صرخه
بصرخ وقلبى بينزف على ما تسمعه اذنى وما تنظره عينى باحوال عجيبه يعيشها الشباب والكثير من الصبيه فى المدارس والشوارع والنوادى من لبس وسلوك واساليب تعاملهم مع الكبار ومدى وعيهم بالقيم والمبادئ والاخلاق ونفسى صرختى تدوى الى اذن كل اب وام فى غفله عن فلذات أكبادهم الام التى تشغل بالها دائما بامور لاتبتعد كثير عن المطبخ واشياء من هذا القبيل وهى فى مقارنه دائما بمثيلتها من ربات البيوت فى معظم الاشياء واذا حدد نصيب الابناء منها لايتعدى مساحه ضئيله جدا وهى من الجانب المادى اللبس النظافه الاكل وتوفير المصروف اليومى وعندما يشغل بال الام بكلمه ذاكر تقولها وتطمأن على ابنها عندما يدخل حجرته ويغلقها عليه بالساعه والساعتين سوء بمفرده او بمصاحه صديق له فى الغالب لاتعلم الام شئ عن هذا الصديق وبعد مرورساعه اواكثر قد قضتهم الام فى المطبخ بينما الابن يقضيها على شبكات النت مما يعرض عليه من انحدار ادمى للاخلاق. ومع عدم وجود هذا النت يتجه الولد الى السيبرات التى تسدل ستارها على ابوابها حتى تحجب ما يشاهدونه ضحايا عدم الضمير والانسانيه والاب والام فى غفله.
الاب الذى يرجع من عمله هالك البدن ينتظر الطعام الجيد والمكان النظيف والراحه والهدوء ولا تتحمل راسه اى مناقشات من اى نوع باسم هذا العناء والكد وباسم الامل الذى يدفعك الى بذل هذا العناء والتعب لتصلوا بأبنائكم إلى المستقبل باهر واحسن صورة لابد من توفير وقت وجهد لأولادك هذا الوقت تشترى بة الحماية والامان والمستقبل من الضياع فالأولاد يحتاجون إلى حماية من مساوى أ ستخدام الأجهزة الحديثة فأصحبت اخطر من صديق السوء فهى بين يدى الأولاد دون رقيب أو قيم يحملو نها يقاومون بها هذا الطوفان فأنهم يحتاجون إلى التوجية السليم وحسن اللإستخدام السكين فى المطبخ لة ضرورة بالغة ولا نستطيع الاستغناء عنه فى عمل معظم الأطعمة ويمكن بنفس السكين يقضى على حياة الأنسان النار ممكن تهلك حياة الانسان وممكن تصلح وتطور من الانسان وما ينقذه من الهلاك إللى الإختيار السليم من عقل مفكر قادرعلى التمييز بن الضار والنافع .
مرفت عاصم
بصرخ وقلبى بينزف على ما تسمعه اذنى وما تنظره عينى باحوال عجيبه يعيشها الشباب والكثير من الصبيه فى المدارس والشوارع والنوادى من لبس وسلوك واساليب تعاملهم مع الكبار ومدى وعيهم بالقيم والمبادئ والاخلاق ونفسى صرختى تدوى الى اذن كل اب وام فى غفله عن فلذات أكبادهم الام التى تشغل بالها دائما بامور لاتبتعد كثير عن المطبخ واشياء من هذا القبيل وهى فى مقارنه دائما بمثيلتها من ربات البيوت فى معظم الاشياء واذا حدد نصيب الابناء منها لايتعدى مساحه ضئيله جدا وهى من الجانب المادى اللبس النظافه الاكل وتوفير المصروف اليومى وعندما يشغل بال الام بكلمه ذاكر تقولها وتطمأن على ابنها عندما يدخل حجرته ويغلقها عليه بالساعه والساعتين سوء بمفرده او بمصاحه صديق له فى الغالب لاتعلم الام شئ عن هذا الصديق وبعد مرورساعه اواكثر قد قضتهم الام فى المطبخ بينما الابن يقضيها على شبكات النت مما يعرض عليه من انحدار ادمى للاخلاق. ومع عدم وجود هذا النت يتجه الولد الى السيبرات التى تسدل ستارها على ابوابها حتى تحجب ما يشاهدونه ضحايا عدم الضمير والانسانيه والاب والام فى غفله.
الاب الذى يرجع من عمله هالك البدن ينتظر الطعام الجيد والمكان النظيف والراحه والهدوء ولا تتحمل راسه اى مناقشات من اى نوع باسم هذا العناء والكد وباسم الامل الذى يدفعك الى بذل هذا العناء والتعب لتصلوا بأبنائكم إلى المستقبل باهر واحسن صورة لابد من توفير وقت وجهد لأولادك هذا الوقت تشترى بة الحماية والامان والمستقبل من الضياع فالأولاد يحتاجون إلى حماية من مساوى أ ستخدام الأجهزة الحديثة فأصحبت اخطر من صديق السوء فهى بين يدى الأولاد دون رقيب أو قيم يحملو نها يقاومون بها هذا الطوفان فأنهم يحتاجون إلى التوجية السليم وحسن اللإستخدام السكين فى المطبخ لة ضرورة بالغة ولا نستطيع الاستغناء عنه فى عمل معظم الأطعمة ويمكن بنفس السكين يقضى على حياة الأنسان النار ممكن تهلك حياة الانسان وممكن تصلح وتطور من الانسان وما ينقذه من الهلاك إللى الإختيار السليم من عقل مفكر قادرعلى التمييز بن الضار والنافع .
مرفت عاصم
تعليق