إذْ غَدَا حُبِّي سَرَاباً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
    تحياتى البيضاء
    ما أجمل هذه اللوحة

    ( ظُلْمَةُ اللَّيْلِ الْبَهِيم
    كُلُّ صُبْحٍ تَلَقَفُ النُّورَ فَتَسْرِي
    فِي رُبُوعِي
    رَعْشَةُ الْعُمْرِ السَّقِيم )
    تفاصيل هذه اللوحة الشعرية تفاصيل شديدة الروعة والجمال ظلمة الليل بما تحمله من دلالة فنية تستحيل أمامنا هنا كائنا خرافيا عجيبا فى حالة من الدوام والأزلية تتجلى فى دلالة سياق كل صبح ثم تأتى الدلالة التى تشكل جوهر الصورة " تلقف النور " عندما يـتأمل المرء هذه الصورة الشعرية يعجب لروعة هذه الصياغة وهذه الحالة التى تبثها الصورة وأليم قسوتها عندما يتآكل الصبح كل صبح بين أنياب خرافية لا ترحم انياب الظلمة التى لها هنا حضورها العجائبى الذى يحمل فى جلاء دلالته الفنية الواضحة .لكن الصورة لا تنتهى هنا إنها بعد أن نشرت ظلها الدلالى على أفق السياق تنحو إلى خصوصية الحالة ليأتى سياق " فتسرى فى ربوعى رعشة العمر السقيم " هنا رعشة تسرى لتبث حالة واهنة بذكاء فنى يحفز المتلقى لمقاومة قسوة الواقع وتجليات بشاعته هذا عندما يصبح النور كل صبح لقمة سائغة
    الأخ الفاضل الأستاذ محمد الصاوى السيد حسين
    حياك الله، وشكر مرورك وتعليقك.
    وأجدني أقف بين أيديكم متأملاً في كلماتكم وليس فيما خطت يدي؛ ذلك أنهم يقولون إن الناقد بصير.
    والنقاد دائماً يرون في النصوص ما قد يخفى على القارئ العادي، حتى ولو كان المؤلف ذاته. والنظرة من خارج النص قد تجَّلي معان لم يتنبه إليها وعي الكاتب، وإن استقرت في لا وعيه.
    دمت سالمــاً.

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة
    الدكتور أحمد
    نص رأيته كالنشيد فلقد قرأته بصوت عال
    وذكرني بالإيقاع المتسارع وأنصح من يقرأ النص أن يتلوه بصوت عال
    فيصل المعنى إلى قلبه أسرع .كذلك سيدرك قيمة الموسيقا للقصيدة , ولقد استعملت يادكتور الجزل من المفردات فأعدت للغة بريقها
    شكرا لك
    الأخ الفاضل الدكتور حسام الدين خلاصي
    شكر الله مرورك وتعليقك، ويسعدني أن لقيت قصيدتي منكم القبول.
    دمت سالمــاً.

    اترك تعليق:


  • دمتم لنقاشكم البناء الذي يثري المعرفة الشعرية لدى القراء

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
    لهذا الهمس الداخلي

    أَيُّهَا السَّاكِنُ فِي أَعْمَاقِ النَّهْر
    تَلْثُمُ
    يَدَ اللَّيْلِ الطَّوِيل
    فِي بُطْئِ خَطْوٍ
    قَدْ غَذاهُ الْمُسْتَحِيل

    صورة وفق بها الشاعر

    والقصيدة في (قالب غنائي) كتلة ( كامنة ) لم تتشظى بعد
    جميلة رقيقة

    شرفتنا دكتور أحمد في قسم قصيدة النثر


    تحية صباحية تليق وأهلا بك
    الأخت الفاضلة الأستاذة نجلاء الرسول
    شكر الله حضورك وتعليقك. ويسعدني مرورك على نظمي المتواضع قراءة وتعليقاً. وما أنا إلا عالة على الشعر والشعراء كمن يصاحب حامل المسك فلعله أن يصيب منه خيراً أو ريحاً طيبة.
    دمت سالمــة.

