المبدعة نجلاء ...
أهلا وسهلا بك .
يا سيدتي الكريمة ...لكل منبر أدبي حلاق ..يحمل موسى حلاقة آلية ، يحلق لك ولا يترك رأسك إلا وهو شبح حبة القرع !
ومهما حاولت تجميل نفسك أمامه ...أنت قرع برده ...
ربما يكفينا شر ( الحلاقين) الأدبيين !

تقبلي تقديري .

أختي الشاعرة العراقية الكبيرة هدير :

أهلا بك وأهلا بالفرات ...في هذا المتصفح .
الناس من صعوبة البكاء يضحكون
جملة قالها نزار قباني في قصيدته ( حرب حزيران انتهت )

مرحبا بك سيدتي الكريمة في كل وقت .
أخوك مصطفى

أهلا بغاوي المشاكل مصطفى
كان يجب أن تتعامل أما مع الحلاق أو مع المبدع الألمعي
أما كلاهما معا ، فلا
ففي ذلك خطر على حياتك ، وحياتك غالية عندنا وقلمك الساخرأغلى
ولكن اطمئن يا مصطفى ، ودعه ينشر خواطره وأشعاره وما شاء من خزعبلاته ، فمن سيقرأ له؟
لا أحد
لأن كل شئ بالخناق
إلا الإبداع فهو باتفاق إبداع المبدع وذائقة المتلقي
ولا يصح إلا الصحيح
لك الود والورد أيها المشاغب الكبير
دمت بألف خير

القارئة الوفية وأختي العزيزة ( طالبة)
سعادتي تكاد لا توصف حينما أقرأ مثل هاته المشاركة من قارئة وفية أجدها في جميع نصوصي .
معك حق ...لا يصح إلا الصحيح ...أما الزبد فيذهب جفاء ...
أخي وزميلي الساخر برجيس ، وأختي رشا عبادة ، فوزي سليم بيترو
هؤلاء أسماء ( صحيحة) ..ستبقى هي الأخرى صامدة ، لأنها أقلام حقيقية .


قارئتي الوفية : شكرا لك .
ولأجلكم أكتب !

أ د .احمد عبد الله الحسو, آمال يوسف, أمين خيرالدين, ماجى نور الدين, أحمد السلاموني, محمد السنوسى الغزالى, محمد النجار, محمد برجيس, محمد توفيق السهلي, محمد جابري , محمد شعبان الموجي, محمد علي الهاني, أسماء رمرام,, مصطفى شرقاوي, مها النجار*, مها راجح, أناهيد, أكرم سلمان حسن, الحسن فهري, بنت الشهباء, د . فاروق مواسي, د. م. عبد الحميد مظهر, د. سعد العتابي, د/ أحمد الليثي, خلود الجبلي, يحيى الحباشنة, يسري راغب شراب, حسن حجازى, , رائد حبش, رجاء الجنابي, رشا عبادة, رعد يكن, رنا خطيب, روان محمد يوسف, ركاد حسن خليل, سليم مكي سليم, سحر جبر, علي المتقي, عائده محمد نادر, عبد الرحيم محمود, عبدالرحمن السليمان, عبدالعزيز محمد الكالمي, فادي شعار, فتحى الحصرى, فتحي العابد, فرح الحسني, فؤاد الكناني, فوزي سليم بيترو, إبراهيم عبد الله, هدير الجميلي, وائل المهدي, نجلاء الرسول, وجدان عبدالعزيز, طالبة, طارق الايهمي,, كريمالسوفي .

هذه قائمة بأسماء من مروا من هنا ...إلى غاية يوم 18/06/2009
منهم من كتب تعليقا ..ومنهم من اكتفى بالقراءة .
إلى هؤلاء جميعا ...أتقدم بأحر تشكراتي . ودعواتي .

هههه يا أبن الإيه
ظريف وخفيف واللهِ يا أبو بونيف
فعلاً مشكلة طريفة .. الحلاق بمقص حماري يصبح( مبدع )فى فن الحلاقة
وبعدين يا مووووس لازم نكبّر رسنا تحت أيد الحلاقين برضو ...
ههههههه
وإلا سيرمى الحلاق العدة ويقفل المحل..
ويعيط ويقول : بطلت حلاقة للزباين ههههههه..
وأخيراً ؛بجد بجد ..دون ما مجاملة كعادتي معك
ومع أن مقالك قديم إلا أنه رائع ..أستسكي مُعتبر..

