شكر الله مرورك أخي الحبيب الدكتور توفيق، وكنت أعلم أن هذا النص لن يستعص عليك أو على شاعرنا الزمهطل المفوَّه.
ويذكرني سؤالك برجلين كانا يمشيان في شارع بالقاهرة فنظر أحدهما لأعلى وقال للاخر: "انت شايف الحنبلاظة اللي في البلكونة دي؟"
فرد عليه قائلاً: "يعني أيه بلكونة؟".

دمت في طاعة الله.

أخي الحبيب المفكر والكاتب الساخر الذي لا يشق له غبار / أحمد الليثي
لا أتفق مع الأستاذ الفيلسوف /أبو العريف في تحليله للنص ، ولا أدري لماذا ارتبك فيه فهمه ، النص واضح وضوح الشمس في الظهيرة . ما كان عليه إلا أن يرسل النص للجنة الأدب والشعر في وزارة الثقافة المصرية لكي يقوم جهابذة الشعر هناك بإخباره بأسرار هذا النص الفاره.
قرأت نص (شجن على ورق العنب) وسبرت غوره واطلعت على أبعاده وأعماقه. كلمة واحدة فقط لم أفهمها ولم أعرف لها معنى وهي كلمة (العنب). ربما تساعدني على فهمها.
ولكم الشكر المسبق

الحلقـة الثـالثـة:
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=33610

الأخ الفاضل الأستاذ فتحى حسان محمد
شكر الله مرورك وتعليقك.
ويعلم الله أخي الكريم أني ما قصدتك، ولا قصدت أشخاصاً بذواتهم. بل الحديث عام فيمن يعلقون على ما لا يفهمون، ويكتبون ما لا يُفهم، سواء كان الكاتب ناقداً أو غير ناقد، عالماً أو متعلماً أو متعالماً. وأنت حسب كلامك خبير في مجالك وهو القصة، ومثالي عاليه لا يتناول القصّ من قريب أو بعيد.
يسعدني مرورك، وأزال الله عنا وعنكم الهم والحزن والألم.
دمت سالمــاً.

الأخت الفاضلة الأستاذة أم المثنى
مرحباً بمرورك مرة بعد مرة.
دمت سالمــة.

خلاصة القول معالى الدكتور / أحمد
أنك توصم كل من ينقد بهذا الحديث الطويل ، وأنا واحد من الذين ينقدون فى هذا المنتدى ، واعرف معاليك أن معالى المستشار النويهى والأستاذ محمد بادنجى ، والأستاذ / محمد إبراهيم سلطان ، من رشحونى لتقييم والنقد
من حقك أن تسأل لماذا ؟؟
وأنا أدعو سيادتك للمرور على قسم المدرسة الأدبية ، ستجد الموضوع الأول مثبت باسم ( علم القصة القولية الروائية ) مستنتجه من القرآن الكريم ، ومضمنه كتاب باسم ( أسس وقواعد الأدب والرواية من القرآن الكريم )
وكذلك علم القصة الفعلية الدرامية ، فى باب الأدب السينمائى ، كما ضمنته كتاب باسم ( أسس وقواعد الدراما من القرآن الكريم ) (بمكتبة مدبولى ، ومكتبة الآداب ، ومكتبة حراء ) أما النقد ففى باب قسم النقد نظرية لى فى النقد حتى يعرفها المؤلف ثم يعرفها الناقد نفسه ، وتكون بمثابة ميزان يراه الجميع ، ولم يتفاعل معى أحد ر بالخصم ولا بالإضافة
هذا الموضوع الذى يطرحه معاليك يشعرنى بألم وحزن ، واقسم لك بالله لو لم يكن عندى علم وافى تام كامل بعوالم القص ( روائى ودرامى ) لم أكن لأعلق على منتوج فكر أحد ، وسأفعل مثلما يفعل الجميع بالمدح والثناء ، حتى يردوا لى نفس المدح ونفس الثناء ، ولكن لا أحب ذلك الخداع الكبير ، فأنا اعرف قدر نفسى ، فقد شهد لى رسول الله صلى الله عليه وسلم إبان استخراجي علم القصة من القرآن ، وفى الحديث ،( من رآنى فقد رأى الحق )
إذا كان لدى ثم جرح فأنا اضغط عليه أكثر وأكثر حتى يطيب 0

[align=center]



هو رويبضة في كل شيء. فلا غرو أن يكون قاموسه ثرياً
ولكنه ثراء خاوٍ من المعنى، يحسبه الظمآن ماءً
حتى إذا ورد العالِم الخبير بئره لم يجده شيئا.


