استاذ سليم..
اسأل الله ان يثبت موضوعك..
ويثبتني في ارضي..
ويثبت شعبي على الصمود...
والا يثبت قادتنا وحكامنا على مواقفهم ..


لكل زمن وبلد "موضة"...
وللأن لم اجد انجح من موضة "الأدب الساخر"
على الاقل !
هي معادلة يصل بها المرء لمرحلة المصالحة مع كل ما لا يعجبه ويطيقه..
يتحدث عنه دون عقد ..وهذا امر جدا صحي...حتى وان لم يشفي..

وضعنا السياسي مخزي ...فهمنا!
لكن ما عذرنا في هذا المستوى الهابط في المنتديات!!

تحياتي لك..
زهرة نيسان

أستاذنا محمد انا مبفهمش في السياسة غير تثبيت المواضيع

وربنا يثبتها في الدنيا بس ههه

تحية لقلمك الكبير

إما بالنسبة لإثراء أي موضوع هذا برأي أمنية مني أتمناها دوما للفائدة فقد ترمي أنت لبعد سياسي وغيرك لبعد آخر لكن في النهاية الفكرة واحدة وإن اختلف تناولها وبالتالي كلما تكثفت المعلومة بصورة مختصرة تناسب سرعة العصر تعم الفائدة

احترامي لك وتقديري وصباحك الهنا المثبت في الأمنيات

لأشد ما أكره في اتخاذ القرارات المجاملة خصوصا إن لم تكن في محلها. وفي بعض الأحيان، للأسف، ألاحظ أن هناك مواضيع قام الإداريون بتثبيتها ليس لأهميتها بل لأن أصحابها يكنون لهم محبة خاصة.. وهذا الأمر يجعل من أصحاب الأقلام الجادة يشعرون بالإحباط لأن أعمالهم لا تحظى بذلك الاهتمام الذي يتوجب لهم، وبالتالي يفترون عن كتابة المواضيع ويكتفون فقط بالمشاهدة وبالتفاعل السلبي.

شكرا لك أخي الحبيب على هذه المشاركة الطيبة التي استمتعت بها كثيرا..

تقبل ودي واحترامي..

[align=center]اخي الحبيب/ محمد سليم
تحية معبقة برياحين فلسطين
بداية عزيزي "كثرة الضحك تميت القلب" احذر وانت كما عرفتك قلبك سليم يا خير الاسماء وصدرك واسع وضميرك نقي وهذا دون مجاملة
ههه طبعا هذه ضحكة كما يقولون" نوينا التزهزه" ولا تميت القلب
اما عزيزي حكاية الطبطبة وعلى السكين، قصدت زمان كان التسوق في سلعة الاستكسي يعتمد على طيبة الطبطبة وخبرة الرنين، اما في عصر القرية الكونية الصغيرة والثورة العلمية الهائلة، والاساليب السيكلوجية المتقدمة، فاصبحت ثقافة الطبطبة غير ذي جدوى ومن فعل اجدادنا الطيبين مما جعل بضاعة الاستكسي تبور، فتم استبدال اسلوب الطبطبة الخارجية، بعرض عمق بطيخة الاستكسي على السكين ويمكن على"الذاق" كمان هههه، " وعلى راي عبد المنعم مدبولي" كل شيقٍ إنكشفٍ وبان" وسلامة فهمك وانت سيد العارفين.
اما مواضيعي الساخرة، وهو للعلم اسلوب علمي ليس كل من قال انا مطبطب يستطيع اداءه بل موهبة تجعل المادة ثقيلة الهظم باهميتها سهلة وتتسرب الى النفس بترحاب وسهولة، لكن ياعزيزي"كان الامس خمر واليوم أمر"، ولو اطلقت العنان لريشتي الساخرة ستهدم اكثر مما تبني.ههه
اما ليش بعلقوش رغم علاقاتك الحميمة، ويشهد الله انك رجل حميم على الاقل هذا رايي، فعليك بسبر اغوار اسرار محيطات علاقات الطبطبات التي تحتاج الى ثقافة العرض على السكين.هه
كن بخير ياعزيزي وتاكد انني اكن لك كل مودة واحترام ومحبة[/align]