معذرة تأخرت بردي كثير ..أصل لا مؤاخذة الوندز ضرب ...
بس الحمد لله رجع تانى بأسطوانة جديدة ...
يا أبو نيف ...

ضيف أسمي ..وهوووه دي قائمة لأيه ولا مؤاخذة ...انتخابات !؟

الأخ محمد سليم

بالتأكيد ....كلامك هذا يسعدني !
مبروم على مبروم ...!

نحن من مدرسة واحدة ....وقلم واحد .
أتمنى أن نكون ( نحن)

شكرا لك مرة أخرى على الزيارة ...ويارب لا تنقطع !

أحترمك كثيرا

بشرط ؛ يا موووووووووس
تبطل قصقصة بالمقص على رؤوس الزبائن ,,
الناس مش ناقصة وش ...,,
الزمالة لها حقوق ..والقصقصة بأصول !!
وناس وناس ميحكمش !
وتحيتى .

الأخ محمد سليم

غير الحلاق ( المبدع ) ، هناك جزار ( أكثر منه إبداعا ) ، وزبائن الجزار أكثر من الحلاق . عشان يستفيدو من اللحمة ..وخوفا من سكينته ( شوف إنت الفرق بين الموسى والسكين ) .
المشكلة يا صديقي ، أن الجزار ( واخذ في نفسه مقلب هو الراخر ) ..يقرأ لي شعر ونثر ودثر ...ولو تقوله ربع كلمة ( نقد) ، يزمجر فيك ( هاه هاه) تماما مثل جار شكري سرحان أخو سعاد حسني في فيلم السفيرة عزيزة .

ويارب - أكرمنا- بسفيرة عزيزة !

ربنا يبعد عنك ولاد الحرام ، وأمواس الحلاقين ...وسكاكين الجزارين .

تحيتي

سامحك الله يا مصطفى ........ أعدتني أكثر من خمس وعشرون سنة للوراء.
عندما كنت في المدرسة الثانوية ..... تهيأ لي بأني كاتب وشاعر وناقد ومبدع وفيلسوف ومسرحي وكاتب سيناريو ....... وبناء عليه فقد أرسلت مساهماتي في كل الاتجاهات ويومها لم يكن متوفراً غير الجرائد والمجلات الأدبية والإذاعة ....... الكثير منهم أهمل مشاراكاتي من الأساس ...... والقليل القليل أجابني بأنه علي الإكثار من المطالعة والتزود بالمعرفة وقواعد اللغة . كما فعلت أنت مع حلاق بغداد صديقك .
ومنذ ذلك الحين وحتى هذه اللحظة وأنا أنفذ الوصية .... فلا يمر يوم إلا وأقرأ به مجلة فنية ....... أو جريدة رياضية ..... وأطالع الأبراج في الصحف اليومية .......
رغم ذلك فلا زلت أسمع نفس النصيحة التي سمعتها منذ أكثر من عشرون عاماً . عليك بالمزيد من المطالعة ........
الآن عرفت ........ لماذا أصدقائي كانوا يتهربون مني كلما لاقيتهم ...... كلهم كانوا في عجلة من أمرهم .... كلهم كانوا يحاولون الفرار قبل أن أتحفهم بقصيدة هنا أو نظرية فلسفية هناك ...... ولكني لم أكن مثل الحلاق صاحبك ....... لم أكن أفرض نفسي عليهم لهذه الدرجة ...... فلم أكن أطلب منهم أن يجلسوا أو يقفوا ........ بل كنت أذهب معهم إلى حيث هم ذاهبون وطلية الطريق وأنا أزودهم بالدرر والجواهر ......إلى أني لم أعد أجد صديقاً واحداً .
وعندها أكتشفت أن العطل ليس في الغسالة ولا بالغسيل ولا بالمسحوق بل بالغسيل نفسه .
سامحني على الإطالة ........ وشكراً لك من كل قلبي

دي قافية بقة !؟,,
تعرف معنى "قافية " ؟؟...يا موووووس
و..ح تلعب بأصول وألا ح تحمرق وترمى العدة وتقول أنا منسحب ياهوووووه !