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ثلجي مشاهدة المشاركة
    أنا مع رأي الأستاذ عبد الرحمن السليمان بيد أن الدكتور أحمد الليثي لم يكن ليخرج من جو القصيدة التقليدية فراودته اهم الفروق بينهما وهي مسألة الوزن واتكأ عليه دون ان يعي ذلك وربما أرادها قصيدة سيابية والحقيقة لم أجد في القصيدة ما يجعلها قصيدة حديثة بجملتها الا المقطع الأول وهذه الصورة المتدفقة
    احترامي وتقديري
    الأخ الفاضل الأستاذ محمد ثلجي
    شكر الله مرورك وتعليقك.
    وأجدني لا أخالفك فيما ذهبت إليه من ناحية المبدأ. ولكنني حين هممت بكتابة هذه القصيدة لم أقف عند توجهها نثراً أو عمودية؛ ذلك أني لا أجيد الشعر العمودي مع عشقي له. بل لي بعض الآراء في شعر النثر تكفي أن تشعل حرباً عالمية ثالثة. ولكن النقاش في هذا الموضوع قد بدأ منذ زمن طويل، ويستعر أواره بين الحين والآخر، ولا أجد نفسي في حاجة إلى أن أكون طرفاً فيه. ما أقصده أني لم أتعمد وزناً أو قافية أو تقسيماً معيناً، ومن هنا نشرتها في قسم شعر النثر، فلعلي مصيب أو مخطئ. الحكم للمتخصص، وما أنا إلا المؤلف.

    أما الجانب الحداثي فاعتقادي أن القصيد في مجمله يكون في كثير من الأحيان انعكاساً لدفقة أو دفقات شعورية، وكيفما خرج الكلام تكون القصيدة. ولا يمنع هذا من حذق الصنعة عند كبار الشعراء المتمكنين من فنهم. أما العبد الفقير فأقصى استطاعته هو بذل الجهد، ولا أدَّعي شرفاً في صناعة الشعر ليس لي. والخلاصة أن القصيدة إن ظهرت فيها سمات حداثية أو لم تظهر فالاحتمال أن الناتج قد يكون مقصوداً أو عفوياً، وهذا أمر يدركه القارئ أو الناقد بعد ظهور القصيدة إلى حيز الوجود بالتأكيد. أما الشاعر نفسه فقد لا يعمد إلى توجه حداثي إلا إذا كان حاذقاً متقناً أو مشاكساً مشاغباً.
    دمت سالمـاً.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل الدكتور عبد الرحمن
    وميزة النقد عموماً أن الناقد قد يرى في القصيد شيئاً شعر به المؤلف وعبر عنه دون إدراك بكنهه، وحين ينتقل هذا المعنى إلى وعي الشاعر فقد يسهم إسهاماً كبيراً في رفع درجة إدراكه. ولست أدري إن كان هذا شيئاً مفيداً للعملية الإبداعية أم لا. فقد يكون الإدراك أ الوعي الزائد معطل للإبداع وعفويته. نقطة تستحق البحث.
    دمت سالمــاً.

    [align=justify]أخي الدكتور الشاعر: أحمد الليثي،

    نقطة غاية في الأهمية ما أثرت. الشاعر سيف يقطع، والناقد مسن يشحذ السيف حتى يصبح أحد من النار! والسيف بحاجة إلى المسن، والمسن بلا سيف لا وظيفة له، وكلهما مهم في العملية الإبداعية ..

    من جهة أخرى: سئل المتنبي مرة عن أشياء زعمها ابن جني في شعره، فقال: ابن جني أعلم مني بشعري! فالناقد، عندما يكون لغويا بارعا مثل ابن جني، يستخرج من شعر الشاعر ما قال الشاعر وما لم يقله، وما فكر به وما لا لم يفكر به، وما أدرك كنهه وما لم يدرك كنهه .. وهذا ليس تقولا على الشاعر ونسبة ما لم يقل إليه، بل هذا ـ بالضبط ـ ما نسميه نحن معشر النقاد الحداثيين: الانفتاح على قراءات عديدة!

    وهذا كله مهم للعملية الإبداعية إذ لا نعدم من يفيد منها ولو بكلمة! وعليه فلا غنى لنا عنكم، أنتم معشر الشعراء، ولا غنى لكم عنا، نحن معشر النقاد

    ودمت مبدعا! [/align]

    اترك تعليق:


  • أناهيد عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
    أَيُّهَا السَّاكِنُ فِي أَعْمَاقِ النَّهْر

    تَلْثُمُ
    يَدَ اللَّيْلِ الطَّوِيل
    فِي بُطْءِ خَطْوٍ
    قَدْ غَذاهُ الْمُسْتَحِيل
    رُدَّ قَلْبِي
    مِنْ عَنَاءٍ وانْتِظارٍ
    قَدْ حَبَاهُ
    عِشْقُ لَيْلَتِنا ثَقِيل
    بانهِزامٍ وارْتِطامٍ
    وَانْفِجارٍ مُسْتَطِيل
    لَمْ أَعُدْ -والنَّفْسُ ثَكْلَى-
    أذكُرُ الْعَهْدَ الْقَدِيم
    ظُلْمَةُ اللَّيْلِ الْبَهِيم
    كُلُّ صُبْحٍ تَلَقَفُ النُّورَ فَتَسْرِي
    فِي رُبُوعِي
    رَعْشَةُ الْعُمْرِ السَّقِيم
    رُبَّمَا طَالَ انْتِظَارِي
    وانْبِهَارِي
    وانْدِثَارِي






