطفة لكنما يتبعها دوي هائل
دمت مبدعا وتقديري لقدرة الأختزال الهائلة

**ركاد حسن خليل** · 17-06-2009, 03:05

المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة

الأخ ركاد حسن خليل .... أرجوك كل الرجاء ومن كل قلبي ، أن تجعل قصصك هذه أطول .... فهذه تصلح كأفكار لقصص ، بل هي العمود الفقري للقصص ...وهي الأساس الذي يحتاج إلى بناء .... وأرجو أن لاتزعل مني ... أفكارك هنا في غاية الروعة ... لكنها تحتاج إلى ماذكرتُ .... مع كل المحبة .

أستاذي وأخي محمد توفيق السهلي، من يقدر على أن يزعل منك.
رغم أنّ التكثيف غاية، إلاّ أنـّه قد يكون الحق معك.
أشكرك لمرورك الدائم على متصفـّحي
تقديري وودّي
تحيـّة وأكثر
ركاد

**رغد اليميني** · 19-06-2009, 13:53

المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة

في القدس

صرف كل ما يملك في بناء بيته..أثـّثـّه بما استطاع..عندما أصبح جاهزًا ..داهمته جرّافة إسرائيلية.

***

عزّة نفس

قالوا له أخطأت..أشهر مسدّسه وقتل نفسه.

***
مظلوم

كظم غيظه..هو الآن في غرفة الإنعاش

***
رؤيا

حدّث بما رأى في منامه..حُكم عليه بالأشغال الشــّاقة المؤبـّدة

***
كذّاب

تراجع عن قول الحق..أفاق ليجد نفسه في مصيبة

***

الكاتب المُبدع الآستاذ القدير

((( ركاد حسن خليل )))

مساء الورد الجورى

فى الحقيقة هذه المرة الآولى التى أقوم فيها بزيارة لإحدى صفحاتِكَ النوارانية وما بها من إبداعٍ لافت ،،

إستوقفتنى( عزة نفس ) ( رؤيا ) ( فى القدس ) ( كداب ) ( مظلوم ) لحظة دهشة وإعجاب !

لنْ أقول بأنهم وَمضة سريعة تسطر أفعال جمة أو حتى أقصوصة بل ( حدث )
ولا أُخفيك قد ذكرتنى هذه الكتابة " بصموئيل بيكيت "
ومسرحيته الشهيرة بعنوان 30 second breath
فقليل من يستفزه قريحته كتابة مثل هذه النوعية من الآحداث ، فهى تعتمد على التكثيف والإختزال الشديد فى الجُمل..
والآهم هو التعبير الجيد لتصل الفكرة بالنهاية للمُطالع على العمل بصورة كامله ،،
وهذا ما وجدته هُنا وهوَ إبراز هذا النوع الآدبى المُكثف المعنى والمضمون
تبحث مِنْ خلالها عن نوعية مُعينة مِنْ القراء لما بها من إعمال العقل داخل العمل وهى إحدى أنواع الحداثة للكتابة على طريقة سودوكو وتودورف
تتطلب من المُتلقى لهذه النوعية من الكتابة تقمص دور الكاتب ومُعايشة لحظة الإبداع التى وصل إليها وخضع بها القلم لينزف لنا هذا الإبداع ، فيكون قادراً على ترتيب فِكرتها وبالتالى ستيسر عليه كشف ملامحها وإدراك المخزى منها وهى ما نسميها (ببقعة الضوء أو لحظة التنوير) خاصة إذا كان العمل مُرتبط بأشخاص أخرين وتطلب من المتلقى أن يتوحد ويشعر بما كتبت وهذا هوَ لُب الموضوع بإدراك القارئ لجودة العمل والحكم على الكتابة أعترف بأن لديكَ ما يفتقده الكثيرون...

وليس هُناك مجال بأن أقوم بفتح أقواس الروعة لهذه الومضات الذكية ،،

تقبل مرورى المتواضع

دُمت ودَامَ خيّر مِدادِكَ الوارف ،،

**ركاد حسن خليل** · 19-06-2009, 17:16

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

** الراقى ركاد........

""" حدّث بما رأى في منامه..حُكم عليه بالأشغال الشــّاقة المؤبـّدة"""

حتى انهم يحاسبوننا فى احلامنا !!!

ومضات شيقة.

تحياتى العطرة.........

أخي العزيز الأستاذ زياد
في بلاد العرب، حياة العرب مآسي
لشدة ما يستحوذ على الكراسي الجالسين على الكراسي
يسعدني دائمـًا عطر مداخلاتك على صفحاتي

لك الشكر والمحبة
تحيـّاتي
ركاد

**ركاد حسن خليل** · 19-06-2009, 18:28

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

ومضات قوية برموزها وهادفة بأفكارها

دمت متألقا أستاذ ركاد حسن خليل

عزيزتي مها راجح
لحضورك في متصفحي، قيمة كبيرة
أشكر مرورك الدّائم
تحيـّة وتقدير
ركاد

**أيمن أبوراس** · 19-06-2009, 18:58

ركاد ياركاد ماذا فعلت َ ؟
ماذا كتبت َ ؟
أنت اختصرت َ في كل ِّ سطر ٍ رواية سيدي
كتبت َ تاريخا ً
كتبت َ سايكولوجيا
كتبت اقتصادا ً وسياسة ً
لاشك َّ :
كتبت َ مايعتمل بصدور الشرفاء
دم للقلم الجميل أيها الجميل
مودتي

