"الشعر الحرير .. على الخدود يهفهف.."
ربما لا يجوز لي التحدث في هذا النوع من الحديث بحكم موقعي من الصلع.. ولكن مع احترامي الشديد لكل انواع (البواريك)... هنالك ما يهفهف على خدي وجبيني كثيرا عندما تتنفسين بعمق بحضرة نفِسك...و بوجود خيال خصب كما هو الموجود لدى شفتيك...باستحضار اي شخصية حتى لو كان... (حضرة جنابي) ــ جميل هو غروري ــ ويحق لي ذلك فأنا على الاقل اعرفك ولو عن بعد.. وأقرب من ذلك ربما اتلاشى كما هو الافق يتلاشى في حضرة اي نوع ساذج من انواع المدى ...فكيف يكون في حضرتك انت .. التي ليس لبسمتها مدى.. ولطلتها اتساع الضيق ..في الازمات..
وكنزتها فصول لا تعد و لا يحصرها امتياز ما.. ماطر على صيفي على ما لم يفسر بعد.
. وبعد.. تكون الخطابة فاحشة الحضور في وجودها.. التقي.. الذي لا يتملك امامه اي واعظ صبراً.. كشوق زلة للتقي.. لذلك هل نتفق على ان نسمح لخيالنا او على الاقل لخيالي انا...فأنا المدان بهذا البلاء ..هل نسمح له بالتردي صريرا امام بوابة اشراقك البهي... المليء بمشاعر غير مصنفة عند بني البشر ..حتى لو كان صاحب هذا الشعور ..بلا شعر.. او مصاب بنوع من سوء التوزيع كما هي الحالة لدي.. على الاقل... ستكسبين بضع حسنات على هذا البذخ في الفتنة... ربما لن تعوضك عن سيئاتك في قتل وسلب الآخرين حياتهم.. وعقولهم.. لكنها محاولة صغيرة للسير مرة واحدة.. في الطريق الصحيح.. لنيل ــ على الأقل ــ كلمة طيبة في حقك ..انت التي تعرفي جيدا كيف يكون الحق مسلوبا بشكله الكامل في ظل سلطة قمعية.. كما هي الموجودة في مشيتك.. وما تسببه لي من ارق.. وعرق.. وانسكاب جام انفعالي وكبتي على لوحة مسكينة ليس لها ذنب سوى ..انها لتشردها تشاركني نفس المكان.. ولا تملك من ضنك الحال ثمن لون بائس لتكسي نفسها به لذا تضطر مرغما رغم انف الشكل والقالب على البقاء تحت سلطتي.. بالتالي هي ايضا احدى ضحاياك.. ستدعين انه ليس ذنبك..
وليس ذنب اذني ان تستشعر ببوح مسمات جلدك اثناء تواريك عن الارض التي تفقد معناه اذا تمشين عليها مشيتك تلك... ربما هو نوع من الغيرة! لأنك تمتلكين ما يهفهف.. او الحسد.. إذاً لماذا لا احسد ذكرا مقهورا مثلي على الاقل.. لن اكون مضطرا للاستيقاظ في عز يقظتي على دبيب طيفه..
يا طافية على سكون الماء في سطري .. ما اليقظة من كابوسي هذا الذي يمنعني على الاقل الاقتراب من شعرك... انا لا اريد سوى ان انفخ انا على شعرك.. فقط ارأيتي.. رغبة مفرطة بالبساطة.. فقط ان اكون انا صاحب الهفهفة على خدك حصريا..و لا اريد لرأسي اي شيء ..بصدق اترك لك.. كل الحرير...
ربما لا يجوز لي التحدث في هذا النوع من الحديث بحكم موقعي من الصلع.. ولكن مع احترامي الشديد لكل انواع (البواريك)... هنالك ما يهفهف على خدي وجبيني كثيرا عندما تتنفسين بعمق بحضرة نفِسك...و بوجود خيال خصب كما هو الموجود لدى شفتيك...باستحضار اي شخصية حتى لو كان... (حضرة جنابي) ــ جميل هو غروري ــ ويحق لي ذلك فأنا على الاقل اعرفك ولو عن بعد.. وأقرب من ذلك ربما اتلاشى كما هو الافق يتلاشى في حضرة اي نوع ساذج من انواع المدى ...فكيف يكون في حضرتك انت .. التي ليس لبسمتها مدى.. ولطلتها اتساع الضيق ..في الازمات..
وكنزتها فصول لا تعد و لا يحصرها امتياز ما.. ماطر على صيفي على ما لم يفسر بعد.
. وبعد.. تكون الخطابة فاحشة الحضور في وجودها.. التقي.. الذي لا يتملك امامه اي واعظ صبراً.. كشوق زلة للتقي.. لذلك هل نتفق على ان نسمح لخيالنا او على الاقل لخيالي انا...فأنا المدان بهذا البلاء ..هل نسمح له بالتردي صريرا امام بوابة اشراقك البهي... المليء بمشاعر غير مصنفة عند بني البشر ..حتى لو كان صاحب هذا الشعور ..بلا شعر.. او مصاب بنوع من سوء التوزيع كما هي الحالة لدي.. على الاقل... ستكسبين بضع حسنات على هذا البذخ في الفتنة... ربما لن تعوضك عن سيئاتك في قتل وسلب الآخرين حياتهم.. وعقولهم.. لكنها محاولة صغيرة للسير مرة واحدة.. في الطريق الصحيح.. لنيل ــ على الأقل ــ كلمة طيبة في حقك ..انت التي تعرفي جيدا كيف يكون الحق مسلوبا بشكله الكامل في ظل سلطة قمعية.. كما هي الموجودة في مشيتك.. وما تسببه لي من ارق.. وعرق.. وانسكاب جام انفعالي وكبتي على لوحة مسكينة ليس لها ذنب سوى ..انها لتشردها تشاركني نفس المكان.. ولا تملك من ضنك الحال ثمن لون بائس لتكسي نفسها به لذا تضطر مرغما رغم انف الشكل والقالب على البقاء تحت سلطتي.. بالتالي هي ايضا احدى ضحاياك.. ستدعين انه ليس ذنبك..
وليس ذنب اذني ان تستشعر ببوح مسمات جلدك اثناء تواريك عن الارض التي تفقد معناه اذا تمشين عليها مشيتك تلك... ربما هو نوع من الغيرة! لأنك تمتلكين ما يهفهف.. او الحسد.. إذاً لماذا لا احسد ذكرا مقهورا مثلي على الاقل.. لن اكون مضطرا للاستيقاظ في عز يقظتي على دبيب طيفه..
يا طافية على سكون الماء في سطري .. ما اليقظة من كابوسي هذا الذي يمنعني على الاقل الاقتراب من شعرك... انا لا اريد سوى ان انفخ انا على شعرك.. فقط ارأيتي.. رغبة مفرطة بالبساطة.. فقط ان اكون انا صاحب الهفهفة على خدك حصريا..و لا اريد لرأسي اي شيء ..بصدق اترك لك.. كل الحرير...
تعليق