    .
    الشاعر القدير / د. أحمد الليثي
    أبحرت بنا تارة !!و طرت بنا أخرى!!
    كم هو رائع هذا البوح المتلاطم
    دمت بكل خير
    تقديري

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
    وكأنـّي بك أستاذي قد فتحت كوّةً في حائط سـُكنى الذّكريات حين قلت:


    وأراك تحاول استرداد قلبك، بعد أن غدا حبـّك سرابا.
    ذكـّرتني في أغنية هجرتك لأم كلثوم، حين تقول في مقطع:
    "وفضلت أفكـّر في النسيان، لمـّا بقى النـّسيان همـّي "

    ومن منـّا لم يفتح تلك الكـّوة أستاذي.
    دمت بألق د. أحمد الليثي
    تحيـّة وأكثر

    ركاد
    الأخ الفاضل الأستاذ ركاد حسن خليل
    شكر الله مرورك وتعليقك.
    جدار الذكريات يحتاج دائماً لمن ينقبه حتى تنفتح عليها نافذة يرى فيها المرء ماضيه، ذلك أن المر من الأحداث عادة ما يفقد مرارته بعد حين. والزمن خير معالج. أما الذكريات الجميلة فهي علاج للروح في ذاتها، ولمسة حانية على وجه الحاضر. أما المحب، فيحتاج إلى أكثر من نقب ليصل إلى الساكن في أعماق النهر.
    دمت سالمــاً.

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كمال عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
    الشاعر د أحمد الليثي
    نص جميل وتوقفت أمام هذه السطور معجبا
    قَدْ أَلِفْتُ النَّوْحَ، غَنِّي
    يَا لَيَالِيَّ عَذَاباً
    كُلَّمَا أَلْفَيْتُ حِبِّي
    زَادَتِ الدُّنْيَا اغْتِرَاباً
    الأخ الفاضل الشاعر الأستاذ كمال عبد الرحيم
    شكر الله مرورك وتقريظك، وما أنا إلا متعلم. فإن أعجبك من نظمي شيئاً فهي شهادة أعتز بها.
    دمت سالمــاً.

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    قراءة في قصيدة (إذْ غَدَا حُبِّي سَرَاباً)

    للدكتور أحمد الليثي

    [align=justify]تشكل هذه القصيدة الجديدة للدكتور أحمد الليثي منعطفا ملحوظا في مسيرته الشعرية، وأعتبرها بداية تحول نحو الشعر الحداثي المائل إلى الترميز والتشفير. وهذا نوع لم يمارسه الدكتور قبل ذلك فيما أظن .. وهي محاولة من الدكتور لاستشفاف هذا النوع الأدبي الجديد، واختبار العلاقة اللغوية الرمزية المعنوية التواصلية. فلننظر إلى مدى وفق الشاعر في هذه المحاولة. يقول:[/align][align=justify]

    أَيُّهَا السَّاكِنُ فِي أَعْمَاقِ النَّهْر
    تَلْثُمُ
    يَدَ اللَّيْلِ الطَّوِيل
    فِي بُطْئِ خَطْوٍ
    قَدْ غَذاهُ الْمُسْتَحِيل
    رُدَّ قَلْبِي
    مِنْ عَنَاءٍ وانْتِظارٍ
    قَدْ حَبَاهُ
    عِشْقُ لَيْلَتِنا ثَقِيل
    بانهِزامٍ وارْتِطامٍ
    وَانْفِجارٍ مُسْتَطِيل

    يخاطب الشاعر هنا الساكن في أعماق النهر اللاثم يد الليل الطويل ببطء. وكأني به أبدع هذه القصيدة في الصباح في محاولة منه لاختراق رتابة السكون بمداد الحركية .. إذ أنه يرمز بالساكن في أعماق النهر إلى الثابت الرتيب في حياة الانسان .. ويشير إلى ذلك الرتيب في بطئه وعشقه وفي لا حركيته، إلى ذلك المألوف الذي يستمد ديناميكيته من الساكن الأزلي الذي كنى عنه بـ (المستحيل).. وهذا، لعمري، رمز جيد، ومعنى مبتدع يصعب من عملية تصنيف القصيدة .. ولكن التصنيف موضوع آخر نتطرق إليه فيما بعد ..