زهرة نيسان ,,حمداُ لله على سلامتك ,,
أكرر معك آآآآمين يا رب العالمين ...
وبخصوص التثبيت ؛ وبصراحة وكما تعلمين ؛من يتحدث عن التثبيت هو الكاتب/ الزائر "الجديد " عندما يتأمل الوضع بأبواب الملتقي المختلفة أو أي منتدى آخر ...وللصدق ؛بعض الكُتاب قد يطمح بتثبيت نصوصه كنوع من أنواع التكريم والإشهار بالمنتدى ....الخ .......,, ويا سيدتى ؛ الكتابة الساخرة غالبا لا تكون مشكلة شخصية ولا يجب أن تكون...
إلا من كاتب ( نُص كم )يريد ميزة لا يستحقها ويثيرها مشكلة ليُشهر نفسه كألعاب الصبية !! ............
المهم ؛ حمدا لله على سلامتك مرة أخرى ....وشكرى لمرورك الكريم ......وتحيتي .

أستاذتنا الشاعرة وأختنا / نجلاء ,, سأصدقك بالقول من خبرتي المتواضعة بتلك الشبكة ؛
من يريد التعلّم ..يبحث عن النقاشات الجادة والمحاور اللبق
ومن يريد التقدم فى فنون الكتابة ؛
يتمنى المشارك/ المعلق الذي يُثري نصه
يتمنى من يضيف له ..ويتمني من يلفت نظره بلباقة وأدب الى ما قصر أو تغافل..
يريد القارئ المثقف ليفرح بتعليقه ومشاركته ويتباهي بها .....
ومن يخاف النقاش ؛
هو شخص أناني لو كان مثقفا واعيا ...
شخص سارق للأفكار والنصوص ويخاف أن ينكشف أمره
شخض مشغول ولا وقت لديه ..
شخص يريد تعليقات متبادلة وكأنها تجارة ( أناني أيضا )
شخص لا ولن يتقدم خطوة للأمام !!!!
وتحيتى ...وشكرى لإثراء موضوع مقالي بنقاشك الرائع ...

أستاذى وأخى العزيز سعيد موسي ,,معرفتى بك ليست وليدة مقال أو مقالين قرأتهما لك ...بل قرأت لك مئات من المقالات ...وناقشتك وسألتك كثيرا ..وما أختلفنا قط بعد طول نقاش ,, أتعلم أن أول موقع بحثت عنه في شبكة الأنترنت كان مواقع المقاومة الفلسطينية ..وخاصة موقع فتح " ..." الذى أحببته وأحببت كتابه ,, وما كتبت لهم من "خزعبلات ضاحكة " إلا وكأننى أمنحهم وقت أستراحة مقاتل لبسمة أو ضحكة !!,, قضيتنا هي فلسطين ...وبعد فلسطين فلسطين ...وبعد بعد هو نشر ثقافة لتوعية شبابنا بقضية فلسطين ......وما مقالي هذا إلا بسمة أريد بها أن أقول ؛ يكفي خزعبلات ودعونا نكتب ونتحدث فى الأهم ....كيف نحرر فلسطين ( لو تحررنا من الخزعبلات ) ....
وتحيتى أستاذي العزيز ومبارك على الباب الجديد ( مكافحة التجسس ) .......
أشكرك وأعذرنى على ثقل دم ردي بجوار خفة دم تعليقك الجميل ؟.....

محمد بك بن سليم الأول
وحشتني
انت عامل زيطة ليه
ثبت له يا عم الموضوع علشان وجع الدماغ
ثبتنا الله يوم السؤال والعرض عليه

