[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:purple;border:8px solid orange;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] يا رخيصة الأشواااق
عندما تبعدين عني ابكي شوقي اليكِ0000واشتاق اليكِ.
ولأنفاسكِ الدافئة ..ولعطركِ الذي يملىء مكاني
واهن من الم فراقكِ الذي أصبحت اعشقه
ربما من كثرة حبي لكِ أصبحت لا ارى في ..
هذا الكون من يملئ عيني غيركِ
ولا أجد محبوبة لا قبلكِ ولا بعدكِ
انتِ من اعشقها بجنون .. وأتعطر من أنفاسكِ دخون
أنفاسك الدافئة كانت تعانق سمعي وتسكن قلبي
كلامكِ الجميل ووجودكِ سر اهتمامي بالكون
علمتيني الشعر والحروف .. والنطق غير المألوف
وأن اكتب بكِ قصائدا وشعراً مألوف وغير مألوف
فكيف تمنعين عنى .. عطر أنفاسكِ ..!!
ورنين تنهدياتكِ .. يامن وهبة لي الحب شعراً
في سطور .. يامن كتبت لها مشاعر عاشق .. حنون
وشاعر حبكِ بجنون .. وهكذا هم يقولون ..
وانتِ تعرفين كم اشتاق اليكِ وانتٍ قريبه .. وتعرفين من أكون ؟
فكيف إذا رحلتي سيكون شوقي .. وسيكون حرماني
ولما الحرمان من أنفاسكِ الدافئة ..وكيف ستكون ألامي؟
جنون حبي لكِ يا حبيبتي هد كياني واتعب وجداني
وبعدكِ زلزل كل معنى للعشق في داخلي
فلم اعد اعرف كيف أحب أو اعشق غيركِ
وكيف لي أن استنشق ... أنفاس غيركِ.
عودي لي .. كي أنعم بأحضانكِ
وأتعطر ..بعطركِ .. وينير لي نوركِ
انتِ يا بسمة صباحي ... وهمسة مسائي
وأنت ِيا قمة جنوني واشتياقي ...أه لو تعلمي مابي ..؟
ها أنا .. أسألكِ .. اجيبي.. ؟
هل لهذا البعد من نهاية... أم القصد حرمااانى؟
وهل لشوقي المجنون من كفاية ...لعطر أنفاسك؟
أسئلة تراودني .. وتجتاح صبري
وأنتِ .. في زمرة الأموااات...!!
يا رخيصة الأشواق
ألم تعشقيني يوما؟ ..
إلا تتذكري ...أحضاني وابتساماااتى..؟
أه أه يا رخيصة الأشواق ...
الم يأتي اللقاء ... فأنا لكِ أشتاقُ
لعطركِ ... لأنفاسكِ ... لأحضانكِ
لهمساتكِ .. لجلساتكِ ..لحكايتكِ
لنفخة زفيركِ .. لأهاتكِ ومناداتكِ ..
بحبيبي .. اقترب مني أني اشتاقك .
فأتلهف إليكِ .. كطفل يجاوبكِ
أنا مشتاقا اليكِ فعودي إلى شوقا يناديكِ
وقلبنا مات وذاب من العشق فيكِ
وحتى بعد عودتكِ سأشتاق اليكِ
ولاأنفااااااااااسكِ ..!!
فلا تجعليني أناديكِ ....؟
يا رخيصة الأشواق[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
عندما تبعدين عني ابكي شوقي اليكِ0000واشتاق اليكِ.
ولأنفاسكِ الدافئة ..ولعطركِ الذي يملىء مكاني
واهن من الم فراقكِ الذي أصبحت اعشقه
ربما من كثرة حبي لكِ أصبحت لا ارى في ..
هذا الكون من يملئ عيني غيركِ
ولا أجد محبوبة لا قبلكِ ولا بعدكِ
انتِ من اعشقها بجنون .. وأتعطر من أنفاسكِ دخون
أنفاسك الدافئة كانت تعانق سمعي وتسكن قلبي
كلامكِ الجميل ووجودكِ سر اهتمامي بالكون
علمتيني الشعر والحروف .. والنطق غير المألوف
وأن اكتب بكِ قصائدا وشعراً مألوف وغير مألوف
فكيف تمنعين عنى .. عطر أنفاسكِ ..!!
ورنين تنهدياتكِ .. يامن وهبة لي الحب شعراً
في سطور .. يامن كتبت لها مشاعر عاشق .. حنون
وشاعر حبكِ بجنون .. وهكذا هم يقولون ..
وانتِ تعرفين كم اشتاق اليكِ وانتٍ قريبه .. وتعرفين من أكون ؟
فكيف إذا رحلتي سيكون شوقي .. وسيكون حرماني
ولما الحرمان من أنفاسكِ الدافئة ..وكيف ستكون ألامي؟
جنون حبي لكِ يا حبيبتي هد كياني واتعب وجداني
وبعدكِ زلزل كل معنى للعشق في داخلي
فلم اعد اعرف كيف أحب أو اعشق غيركِ
وكيف لي أن استنشق ... أنفاس غيركِ.
عودي لي .. كي أنعم بأحضانكِ
وأتعطر ..بعطركِ .. وينير لي نوركِ
انتِ يا بسمة صباحي ... وهمسة مسائي
وأنت ِيا قمة جنوني واشتياقي ...أه لو تعلمي مابي ..؟
ها أنا .. أسألكِ .. اجيبي.. ؟
هل لهذا البعد من نهاية... أم القصد حرمااانى؟
وهل لشوقي المجنون من كفاية ...لعطر أنفاسك؟
أسئلة تراودني .. وتجتاح صبري
وأنتِ .. في زمرة الأموااات...!!
يا رخيصة الأشواق
ألم تعشقيني يوما؟ ..
إلا تتذكري ...أحضاني وابتساماااتى..؟
أه أه يا رخيصة الأشواق ...
الم يأتي اللقاء ... فأنا لكِ أشتاقُ
لعطركِ ... لأنفاسكِ ... لأحضانكِ
لهمساتكِ .. لجلساتكِ ..لحكايتكِ
لنفخة زفيركِ .. لأهاتكِ ومناداتكِ ..
بحبيبي .. اقترب مني أني اشتاقك .
فأتلهف إليكِ .. كطفل يجاوبكِ
أنا مشتاقا اليكِ فعودي إلى شوقا يناديكِ
وقلبنا مات وذاب من العشق فيكِ
وحتى بعد عودتكِ سأشتاق اليكِ
ولاأنفااااااااااسكِ ..!!
فلا تجعليني أناديكِ ....؟
يا رخيصة الأشواق[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
تعليق