    يتبع
    [/align]
    أخي الفاضل الدكتور عبد الرحمن
    شكر الله مرورك وتعليقك، وتحليلك الذي أسبغ على نظمي المتواضع حُلَّة بهية. وميزة النقد عموماً أن الناقد قد يرى في القصيد شيئاً شعر به المؤلف وعبر عنه دون إدراك بكنهه، وحين ينتقل هذا المعنى إلى وعي الشاعر فقد يسهم إسهاماً كبيراً في رفع درجة إدراكه. ولست أدري إن كان هذا شيئاً مفيداً للعملية الإبداعية أم لا. فقد يكون الإدراك أ الوعي الزائد معطل للإبداع وعفويته. نقطة تستحق البحث. أو لعل من أساتذتنا النقاد من لديه الخبرة في هذا المجال فيسعفنا برد.
    دمت سالمــاً.

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    رغم أن معلوماتي ضحلة مازالت-وللأسف- في هذا المجال، فما أعرفه أن الوزن والقافية مما يضعف قصيدة النثر ويعيبها، فأرى أن الالتزام بالقافية( الواحدة أو المتعددة) أحياناً، ومحاولة الإتيان ببعض الأبيات على وزن بعض بحور الشعر التقليدي قد أخل بشروط القصيدة النثرية هاهنا، ولكنه مع ذلك فهولم يقلل من جمالها ورونقها.

    واعذر أستاذنا الفاضل رأيي إن كان به بعض صراحة.

    بانتظار رأيكم وآراء الأساتذة الشعراء.

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد


    التي يبدو من تساؤلك بشأنها أنك غير موافقة عليها ..
    إطلاقاً أستاذنا الفاضل، مازلت مستجدة أطلع وأستفيد، فلا يحق لي بعد الاعتراض على القراءات للنصوص، فأنا هنا للتعلم والاستفادة من معين علومكم... وإن كنت أتمنى أن أطلع على المعنى الذي أراده الأستاذ الشاعر في أبيات قصيدته، إذ لم يتضح لي، مع الاعتذار سلفا إن كان بسؤالي هذا خطأ أو إحراجًا، أو أسأل عما لا يُسأل عنه، فإني أسحبه بدون أدنى شك...
    ولا أقلل أستاذنا السليمان من قراءتكم المفتوحة للنص وتحليلكم له، معاذ الله وإن كان لي قراءة أخرى، قد أعرضها في مرور آخر لي على النص.

    والانسحاب ممنوع
    ولن أنسحب ولكن أتابع بصمت

    بانتظار التتمة، وتحية طيبة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
    أرجو من الدكتورالفاضل الليثي أن يتكرم و يوضح لنا من هو الراقد في أعماق النهر، مع احترامي لقراءة الدكتور السليمان للقصيدة النثرية، إلا إن كان سؤالي يعد اختراقا لخصوصية النص وتحديدا لأبعاده المتعددة، فأسحب سؤالي .

    مع الشكر.

    [align=justify]أختي المكرمة الدكتورة رزان،

    لكل كلمة ثلاثة معان: واحد حسي وآخر مجازي وثالث مفتوح على تأويلات يجوّزها النص الإبداعي عندما ترد فيه.

    وعليه فإن المعنى الحسي لـ (الراقد في أعماق النهر) هو الغريق الذي علقت جثته بصخرة أو مرجانة وسكن أعماق النهر!

    أما المعنى المجازي فهو الشخص الذي لا يعي ماذا يقع حوله مثل عرب اليوم!

    وأما المعنى الثالث المفتوح على تأويلات يجوّزها النص الإبداعي، فأنا أولته حسب قراءتي له، والتي يبدو من تساؤلك بشأنها أنك غير موافقة عليها .. ولا شك في أن لنقاد القصيدة النثرية قراءات مختلفة لأن القصيدة مفتوحة على أكثر من قراءة، ومشرعة على أكثر من تأويل ..

    وهلا وغلا والانسحاب من المعمعان ممنوع [/align]

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
    [align=center]العزيز الدكتور( أحمد الليثي ) [/align][align=center]

    أنا لا أجرؤ أن اقول رأيي فيما أبدعت يا سيدي ...
    عفوا ....

    أنا أترك لك القلم والورود ومحبتي كي تعلم أني مررت من هنا عاشقا

    رعد يكن [/align]
    الأخ الفاضل الأستاذ رعد يكن
    شكر الله مرورك وتعليقك.
    وأنا لا أعرف كيف أرد لك شرف تجشمك الدخول إلى متصفحي المتواضع، ولك من الورود والمحبة مثلما تركت على عتباتي + 1.
    دمت سالمــاً.

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد

    أرجو من الدكتورالفاضل الليثي أن يتكرم و يوضح لنا من هو هذا الراقد/ الساكن في أعماق النهر، مع احترامي لقراءة الدكتور السليمان للقصيدة النثرية، إلا إن كان سؤالي يعد اختراقا لخصوصية النص وتحديدا وتقليصًا لأبعاده المتعددة، فأعتذر عن السؤال وأسحبه...

    مع الشكر

    اترك تعليق:

يعمل...
X