زي ما رميت البدلة من ثلاثة أيام بتعليقك المكتوب الذى قرأته في حينه !!
أو تصرخ وتقول ؛ أنا من أخوانكم الأمازيغ ......
موووس ؛
أنت كتبت عن نفسك وحياتك الشخصية كل شيئ ..
وأنا بوحت فقط بما أريده أن يصل للقارئ عن عمد !!...........
ح نلعب وإلا ح نغني ؟!
قارن بين توقيعي المنشور وتوقيعك ...
سترى أنك صورة وانا لغة مكتوبة ...
أذهب لموقع آخر وأنشر مقالك وستعرف قيمة ما تكتب !....أنا أفعل ذلك !!!
.........نكمل أم نفتح صفحة جديدة تحت أسم ( نقار الساخرين !!!!!!)
وإلا ما يشترى يتفرج ؟
أنتظرك .

أخي وليد زين العابدين :

أهلا بك ..في ذكرياتك ، وذكرياتنا !
ليس مطلوبا منا أن نكون - أهل لغة - كنحويين ...فليس منا سيبويه ...
المطلوب منا أن نلمس الواقع ، وأن نقدم رسالة واضحة المعالم والأهداف إلى من يهمنا أن تصلهم رسالتنا .
قرأتك ...ويسعدني كثيرا تواجدك الطيب في متصفحي ....ويسعدني أكثر أن تحمل القلم الأحمر ..لتصوب لي أخطائي !

شكرا جزيلا ..ودمت بخير .

الأخ محمد سليم
( الناس من صعوبة البكاء يضحكون )
عبارة جاءت في قصيدة نزار قباني ( الممثلون ) ..كتبها على إثر النكسة ، سنة 1967.
أما الصورة التي في الأهرام ...فهي دليل محبتي لمصر ، رغم صوري الكثيرة في الجزائر .

هذا توقيعي ...

شكرا لك على الملاحظات القيمة التي من المؤكد أنك ستفيدني كمدير لقسم الأدب الساخر .

إذا سركم ما قال حاسدنا**** فليس لجرح إذا أرضاكم ألم !

فائق احترامي وتقديري . ( أموووواه أهه بوسة على دماغك ، ومش هنحلقها خالص ) .

خدعوه وقالوا عنه مبدع
عنوان رائع فهم كاذبون وهو غير مبدع
إذن لا يستحق أن نتكلم عنه ولا عنهم
فهم كاذبون وهو غير مبدع
وهنا تذكرني أخي بونيف
بكتاب
خصوم يستحقون الخصومة والحسد!
قالوا فيه
كم من فضيلة لو لم تستثرها المحاسدة لم تبرح في الصدور كامنة، ومنقبةٍ لو لم تزعجها المنافسة لبقيت على حالها ساكنة! لكنها برزت فتناولتها ألسن الحسد تجلوها، وهي تظن أنها تمحوها، وتشهرها وهي تحاول أن تسترها، حتى عثر بها من يعرف حقها، واهتدى إليها من هو أولى بها. فظهرت على لسانه في أحسن معرض، واكتست من فضله أزين ملبس، فعادت بعد الخمول نابهة، وبعد الذبول ناضرة".
هجا ابن الرومي البحتري وكلاهما في الذروة من الشاعرية فما كان من هذا الأخير، اي البحتري إلا أن أهدى الذي هجاه تخت متاع وكيس دراهم وكتب إليه رسالة يبين فيها أن هديته ليست خوفاً ولا تقية ولكن رقة عليه وإيضاحاً أنه لم يحمله على هجائه سوى الفقر والحسد المفرط، وأنهاها بهذين البيتين:
[gdwl]شاعر لا أهابه .. نبحتني كلابه
إن من لا أعزه .. لعزيز جوابه[/gdwl]
وكان أبو تمام عيّاً يصعب عليه التكلم في المجالس والأندية العامة فوجه إليه رجل يدعى مخلد بن بكار هذين البيتين:
[gdwl]يا نبي الله في الشعر، ويا عيسى بن مريم!
أنت من أشعر خلق الله ما لم تتكلم...[/gdwl]
فرفض أبو تمام أن يجيبه، أو أن يقابله بالمثل، وعلق أحدهم على موقف أبي تمام قائلاً:
[gdwl] "رآه دون المهاجاة والجواب، ولو هجاه لشرفت حاله ونبه ذكره!"[/gdwl]

رائع يا مصطفى

لكن هذه هي الحقيقة المرة وما أكثر أولئك الذين نسبوا أنفسهم للأدب والشعر وهو بريء منهم براءة الذئب من دم ابن يعقوب
/
لكن لا نملك إلا أن نسمع ونقرأ
وعيش كثير تشوف كثير
/