لكل آدم إني أنثاهُ
لا أدري لما اعتراني ليلتها الجنون
أمسكت ريشتي
بللتها بحبري الأسود
مشيتُ حتى وصلتُ هناك
أسوارها قد بلغت السماء
أبوابها مغلقة
مفتاحها الصدق
حول جدرانها ورود حمراء
تلك مدينة الحب
رأيت من بعيد حسناء
ترتدي ثوبا أحمر
قالت أتحبينهُ
قلتُ إني ميتمةُ هواهُ
سلمتني المفتاح
فتحتُ أبوابها
و رحت أكتب في كل الأزقة
على جدرانها الحمراء
اسمينا
حتى في ذاك الزقاق
أتذكر حبيبي
هناك حيث التقيتك
كنتَ لا تزال تكتم حبك
لم تكتب اعترافك
لم أقرأ رسائلك
كلا بل قرأتها
فقلت من تكون
التي جعلت فؤادك ينبض حبا
قلت إنها حبيبتي
لم تذكر اسمها
لكن لسانك طلق الصمت
تحركت باسمها شفتيك
أمسكتني يديك
ضمتني إليك
فهمست جوارحك
أنت حبيبتهُ
إنه يخشى أن يجهر الحب
فترحلين عنهُ
سألتك هل تحبني
قال صمتك
أنت حبيبتهُ
فهل تكنين لهُ الحبَ
سألتك أن تصطحبني
قلت إلى أين
قلتُ لملكة الحب
هناك ستجد الجواب
فرأيت اسمك مكتوب على جدرانها
حبيبي
إني أحبك بجنون
صدقتك الحب
كنت أقف أماهُ
نظرت لعينيه
ملئ سوادهما الشوق ش
تأملتُ......تأملتُ.......تأملتُ
مستحيل أن أمل إليهما النظر
عجبا لهما
كلما نظرت
رأيت الشوق نار سعيرها يشتد
حطبها كلما صار رمادا
عاد من جديد حطبا
عجباً
لا أدري لما شوقنا مختلفٌ
لم يطعمه سوانا
فشوق سوانا يطفئه القربَ
شوقه نارٌ لا تنطفئ
القربُ يزيدها اشتعالا
حبيبي
أمسك ريشتي
إنها مبللة بلون حبرك الأسود
أكتب على الجدران ما تشاءُ
قال حبيبتي من تلك
قلتُ تلك حسناء مدينة الحب
جاءت إليه ترتدي نفس الثوب الأحمر
نظرت إلي
قالت من ترافقين
يدهُ تمسكين
أجبتها
هذا
حبيبي
فنظرتْ إليه
سألتهُ نفس السؤال
رد عليها
إني أعشقها
أهيم بحبها
احترق بنار شوقي إليها
فاستودعتنا قلت إلى أين المضي
نظرت إلي و ابتسمت
تلك مملكة حبكما
لا يحل لسواكما فيها المكوث
فرأيت أبواب مملكة الحب تفتحُ
كان لا يزال ممسكا ريشتهُ
يقطر من عليها الحبرُ
كتب على كل الجدران
أمام اسمه اسمي
كتب أروع رائعة له في الحب
على بوابة المملكة
ليقرأها كل من يدق الباب
فيتيقن أنني الحبيبة
أنه حبيبي
كتبت في أول خاطرته
لكل ادم
إني أنثاهُ
إني أنثاهُ
إني أنثاهُ
مستحيل حب سواهُ
مستحيل أن أكون لسواهُ
محرم على جسدي عناقُ سواهُ
إني
أنثاهُ
امرأتهُ
عاشقة
هائمة بحيه
لأنه آدمي
حبيبي أرح فؤادك
أخبرهُ
أنني أعشقك لآخر نبض
حرم على فؤادي حب سواكَ
يا هبة الرحمن
لا أدري لما اعتراني ليلتها الجنون
أمسكت ريشتي
بللتها بحبري الأسود
مشيتُ حتى وصلتُ هناك
أسوارها قد بلغت السماء
أبوابها مغلقة
مفتاحها الصدق
حول جدرانها ورود حمراء
تلك مدينة الحب
رأيت من بعيد حسناء
ترتدي ثوبا أحمر
قالت أتحبينهُ
قلتُ إني ميتمةُ هواهُ
سلمتني المفتاح
فتحتُ أبوابها
و رحت أكتب في كل الأزقة
على جدرانها الحمراء
اسمينا
حتى في ذاك الزقاق
أتذكر حبيبي
هناك حيث التقيتك
كنتَ لا تزال تكتم حبك
لم تكتب اعترافك
لم أقرأ رسائلك
كلا بل قرأتها
فقلت من تكون
التي جعلت فؤادك ينبض حبا
قلت إنها حبيبتي
لم تذكر اسمها
لكن لسانك طلق الصمت
تحركت باسمها شفتيك
أمسكتني يديك
ضمتني إليك
فهمست جوارحك
أنت حبيبتهُ
إنه يخشى أن يجهر الحب
فترحلين عنهُ
سألتك هل تحبني
قال صمتك
أنت حبيبتهُ
فهل تكنين لهُ الحبَ
سألتك أن تصطحبني
قلت إلى أين
قلتُ لملكة الحب
هناك ستجد الجواب
فرأيت اسمك مكتوب على جدرانها
حبيبي
إني أحبك بجنون
صدقتك الحب
كنت أقف أماهُ
نظرت لعينيه
ملئ سوادهما الشوق ش
تأملتُ......تأملتُ.......تأملتُ
مستحيل أن أمل إليهما النظر
عجبا لهما
كلما نظرت
رأيت الشوق نار سعيرها يشتد
حطبها كلما صار رمادا
عاد من جديد حطبا
عجباً
لا أدري لما شوقنا مختلفٌ
لم يطعمه سوانا
فشوق سوانا يطفئه القربَ
شوقه نارٌ لا تنطفئ
القربُ يزيدها اشتعالا
حبيبي
أمسك ريشتي
إنها مبللة بلون حبرك الأسود
أكتب على الجدران ما تشاءُ
قال حبيبتي من تلك
قلتُ تلك حسناء مدينة الحب
جاءت إليه ترتدي نفس الثوب الأحمر
نظرت إلي
قالت من ترافقين
يدهُ تمسكين
أجبتها
هذا
حبيبي
فنظرتْ إليه
سألتهُ نفس السؤال
رد عليها
إني أعشقها
أهيم بحبها
احترق بنار شوقي إليها
فاستودعتنا قلت إلى أين المضي
نظرت إلي و ابتسمت
تلك مملكة حبكما
لا يحل لسواكما فيها المكوث
فرأيت أبواب مملكة الحب تفتحُ
كان لا يزال ممسكا ريشتهُ
يقطر من عليها الحبرُ
كتب على كل الجدران
أمام اسمه اسمي
كتب أروع رائعة له في الحب
على بوابة المملكة
ليقرأها كل من يدق الباب
فيتيقن أنني الحبيبة
أنه حبيبي
كتبت في أول خاطرته
لكل ادم
إني أنثاهُ
إني أنثاهُ
إني أنثاهُ
مستحيل حب سواهُ
مستحيل أن أكون لسواهُ
محرم على جسدي عناقُ سواهُ
إني
أنثاهُ
امرأتهُ
عاشقة
هائمة بحيه
لأنه آدمي
حبيبي أرح فؤادك
أخبرهُ
أنني أعشقك لآخر نبض
حرم على فؤادي حب سواكَ
يا هبة الرحمن
تعليق