عند الحد الذى يتقاطع فيه الصمت مع الليل
انتظرتك كما لو اْنى اْنتظر سرابا
حتى وان اْتيت لن يكون وجهك رائقا حيّا كما عهدته
وستكون خطواتك كموجة هاربة منفصلة عن خطوات حياتى
سماواتى اللانهائية تحدّق فى وجهك المرتعد
ونسيم هوائى يدغدغ فمه كى لايمنحك قبلاتى
ونجوم سمائى تتوزّع متشظّية فى مساء دربى ودربك كى تفصل بيننا دهرا
ويد الزمان اْضحت خاوية من كل امتلاك ووعد
بعد ان توقفت الطيور عن العبور بسماء حياتى
تحياتى القلبية لكم اْحبّتى
هند الرباط
انتظرتك كما لو اْنى اْنتظر سرابا
حتى وان اْتيت لن يكون وجهك رائقا حيّا كما عهدته
وستكون خطواتك كموجة هاربة منفصلة عن خطوات حياتى
سماواتى اللانهائية تحدّق فى وجهك المرتعد
ونسيم هوائى يدغدغ فمه كى لايمنحك قبلاتى
ونجوم سمائى تتوزّع متشظّية فى مساء دربى ودربك كى تفصل بيننا دهرا
ويد الزمان اْضحت خاوية من كل امتلاك ووعد
بعد ان توقفت الطيور عن العبور بسماء حياتى
تحياتى القلبية لكم اْحبّتى
هند الرباط
تعليق