1
انتهى الظل..
حفيف المقابر يلون المساء من شفتيه..
غراب يواري صمت الخوف..
و الوقت يزاحم رقص الانتهاء..
ماذا لو ارتديت تابوت الفشل..
و كفنت بالخسائر أحلام العتمة..
ماذا لو انقسمت على ظلي..
فصادفت الهاربين بوجهي..
يرتقون ثقوب النكران..
و خلف الصور العتيقة للريح..
ينثرون طبول الشغف..
يقرعون نبضي..
فاذا الحب أصم..
هو الوهم الساخن..
من ألهب التعثر..
فصار فتات المكان فارغا..
أسماء دمعة المطر..
ذات انتهاء.
انتهى الظل..
حفيف المقابر يلون المساء من شفتيه..
غراب يواري صمت الخوف..
و الوقت يزاحم رقص الانتهاء..
ماذا لو ارتديت تابوت الفشل..
و كفنت بالخسائر أحلام العتمة..
ماذا لو انقسمت على ظلي..
فصادفت الهاربين بوجهي..
يرتقون ثقوب النكران..
و خلف الصور العتيقة للريح..
ينثرون طبول الشغف..
يقرعون نبضي..
فاذا الحب أصم..
هو الوهم الساخن..
من ألهب التعثر..
فصار فتات المكان فارغا..
أسماء دمعة المطر..
ذات انتهاء.
تعليق