[gdwl]وفي اللّيلةِ الظَّلْمـاءِ يُفْتَقَـدُ البَـدْرُ [/gdwl]
إليك يا محمد سليم هذه القصيدة الرائعة من روائع الشاعر الفارس الأمير / أبو فراس الحمداني فيها :
[gdwl]
أراكَ عصيَّ الدَّمْعِ شيمَتُـكَ الصَّبْـرُ
أما لِلْهَوى نَهْيٌ عليـكَ و لا أمْـرُ ؟
بَلى ، أنا مُشْتـاقٌ وعنـديَ لَوْعَـةٌ
ولكنَّ مِثْلـي لا يُـذاعُ لـهُ سِـرُّ !
إذا اللّيلُ أَضْواني بَسَطْتُ يَدَ الهـوى
وأذْلَلْتُ دمْعاً مـن خَلائقِـهِ الكِبْـرُ
تَكادُ تُضِيْءُ النـارُ بيـن جَوانِحـي
إذا هي أذْكَتْهـا الصَّبابَـةُ والفِكْـرُ
مُعَلِّلَتي بالوَصْـلِ ، والمَـوتُ دونَـهُ
إذا مِتُّ ظَمْآناً فـلا نَـزَلَ القَطْـرُ !
حَفِظْـتُ وَضَيَّعْـتِ المَـوَدَّةَ بيْننـا
وأحْسَنُ من بعضِ الوَفاءِ لكِ العُـذْرُ
ومـا هـذه الأيـامُ إلاّ صَحائـفٌ
ِلأحْرُفِها من كَـفِّ كاتِبِهـا بِشْـرُ
بِنَفْسي من الغادينَ في الحـيِّ غـادَةً
هَوايَ لها ذنْـبٌ ، وبَهْجَتُهـا عُـذْرُ
تَروغُ إلى الواشيـنَ فـيَّ ، وإنَّ لـي
لأُذْناً بها عـن كـلِّ واشِيَـةٍ وَقْـرُ
بَدَوْتُ ، وأهلي حاضِـرونَ ، لأنّنـي
أرى أنَّ داراً ، لستِ من أهلِها ، قَفْرُ
وحارَبْتُ قَوْمي في هـواكِ ، وإنَّهُـمْ
وإيّايَ ، لو لا حُبُّكِ المـاءُ والخَمْـرُ
فإنْ يكُ ما قال الوُشـاةُ ولـمْ يَكُـنْ
فقدْ يَهْدِمُ الإيمانُ مـا شَيَّـدَ الكفـرُ
وَفَيْتُ ، وفي بعض الوَفـاءِ مَذَلَّـةٌ ،
لإنسانَةٍ في الحَـيِّ شيمَتُهـا الغَـدْر
وَقورٌ ، ورَيْعانُ الصِّبـا يَسْتَفِزُّهـا ،
فَتَأْرَنُ ، أحْيانـاً كمـا ، أَرِنَ المُهْـرُ
تُسائلُني من أنـتَ ؟ وهـي عَليمَـةٌ
وهل بِفَتىً مِثْلي على حالِـهِ نُكْـرُ ؟
فقلتُ : كما شاءَتْ وشاءَ لها الهـوى
قَتيلُكِ ! قالت : أيُّهمْ ؟ فَهُـمْ كُثْـرُ
فقلتُ لها : لو شَئْـتِ لـم تَتَعَنَّتـي ،
ولم تَسْألي عَنّي وعندكِ بـي خُبْـرُ !
فقالتْ : لقد أَزْرى بكَ الدَّهْرُ بَعدنـا
فقلتُ : معاذَ اللهِ بل أنتِ لا الدّهـر
وما كان لِلأحْزان ِلولاكِ ، مَسْلَـكٌ
إلى القلبِ ، لكنَّ الهوى لِلْبِلى جِسْـر
وتَهْلِكُ بين الهَـزْلِ والجِـدِّ مُهْجَـةٌ
إذا ما عَداها البَيْـنُ عَذَّبهـا الهَجْـرُ
فأيْقَنْتُ أن لا عِزَّ بَعْـدي لِعاشِـقٍ ،
و أنّ يَدي ممّـا عَلِقْـتُ بـهِ صِفْـرُ
وقلَّبْتُ أَمـري لا أرى لـيَ راحَـة،ً
إذا البَيْنُ أنْساني ألَـحَّ بـيَ الهَجْـرُ
فَعُدْتُ إلى حُكم الزّمـانِ وحُكمِهـا
لها الذّنْبُ لا تُجْزى بهِ ولـيَ العُـذْرُ
كَأَنِّـي أُنـادي دونَ مَيْثـاءَ ظَبْيَـةً
على شَرَفٍ ظَمْيـاءَ جَلَّلَهـا الذُّعْـرُ
تَجَفَّـلُ حينـاً، ثُـمّ تَرْنـو كأنّهـا
تُنادي طَلاًّ بالوادِ أعْجَـزَهُ الحَُضْـرُ
فلا تُنْكِريني ، يابْنَـةَ العَـمِّ ، إنّـهُ
لَيَعْرِفُ من أنْكَرْتهِ البَـدْوُ والحَضْـرُ
ولا تُنْكِرينـي ، إنّنـي غيـرُ مُنْكَـرٍ
إذا زَلَّتِ الأقْدامُ ، واسْتُنْزِلَ النّصْـرُ
وإنّـي لَجَـرّارٌ لِـكُـلِّ كَتيـبَـةٍ
مُعَـوَّدَةٍ أن لا يُخِـلَّ بهـا النَّصـر
وإنّـي لَنَـزَّالٌ بِـكـلِّ مَخـوفَـةٍ
كَثيرٍ إلـى نُزَّالِهـا النَّظَـرُ الشَّـزْرُ
فَأَظْمَأُ حتى تَرْتَوي البيـضُ والقَنـا
وأَسْغَبُ حتى يَشبَعَ الذِّئْبُ والنَّسْـرُ
ولا أًصْبَحُ الحَـيَّ الخُلُـوفَ بغـارَةٍ
و لا الجَيْشَ ما لم تأْتِهِ قَبْلِـيَ النُّـذْرُ
ويا رُبَّ دارٍ ، لـم تَخَفْنـي ، مَنيعَـةً
طَلَعْتُ عليها بالرَّدى ،أنـا والفَجْـر
وحَيٍّ رَدَدْتُ الخَيْـلَ حتّـى مَلَكْتُـهُ
هَزيمـاً ورَدَّتْنـي البَراقِـعُ والخُمْـرُ
وساحِبَةِ الأذْيالِ نَحْـوي ، لَقيتُهـا
فلَم يَلْقَها جافـي اللِّقـاءِ ولا وَعْـرُ
وَهَبْتُ لها ما حـازَهُ الجَيْـشُ كُلَّـهُ
ورُحْتُ ولم يُكْشَفْ لأبْياتِهـا سِتْـر
ولا راحَ يُطْغينـي بأثوابِـهِ الغِـنـى
ولا باتَ يَثْنيني عـن الكَـرَمِ الفَقْـرُ
وما حاجَتي بالمـالِ أَبْغـي وُفـورَهُ
إذا لم أَفِرْ عِرْضي فـلا وَفَـرَ الوَفْـرُ
أُسِرْتُ وما صَحْبي بعُزْلٍ لَدى الوَغى ،
ولا فَرَسي مُهْـرٌ ، ولا رَبُّـهُ غُمْـرُ
ولكنْ إذا حُمَّ القَضاءُ علـى امـرئٍ
فليْسَ لَـهُ بَـرٌّ يَقيـهِ ، ولا بَحْـرُ
وقال أُصَيْحابي : الفِرارُ أو الـرَّدى ؟
فقلتُ : هما أمرانِ ، أحْلاهُمـا مُـرُّ
ولكنّني أَمْضـي لِمـا لا يَعيبُنـي ،
وحَسْبُكَ من أَمْرَينِ خَيرُهمـا الأَسْـر
يَقولونَ لي : بِعْتَ السَّلامَةَ بالـرَّدى
فقُلْتُ : أما و اللهِ ، ما نالني خُسْـرُ
وهلْ يَتَجافى عَنّـيَ المَـوْتُ ساعَـةً
إذا ما تَجافى عَنّيَ الأسْـرُ والضُّـرُّ ؟
هو المَوتُ ، فاخْتَرْ ما عَلا لكَ ذِكْـرُهُ
فلم يَمُتِ الإنسانُ ما حَيِـيَ الذِّكْـرُ
ولا خَيْرَ في دَفْـعِ الـرَّدى بِمَذَلَّـةٍ
كما رَدَّها ، يوماً ، بِسَوْءَتِـهِ عَمْـرُو
يَمُنُّـونَ أن خَلُّـوا ثِيابـي ، وإنّمـا
عليَّ ثِيابٌ ، مـن دِمائِهِـمُ حُمْـرُ
وقائِمُ سَيْفٍ فيهِمُ انْـدَقَّ نَصْلُـهُ ،
وأعْقابُ رُمْحٍ فيهُمُ حُطِّـمَ الصَّـدْرُ
سَيَذْكُرُني قومي إذا جَـدَّ جِدُّهُـمْ ،
وفي اللّيلةِ الظَّلْمـاءِ يُفْتَقَـدُ البَـدْرُ
فإنْ عِشْتُ فالطِّعْنُ الـذي يَعْرِفونَـهُ
وتِلْكَ القَنا والبيضُ والضُّمَّرُ الشُّقْـرُ
وإنْ مُـتُّ فالإنْسـانُ لابُـدَّ مَيِّـتٌ
وإنْ طالَتِ الأيامُ ، وانْفَسَحَ العُمْـرُ
ولو سَدَّ غيري ما سَدَدْتُ اكْتَفوا بـهِ
وما كان يَغْلو التِّبْرُ لو نَفَـقَ الصُّفْـرُ
ونَحْنُ أُنـاسٌ ، لا تَوَسُّـطَ بيننـا ،
لنا الصَّدْرُ دونَ العالميـنَ أو القَبْـرُ
تَهونُ علينـا فـي المعالـي نُفوسُنـا
ومن خَطَبَ الحَسْناءَ لم يُغْلِهـا المَهْـرُ
أعَزُّ بَني الدُّنيا وأعْلى ذَوي العُـلا ،
وأكْرَمُ مَنْ فَوقَ التُّـرابِ ولا فَخْـرُ
[/gdwl]

[mark=#009900]الأديب السيد حنفي [/mark]..
أستاذي الكبيروأخى العزيز الحبيب ..
يشرفنى مرورك ..ويسعدنى أن أزف لك هذا الخبر السعيد ؛
قررتُ وتوكلت على الله ...على أن أدعوك الى عزومة على سطح منزلنا البحرى ( بجمهورية مصر العربية "...لترى نهر النيل ..وتستمتع بالمناظر الخلابة ...ومن ثم أودعك على محطة السكة الحديد ..................
ما رايك فى قرارى الجريئ هذا !!!!!..........
أرجوك رد بسرعة كي لا " أغرم " فى تجهيز القعده " .......
وربنا معانا و" نفرجك ونفسحك ".........
وأرجوك أن تحضر معك سنتدوتشات من سلسلة مطاعم "البغل ولا مؤاخذة "....
أشكرك أستاذى العزيز .........

نعم أنا مشتاق وعندى لوعة .......
........
[mark=#009900]أستاذنا إسماعيل الناطور ,,[/mark]
لك مكانة عظيمة في قلبي و أعتز بكم وأفتخر...كما وأعتز بفراستي أنني قدّرتك من أول وهلة حق قدرك .....
جعلتني أتذكر تلك الأغنية الرائعة..وعدت مع الذكريات للماضي الجميل والزمن الخلاب ...لدرجة أنى قمتُ بتنزيلها وسماعها ...........
أخي العزيز ؛ لا مانع من الابتعاد قليلا أو كثيرا عن هذا العالم السيبري لمراجعة النفس ...وفهم ما قيمة وجودنا بمحض اختيار في هذا الخيال ...وهل صحيح لوجودنا أهمية كأفراد ومجموعات ؟....وأصدقك القول ؟..ارتحت كثيرا بهذا الانقطاع كما يرتاح المُدخن بإقلاعه عن التدخين ..ومع ذلك تسر بالدم "نشوة ولذة " الحديث والنقاش مع أحبة وزملاء كرام ............أشكرك أخي العزيز .

الأستاذ محمد سليم
دخلت رغم مرضي لأحتفي بعودتك مرة أخرى .. فالحمد لله على سلامتك
تحياتي

[align=justify]وأنا أدخل لأرحب بأخينا المحبوب محمد سليم،

وأنصحه ألا يكتب في السياسة فيتشنطط في أرض الله الواسعة ثلاثين سنة لأن حقد بعض العرب أقصد بعض الأنظمة العربية سرمدي والعياذ بالله ولا ينتهي إلا بسقوط تلك الأنظمة أو دفع مائة ألف يورو رشوة لضابط نافذ فيتلف لك الملف المنحوس ..

أنكريزبول كتير!

وهلا وغلا![/align]

أخي محمد
أحبك في الله
نعم...........ومع ذلك تسر بالدم "نشوة ولذة " الحديث والنقاش مع أحبة وزملاء كرام ............
وطبعا لوجودنا قيمة
هم يدفعون المال ويقومون بإحصاء كل شاردة وواردة
تقام الجمعيات والمؤتمرات .......
ما خفى منها .....وما نعلم
لأنهم يعتبرون وجودهم مسألة حياة أو موت
إذن لوجودنا قيمة

[mark=#00FF00]أستاذنا المبجل وأخي العزيز محمد الموجى ...[/mark]
تحية من كل قلبي أستاذنا العزيز ..وحمدا لله على سلامتك ...
ودعواتنا لك بالشفاء وموفور الصحة والعافية ..
" بطقس للحصول ع العنوان ...ربما أطب عليكم في دخلة شهر رمضان ...بسيارة نقل ميتسوبيشي لتحميل ما لذ وطاب .....
وأنت لها أنت لها يا أستاذنا " ويجعله عامر ..............
ح وصل ح وصل !!