عذراء و ... حـب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    #31
    لا أذكر أنني خفت من الحمى ولا من ألوان الحاجة، ولا أعلم في نفسي رهبة صنعها الزمان ولا خوف الوحدة ولا الخوف من الخوف نفسه..
    لكنني طالما خفت من ذلك المخلوق المجهول المسمى.. "الحب"..!!..


    وكأنكـِ تتحدثين عنيـ

    هنا همسُ انثى
    جميلٌ نقي

    تُرى هل يحمل الشوقُ اجنحة ؟
    ما اشدها تلك الرياح حزناً او ولهاً
    لتستكين في فم الروح من عتم اشتياق .!
    قد يُنكرنا نبض الذاكرة ويلفظنا
    في جحيم الانتظار
    فتتشق شفتا الوله حين جفاف ،

    بارعة هي خطوطكِ
    جميلة هي كلماتكِ



    كمـ أحبك يا روان



    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

    تعليق

    • روان محمد يوسف
      عضو الملتقى
      • 10-06-2009
      • 427

      #32
      [align=center]


      وكم أحبك يا غادة

      وأنت تحملين هذا العطر الزكي من الكلمات

      والذي أتمنى أن تستحقه متواضعتي

      لك أجمل وأرق التحايا

      ولقلبك باقة زهر بعطر الحب


      [/align]
      [CENTER][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkgreen][B]أم المثنى[/B][/COLOR][/FONT][/CENTER]
      [CENTER][bimg]http://up8.up-images.com/up//uploads/images/images-085e7ac6c0.jpg[/bimg][/CENTER]

      تعليق

      يعمل...
      X