**ركاد حسن خليل** · 25-06-2009, 11:18

المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة

الأستاذ حسن ركاد
القصة الأولى انتهت حيث يجب أن تبدأ هكذا رأيتها فتقبل رؤيتي.
الباقيات لا تعليق،لقد أثبت فيهم عن جدارة حرفك المتمكن من سرد ما يريد.
وهاته كانت اروعهم:
"حدّث بما رأى في منامه..حُكم عليه بالأشغال الشــّاقة المؤبـّدة"
لما انطوت عليه من رمزية متقنة
تقبل مروري هذا ورؤيتي المتواضعة
تحياتي

ورؤيتك أيضـًا حق عزيزتي نعيمة
أشكر مرورك من هنا
أرجو أن تكوني بخير، فمنذ مدّة لم أقرأ لك.
دمت بخير
تحيـّاتي
ركاد

**ركاد حسن خليل** · 04-07-2009, 09:45

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى تاج مشاهدة المشاركة

الاخ ركاد
ومضات سريعة و رائعة تترك اصداء متفرقة و زلزلة و رعشات في النفس الواحدة.
دام ابداعك
ود

أخي العزيز مصطفى تاج
كلماتك عزيزي تاجٌ على رأسي
أحييك بخير ما تتمنـّى
شكرًا لك
ركاد

**ركاد حسن خليل** · 04-07-2009, 22:58

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

رائعة تلك الومضات الخاطفة و السريعة
حملت الحكمة و الظلم و التجنى
سلم قلمك

تحيتى و تقديرى

ورائعٌ هذا المرور الكريم أستاذي ربيع عقب الباب
أشكرك على هذه الكلمات الطـّيبة.
تحيــّاتي
ركاد

**ركاد حسن خليل** · 16-07-2009, 15:25

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

ومضات متقنة جدا

تحاياي الطيبات

أخي الأستاذ حسن الشحرة
تقديري لكلماتك الطـّيـّبات
تحيــّاتي
ركاد

**ركاد حسن خليل** · 19-07-2009, 09:51

المشاركة الأصلية بواسطة زينا نافذ مشاهدة المشاركة

كلها درر صاغتها روحك الطاهره كل الشكر امتاعنا بها واقربها الى نفسي كانت (في القدس ) مدينتي التي تبكينى كل لحظه عتب الآمل المسحوقات هدب الوجع ..
في القدس

صرف كل ما يملك في بناء بيته..أثـّثـّه بما استطاع..عندما أصبح جاهزًا ..داهمته جرّافة إسرائيلية.

سيدي لنصوصك نكهــه اخرى وعبق بملامح وطني ..
سلمت ودام فيك طيب الكلمه والقلم ,,
تقديري

ومن لا يبكي لأجل القدس ولما يحصل في القدس
ولأنـّك صاحبة حس إنساني ووطني سليم، يُبكيكِ مصير القدس
عزيزتي زينا نافذ أشكرك على تجولك في متصفــّحي
وأشكرك على مداخلتك القيــّمة.
تحياتي وتقديري
ركاد

**ركاد حسن خليل** · 25-08-2009, 20:07

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

تعليق على قصة في القدس

قال ابن خلدون في مقدمته الشهير:" الظلم نذير بخراب العمران"
اكتمل بناء الكيان وعمَّ ظلمه فارتقبنَّ هدمَه

تعليق على قصة رؤيا

الأنظمه المستبدة التي تعاقب شخصا يحدث بما رأى في منامه ليست لديها "محاكم"!

روى لي صديقي أنه حدث خلال إقامته في السكن الجامعي أن زميلا له شتم الرئيس في منامه، استيقظ يدفره رجال المخابرات ببساطيرهم وكنادرهم، سألته بعدين وماذا حلَّ به؟
قال" ولا الذبان الأزرق عرف له طريقا" !

الأستاذ ركاد حسن خليل

أقاصيص وجيزة بليغة
تحية
ويا حيهلا ومرحبا

معاذ

الأستاذ الكريم والأخ العزيز معاذ العمري
قراءتك لنصوصي ومداخلتك الجميلة تركت أثرًا في نفسي
أقدّر مرورك وفهمك
أرجو أن أجدك دومـًا في متصفـّحي
لك التحيـّة وأكثر
احترامي
ركاد

**ركاد حسن خليل** · 30-08-2009, 23:32

المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة

اخي الكاتب الأصيل ركاد ..
كم أنت جميل .. وكم هي غنية هذه الأقصوصات ..
صغيرة قصيرة بحجمها .. وثقلها يهد الجبال الراسيات .. لك الله يا رجل
الف تحية لقلمك .. وصحة حرفك .
دمت بالف خير صديقي

الرائع جدًّا الأستاذ يحيى الحباشنة
سرّني كثيرًا مرورك كريمـًا من هنا لتترك عبق حروفك.
أشكرك أخي، لكلماتك الطـّيـّبات
لك خير التحايا وكل الود
دمت بخير
ركاد

قصص قصيرة جدًّا

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث