حتى مطلع الوصل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حامد أبوطلعة
    شاعر الثِقَلَين
    ( الجن والأنس )
    • 10-08-2008
    • 1398

    حتى مطلع الوصل

    [poem=font="Arabic Transparent,7,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
    قسوتَ ، قالتْ . فقلتُ : العذرَ. من جهلْي=وجئتُكِ الآن والأشواق من حولي
    إليكِ يحبو فؤادي - لو ترين - كمن=يحبو إلى أمهِ . والقلبُ كالطفْلِ
    نبضاته من لهيب الصد قائلةً=قُدّي حبال النوى ، أرجوكِ من أجلْي
    فإن يكن ذاك مني فالجروح قصا=صٌ ، وكان الجزاء المِثْل بالمِثلِ
    أطَّ الفؤاد فما للآهِ قد بقيتْ=في ساحه موضعٌ . ما الصد بالسهلِ
    يهدهد النطق ، يأتي كالجفاف على=منابت الحرف . هل يقوى النوى مثلي ؟
    فكم غزلتُ قصيداً في مخيلتي=فينقض الوقت ما أتممتُ من غزْلي
    مرّتْ شهورٌ فما دكَّ الفؤادَ سوى=أن العناء الذي ألقاهُ من جهلي
    و عشتُ في هذه الدنيا على مضضٍ=أدافع اليأس حتى مطلع الوصلِ[/poem]

    حامد أبوطلعة
    20 / 6 / 1430
    [align=center]
    sigpic
    [/align]
  • ثروت سليم
    أديب وكاتب
    • 22-07-2007
    • 2485

    #2
    مرّتْ شهورٌ فما عـرفَ الفـؤادُ سـوى
    أن العنـاء الـذي ألقـاهُ مـن جهلـي
    و عشتُ في هذه الدنيا علـى مضـضٍ
    أدافـع اليـأس حتـى مطلـع الوصـلِ
    الله الله
    أخي الحبيب وشاعري العبقري الجميل
    حامد أبو طلعة
    أقول هنا فقط :
    إن من الشِّعرِ لحكمة
    يسرني أن أكون أول من مر من هنا وثبتها
    محبتي

    تعليق

    • عارف عاصي
      مدير قسم
      شاعر
      • 17-05-2007
      • 2757

      #3
      قسوت
      قسوة الورد على الأغصان
      ولإن كانت هذه قسوة
      فأين الحنان


      حبيبي
      الأستاذ حامد
      دم مبدعا
      كما أنت


      بورك القلب والقلم
      تحاياي
      عارف عاصي

      تعليق

      • د.احمد حسن المقدسي
        مدير قسم الشعر الفصيح
        شاعر فلسطيني
        • 15-12-2008
        • 795

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حامد أبوطلعة مشاهدة المشاركة
        [poem=font="Arabic Transparent,7,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
        قسوتَ ، قالتْ . فقلتُ : العذرَ. من جهلْي=وجئتُكِ الآن والأشواق من حولي
        إليكِ يحبو فؤادي - لو ترين - كمن=يحبو إلى أمهِ . والقلب كالطفْلِ
        نبضاته من لهيب الصد قائلةً=قُدّي حبال النوى ، أرجوكِ من أجلْي
        فإن يكن ذاك مني فالجروح قصا=صٌ ، وكان الجزاء المِثْل بالمِثلِ
        أطَّ الفؤاد فما للآهِ قد بقيتْ=في ساحه موضعاً . ما الصد بالسهلِ
        يهدهد النطق ، يأتي كالجفاف على=منابت الحرف . هل يقوى النوى مثلي ؟
        فكم غزلتُ القصيدةَ في مخيلتي=فينقض الوقت ما أتممتُ من غزْلي
        وكم طلبتُ المبيتَ ولو على حجرٍ=هيهات ، والشوقُ كالأقذاء في مقلي
        مرّتْ شهورٌ فما عرفَ الفؤادُ سوى=أن العناء الذي ألقاهُ من جهلي
        و عشتُ في هذه الدنيا على مضضٍ=أدافع اليأس حتى مطلع الوصلِ[/poem]

        حامد أبوطلعة
        20 / 6 / 1430

        اخي حامد
        دائما ً تبهرنا بالجديد .. الجميل
        ما ارق هذه المعاني
        وما اروع هذا البوح

        مرّتْ شهورٌ فما عرفَ الفؤادُ سوى=أن العناء الذي ألقاهُ من جهلي
        و عشتُ في هذه الدنيا على مضضٍ=أدافع اليأس حتى مطلع الوصلِ

        لكنك تعود الى الحزن هنا
        مرة اخرى .. بعد قصائدك الاخيرة
        التي جعلتنا نعتقد بأنك (طلقت َ) الحزن .
        لكن يبدو ان الحزن لنا قدر لا فرار منه.
        ورغم لمسة الالم في القصيدة الا انها جميلة
        فارهة بلغتها وصورها
        وبما تحمله من
        معاتبة للنفس في الحب .
        احييك ولك كل
        المودة والاحترام

        تعليق

        • رنيم مصطفي
          كنوز الشرق
          • 08-11-2008
          • 257

          #5
          [align=center]
          قصيد فارهة المعاني
          نص أنيق مضمخ بالشجون نسج بجمال على البسيط
          سيدي الفاضل الأستاذ / حامد
          شعلة من التميز قرأت لك
          دمتم ينابيع لاتنضب من الإبداع
          ولك الود وزهور البنفسج
          [/align]

          تعليق

          • يوسف أبوسالم
            أديب وكاتب
            • 08-06-2009
            • 2490

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حامد أبوطلعة مشاهدة المشاركة
            [poem=font="Arabic Transparent,7,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
            قسوتَ ، قالتْ . فقلتُ : العذرَ. من جهلْي=وجئتُكِ الآن والأشواق من حولي
            إليكِ يحبو فؤادي - لو ترين - كمن=يحبو إلى أمهِ . والقلب كالطفْلِ
            نبضاته من لهيب الصد قائلةً=قُدّي حبال النوى ، أرجوكِ من أجلْي
            فإن يكن ذاك مني فالجروح قصا=صٌ ، وكان الجزاء المِثْل بالمِثلِ
            أطَّ الفؤاد فما للآهِ قد بقيتْ=في ساحه موضعاً . ما الصد بالسهلِ
            يهدهد النطق ، يأتي كالجفاف على=منابت الحرف . هل يقوى النوى مثلي ؟
            فكم غزلتُ القصيدةَ في مخيلتي=فينقض الوقت ما أتممتُ من غزْلي
            وكم طلبتُ المبيتَ ولو على حجرٍ=هيهات ، والشوقُ كالأقذاء في مقلي
            مرّتْ شهورٌ فما عرفَ الفؤادُ سوى=أن العناء الذي ألقاهُ من جهلي
            و عشتُ في هذه الدنيا على مضضٍ=أدافع اليأس حتى مطلع الوصلِ[/poem]

            حامد أبوطلعة
            20 / 6 / 1430
            الشاعر حامد أبو طلعة

            قصيدة جميلة بإيقاع البسيط
            الخافق الرنان
            فيها شجى وكذا هو الشوق والحنين
            لفتتني هذه الصورة
            فكم غزلت القصيدة في مخيلتي
            فينقض الوقت ما أتممت من غزلي

            وكنت أحب قراءة كلمة ( فينقض ) ( فينفذ )
            وهذا مزاج شخصي
            لكن الأكثر تحليقا وإبداعا في القصيدة من وجهة نظري
            هو هذا العنوان المبدع
            حتى مطلع الوصل
            شكرا لك شاعرنا
            وتحياتي

            تعليق

            • علاء حسين الأديب
              عضو الملتقى
              • 11-06-2009
              • 117

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة حامد أبوطلعة مشاهدة المشاركة
              [poem=font="Arabic Transparent,7,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
              قسوتَ ، قالتْ . فقلتُ : العذرَ. من جهلْي=وجئتُكِ الآن والأشواق من حولي
              إليكِ يحبو فؤادي - لو ترين - كمن=يحبو إلى أمهِ . والقلب كالطفْلِ
              نبضاته من لهيب الصد قائلةً=قُدّي حبال النوى ، أرجوكِ من أجلْي
              فإن يكن ذاك مني فالجروح قصا=صٌ ، وكان الجزاء المِثْل بالمِثلِ
              أطَّ الفؤاد فما للآهِ قد بقيتْ=في ساحه موضعاً . ما الصد بالسهلِ
              يهدهد النطق ، يأتي كالجفاف على=منابت الحرف . هل يقوى النوى مثلي ؟
              فكم غزلتُ القصيدةَ في مخيلتي=فينقض الوقت ما أتممتُ من غزْلي
              وكم طلبتُ المبيتَ ولو على حجرٍ=هيهات ، والشوقُ كالأقذاء في مقلي
              مرّتْ شهورٌ فما عرفَ الفؤادُ سوى=أن العناء الذي ألقاهُ من جهلي
              و عشتُ في هذه الدنيا على مضضٍ=أدافع اليأس حتى مطلع الوصلِ[/poem]

              حامد أبوطلعة
              20 / 6 / 1430
              الأخ العزيز حامد ابو طلعه المحترم..

              بعيدا عن كل ما يمكن ان يتحدث به الناقد هنا من امور تخص النقد

              وجدت نفسي متدحرجا نحو هذه القصيده ولكن ..

              متدحرج من تحت الى فوق..

              لقد انتشيت بها..وبكلماتها الأخّاذه

              وبالأستعارات الموفقه وبالتوظيف المميز للمفرده

              فطفولة القلب.. وقصاص الجروح..

              ومنابت الحرف..والروعه المتجليه في (مطلع الوصل)

              لا تشير الاّ لمقدرة الشاعر على التحليق في فضاءات التأمل الواسعه

              بوركت ايها الشاعر المليء بأحاسيس العشق اليانعه .

              ودام لنا تألقك..


              اخوكم
              علاء حسين الأديب
              [IMG]http://s10.directupload.net/images/100707/goer3fiz.gif[/IMG]

              تعليق

              • مصلح أبو حسنين
                عضو أساسي
                • 14-06-2008
                • 1187

                #8
                هي ولا شك من قصائدك الرائعة

                ولو أن بها نهفة حزن

                دام هذا الألق يا شاعرنا
                [align=center][SIGPIC][/SIGPIC][SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]هذا أنا . . سرقت شبابي غربتي[/COLOR][/FONT][/SIZE]
                [SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]وتنكـرت لي . . أعـين ٌ وبيــوتُ[/COLOR][/FONT][/SIZE]
                [SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]* *[/COLOR][/FONT][/SIZE][/align]

                زورونا على هذا الرابط
                [URL]http://almoslih.net[/URL]

                تعليق

                • حامد أبوطلعة
                  شاعر الثِقَلَين
                  ( الجن والأنس )
                  • 10-08-2008
                  • 1398

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم مشاهدة المشاركة
                  مرّتْ شهورٌ فما عـرفَ الفـؤادُ سـوى
                  أن العنـاء الـذي ألقـاهُ مـن جهلـي
                  و عشتُ في هذه الدنيا علـى مضـضٍ
                  أدافـع اليـأس حتـى مطلـع الوصـلِ
                  الله الله
                  أخي الحبيب وشاعري العبقري الجميل
                  حامد أبو طلعة
                  أقول هنا فقط :
                  إن من الشِّعرِ لحكمة
                  يسرني أن أكون أول من مر من هنا وثبتها
                  محبتي

                  أخي الشاعر الكبير / ثروت سليم
                  هنيئا لي وللقصيدة بهذا المرور المشرّف
                  أثمن لك هذا الشعور النبيل
                  والتثبيت
                  لا عدمتك
                  دمت بشعر
                  [align=center]
                  sigpic
                  [/align]

                  تعليق

                  • حامد أبوطلعة
                    شاعر الثِقَلَين
                    ( الجن والأنس )
                    • 10-08-2008
                    • 1398

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عارف عاصي مشاهدة المشاركة
                    قسوت
                    قسوة الورد على الأغصان
                    ولإن كانت هذه قسوة
                    فأين الحنان


                    حبيبي
                    الأستاذ حامد
                    دم مبدعا
                    كما أنت


                    بورك القلب والقلم
                    تحاياي
                    عارف عاصي
                    لمرورك اللطيف عقودا من الشكر

                    أخي الأستاذ الشاعر / عارف عاصي

                    لا عدمناك

                    دمت بشعر
                    [align=center]
                    sigpic
                    [/align]

                    تعليق

                    • mmogy
                      كاتب
                      • 16-05-2007
                      • 11282

                      #11
                      شاعرنا الجميل / حامد أبو طلعة
                      قرأت هنا كمتذوق للشعر العربي الأصيل قصيدة أعادتني إلى الزمن الجميل .. وفيها من الموسيقى الشعرية الجميلة والصور البلاغية ما يمكن للذاكرة أن تحمله معها بسهولة أينما رحلت .

                      بارك الله فيك
                      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                      تعليق

                      • محمد الصاوى السيد حسين
                        أديب وكاتب
                        • 25-09-2008
                        • 2803

                        #12
                        تحياتى البيضاء
                        ما أجمل هذا البيت

                        فكـم غزلـتُ القصيـدةَ فـي مخيلتـي
                        فينقض الوقت ما أتممـتُ مـن غزْلـي

                        عندما يتخيل المرء هيئة الوقت وهو فى حالة القسوة يأتى على غزل نظمه الشاعر بث فيه نبضة روحه ودم مهجته ليدخل الوقت ناقضا ما ما ذابت روحه فيه ، عندما يتخيل المرء هيئة الوقت فى هذه الصورة يجد أنه أمام صورة شعرية فريدة تستحق التأمل طويلا ، هيئة الوقت هنا فى هذا البيت قصيدة وحدها

                        تعليق

                        • حامد أبوطلعة
                          شاعر الثِقَلَين
                          ( الجن والأنس )
                          • 10-08-2008
                          • 1398

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة د.احمد حسن المقدسي مشاهدة المشاركة



                          اخي حامد
                          دائما ً تبهرنا بالجديد .. الجميل
                          ما ارق هذه المعاني
                          وما اروع هذا البوح

                          مرّتْ شهورٌ فما عرفَ الفؤادُ سوى=أن العناء الذي ألقاهُ من جهلي
                          و عشتُ في هذه الدنيا على مضضٍ=أدافع اليأس حتى مطلع الوصلِ

                          لكنك تعود الى الحزن هنا
                          مرة اخرى .. بعد قصائدك الاخيرة
                          التي جعلتنا نعتقد بأنك (طلقت َ) الحزن .
                          لكن يبدو ان الحزن لنا قدر لا فرار منه.
                          ورغم لمسة الالم في القصيدة الا انها جميلة
                          فارهة بلغتها وصورها
                          وبما تحمله من
                          معاتبة للنفس في الحب .
                          احييك ولك كل
                          المودة والاحترام
                          أخي الحبيب الدكتور/ أحمد المقدسي
                          تواجد قامة أدبية رفيعة كقامتك في ملتقاي لهو شاهد لي لا علي
                          أعتز بهذا الحضور المشرّف
                          لا عدمتك
                          دمت بشعر
                          [align=center]
                          sigpic
                          [/align]

                          تعليق

                          • حامد أبوطلعة
                            شاعر الثِقَلَين
                            ( الجن والأنس )
                            • 10-08-2008
                            • 1398

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة رنيم مصطفي مشاهدة المشاركة
                            [align=center]
                            قصيد فارهة المعاني
                            نص أنيق مضمخ بالشجون نسج بجمال على البسيط
                            سيدي الفاضل الأستاذ / حامد
                            شعلة من التميز قرأت لك
                            دمتم ينابيع لاتنضب من الإبداع
                            ولك الود وزهور البنفسج
                            [/align]

                            لهذا الحضور باقة من الشكر والعرفان
                            لا عدمتك
                            دمت بشعر
                            [align=center]
                            sigpic
                            [/align]

                            تعليق

                            • حامد أبوطلعة
                              شاعر الثِقَلَين
                              ( الجن والأنس )
                              • 10-08-2008
                              • 1398

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
                              الشاعر حامد أبو طلعة

                              قصيدة جميلة بإيقاع البسيط
                              الخافق الرنان
                              فيها شجى وكذا هو الشوق والحنين
                              لفتتني هذه الصورة
                              فكم غزلت القصيدة في مخيلتي
                              فينقض الوقت ما أتممت من غزلي

                              وكنت أحب قراءة كلمة ( فينقض ) ( فينفذ )
                              وهذا مزاج شخصي
                              لكن الأكثر تحليقا وإبداعا في القصيدة من وجهة نظري
                              هو هذا العنوان المبدع
                              حتى مطلع الوصل
                              شكرا لك شاعرنا
                              وتحياتي
                              الأستاذ / يوسف أبو سالم
                              بداية أشكر لك هذا التواجد المثمر وأثمن حضورك البهي
                              ولا عدمته
                              ولمداخلتك التقدير والاحترام
                              لكن أخي الكريم ( ينقض ) أبلغ من ( ينفذ ) فالغزل يناسبه النقض
                              وهذا ما يؤدي الغرض ويحقق المعنى المقصود

                              مجددا أحيي حضورك وأثمنه
                              حفظك الله تعالى
                              دمت بشعر
                              [align=center]
                              sigpic
                              [/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X