أستاذنا الفاضل

د. أحمد الليثي

لا يعجبني شيء أكثر من الكلام الفصيح

الذي تكلله البلاغة

وتظله مزن البيان

كان ردك جميلا حتى أنني لم أستطع أن أغفل المرور عليه مرات

لك احترامي العميق





[/align]

الأخت الفاضلة الأستاذة أم المثنى
شكر الله مرورك وتعليقك.
أبو العريف هذا "نسيج وحده"، فهو متعالم، يأخذ من كل شيئ بطرف، ولكنه طرف ناقص، فهو قصير الذَّنب. هجين ثقافي شائه، موَّلد من مواليد عصر الإنترنت. مغمور انفتحت أمامه أبواب شهرة فقفز إليها لا يلوي على شيئ ولم يتمكن من الإمساك بتلابيب أدواته النقدية أو العلمية، أو حتى ذائقته الحسية. موجود بين جموع عالِمها مشغول، وجاهلها له تبَع. يتقيه الناس لشر لسانه، فهو أقبح الخلق خُلُقاً، وإن لم يبدِ مكنونه دفعة واحدة. يعلم نقائصه ويغذِّيها،. هو رويبضة في كل شيء. فلا غرو أن يكون قاموسه ثرياً، ولكنه ثراء خاوٍ من المعنى، يحسبه الظمآن ماءً، حتى إذا ورد العالِم الخبير بئره لم يجده شيئا.

دمت سالمــة.

شكر الله مرورك وتعليقك أختنا الفاضلة الدكتورة رزان، وأضحك سنك
الكلمة ليست بـِ لُـلـَ ـهِ
وإنما بَلَّلَـهُ من البلل، فهو مبلول
دمت سالمــة.

الأخ الفاضل الأستاذ أشرف عمر
شكر الله مرورك وتعليقك. ولا أعرف أحداً يمكن أن يخف عقله مثل أبي العريف، فهو ما أن تلمح فيه بعض عقل حتى يختفي منها بصيص الحياة بقدرة قادر، ولا يفيد معه شحن ولا يحزنون.
دمت سالمــاً.

[align=center]


الأستاذ الفاضل والقلم الكبير

د.أحمد الليثي

حين أتصفح المتلقى

أكون بين مصدق ومكذب هل أنا حقا بين هذه الأقلام المبدعة أم أنني في منام!!

أجد نفسي مشدودة جدا لهذه السلسلة البديعة من أخبار الحمقى

ولا أعجب أن يتحول أبو العريف إلى ناقد كبير

ولا أعجب من تمكنه بين عشية وضحاها من الحديث بشكل علمي

وبلسان أكثر من مدرسة نقدية

غير أنني أعجب أن المغص يمكن أو يولد قاموسا ثريا كقاموس أبي العريف

لك خالص احترامي أستاذنا الكبير




[/align]

الأخت الفاضلة الأستاذة أناهيد
شكر الله مرورك وتعليقك.
وإبداعات أبي العريف لا تنتهي، فهو موجود في كل مكان وكل موضوع.
وإذا كان حالة مرضية فهي متجددة، إن برأ منها واحد شقط آخر ضحية لها. فما دام هناك بشر، فهناك أبو العريف. وكما قلت هناك من تجاوزوا هذه المرحلة أيضاً واعتلوا درجات سامقة في التصوف أبو العُرِّيفيّ.
دمت سالمــة.

نص بليغ جميل د. الليثي

"تحياتي أستاذنا د. أحمد الليثي
علي مساهمتك الإبداعيه التي حملتْ بين سطورها بقلمك الرائع معاني جميله قويه وبليغه ..والمهم أبو العريف قرر أن يشرب الشيح لكي تتعمق دعوة زوجته ويخف عقله مثلي .!
تحياتي

أستاذنا الكريم د/ أحمد الليثي
طبعا نحن متشوقون دوما لإبداعات أبو العريف
و أظن و الله أعلم أن أبو العريف حالة نفسية قد تكون مزمنة
و قد تنقشع .. كأن بعضا من أباء العراريف قد شفاهم الله
و بعضا آخر تطور بحول الله إلى ما بعد ذلك .
دمت سالما جهبذا
تقديري