[align=center] سلام على الطيبين والطيبات
والله أظن يا أعزائي
أن المشكلة كلها نشأت بسبب
"طريقة النصح والتوجية والنقد"
ما وضع الرفق بشيء إلا زانه، وما نزع الرفق من شيء إلا شانه
جميلتنا "حورية"
تعلمين قدركِ بقلب أختكِ
لكن والله أظن يا أختي والله وأعلم
انه فقط لو كان بتوجيهك لأستاذ ظميان.. ولفتك لإنتباهة بصورة أهدأ وأجمل
لكانت حلت المشكلة ببساطة
حسب إعتبارات حسن الظن بالكاتب
وكون باقي النص بمضمونه لايحتوي على جمل فاحشة"لاسمح الله"
وكون صاحب النص كاتب له قيمته ورؤيته
وأعلم يا عزيزتي مدي علمكِ وغيرتكِ على الحروف وجمالها ورقيها
وأظن حماسكِ هو ما جعل حروفك تبدو قاسية نوعا ما
وتعلمين أننا بشر
ولهذا ربما أستشعرها أخونا ظميان وكأنها تعمد للإساءة لشخصه"لاسمح الله"
أو كأنكِ تفرضين رأيكِ وتقللين من قيمته ككاتب له وزنه وحروفه
فأعذري ردة فعله يا أختي
أنا أتفق معكِ ومع أستاذ ركاد بأن العنوان إلى حد كبير يخدش عاداتنا وقوانين مجتمعاتنا الشرقية ومعكم بأنه طالما ان الكاتب قادر ومتمكن من حروفه "كأستاذنا ظميان غدير" فمن السهل أإستبدال كلمة بالعنوان وبالشطر الأول مراعاة لعيون من يقرأ على إختلاف البيئة والعمر والأفكار
وهذا طبعا دون مساس بمضمون النص وفكرته
صراحة وجدت النص رائعا وعذبا والرمزية فيه ليست فاضحة كما وصلتني الصورة كقارئة عادية لاأكثر
هذا مع تحفظي على العنوان والشطر الأول
سامحنا يا سيدي
من الصعب التخلص مما زرع فينا من عادات وحدود وأفكار وكبر برأسنا ودمانا وامتزج بتفاصيلنا وملامحنا
ومع إحترامي الكامل لشخصك وحرفك
الا ان "الشامة التي رسمت هناك"
خلقت فينا نوع من التوتر وكأننا بدأنا نقرأها على إستحياء وبتحفظ ما
أتدرك يا سيدي
حين تقرأ عنوانا ما يوحي لك بشيء... فتبدأ اولى خطواتك بالقراءة وكأنك تحمل خلفية ما بثه العنوان بعقلك وتصبغ الحروف رغما عنك بتلك الخلفية
وكأنها تشبه الحركات اللا إرادية...
يبدو أني أثرثر هنا
فقط أردت ان اوضح فكرتي
تحياتي وإحترامي للجميع
حوريتي الرائعة "رفقا يا قمر ... إستبشري بالخير فى إخيكِ وستجدينه إن شاء الله" أعلم طيبة قلبكِ[/align]
والله أظن يا أعزائي
أن المشكلة كلها نشأت بسبب
"طريقة النصح والتوجية والنقد"
ما وضع الرفق بشيء إلا زانه، وما نزع الرفق من شيء إلا شانه
جميلتنا "حورية"
تعلمين قدركِ بقلب أختكِ
لكن والله أظن يا أختي والله وأعلم
انه فقط لو كان بتوجيهك لأستاذ ظميان.. ولفتك لإنتباهة بصورة أهدأ وأجمل
لكانت حلت المشكلة ببساطة
حسب إعتبارات حسن الظن بالكاتب
وكون باقي النص بمضمونه لايحتوي على جمل فاحشة"لاسمح الله"
وكون صاحب النص كاتب له قيمته ورؤيته
وأعلم يا عزيزتي مدي علمكِ وغيرتكِ على الحروف وجمالها ورقيها
وأظن حماسكِ هو ما جعل حروفك تبدو قاسية نوعا ما
وتعلمين أننا بشر
ولهذا ربما أستشعرها أخونا ظميان وكأنها تعمد للإساءة لشخصه"لاسمح الله"
أو كأنكِ تفرضين رأيكِ وتقللين من قيمته ككاتب له وزنه وحروفه
فأعذري ردة فعله يا أختي
أنا أتفق معكِ ومع أستاذ ركاد بأن العنوان إلى حد كبير يخدش عاداتنا وقوانين مجتمعاتنا الشرقية ومعكم بأنه طالما ان الكاتب قادر ومتمكن من حروفه "كأستاذنا ظميان غدير" فمن السهل أإستبدال كلمة بالعنوان وبالشطر الأول مراعاة لعيون من يقرأ على إختلاف البيئة والعمر والأفكار
وهذا طبعا دون مساس بمضمون النص وفكرته
صراحة وجدت النص رائعا وعذبا والرمزية فيه ليست فاضحة كما وصلتني الصورة كقارئة عادية لاأكثر
هذا مع تحفظي على العنوان والشطر الأول
سامحنا يا سيدي
من الصعب التخلص مما زرع فينا من عادات وحدود وأفكار وكبر برأسنا ودمانا وامتزج بتفاصيلنا وملامحنا
ومع إحترامي الكامل لشخصك وحرفك
الا ان "الشامة التي رسمت هناك"
خلقت فينا نوع من التوتر وكأننا بدأنا نقرأها على إستحياء وبتحفظ ما
أتدرك يا سيدي
حين تقرأ عنوانا ما يوحي لك بشيء... فتبدأ اولى خطواتك بالقراءة وكأنك تحمل خلفية ما بثه العنوان بعقلك وتصبغ الحروف رغما عنك بتلك الخلفية
وكأنها تشبه الحركات اللا إرادية...
يبدو أني أثرثر هنا
فقط أردت ان اوضح فكرتي
تحياتي وإحترامي للجميع
حوريتي الرائعة "رفقا يا قمر ... إستبشري بالخير فى إخيكِ وستجدينه إن شاء الله" أعلم طيبة قلبكِ[/align]
تعليق