قاطعوا البضائع الأمريكية والصهيونية .
شعار طرحه أحد الزملاء في منتدى جامعة دمشق ........ وطالبنا بأن نطرحه بدورنا في كل منتدى نزوره ......
أنا تحمست للفكرة ........ صحيح أنها إن طبقت بحذافيرها من قبل كل مواطن عربي قد لا تحرر الأرض ......
صحيح أنها إن طبقت بمنتهى الدقة من قبل كل فرد في هذا الوطن الحبيب قد لا تحرر الإنسان ...
إلا أنها خطوة في الاتجاه الصحيح ..... خطوة نكون فيها فاعلين ولسنا مفعول بهم .......
خطوة تحتاج إلى نفس طويل وصبر ..... وإقناع وحوار حضاري ....... والأهم من ذلك أن هذه الخطوة قد تضاف إلى خطوات صغيرة أخرى يقوم بها اشقاء لنا في العروبة ...... إذا اجتمعت هذه الخطوات لا بد أن تعطي نتيجة ....... نتيجة نحن طرف فيها ..... نحن فاعلين فيها ........ نحن جنود شرفاء فيها .........
لا يوجد مواطن عربي إلا وينتقد أداء الحكومات العربية في طريقة تعاملها مع الملف العراقي والفلسطيني واللبناني وغيرها من الملفات ...... وعندما تطالبه بتغيير دخانه الأمريكي ..... أو سيارته الأمريكية..... أو مكيف المنزل الأمريكي ... تجده أسوأ من أي حاكم أو حكومة عربية ..... مهزوم .... عاجز .... غير قادر على التفكير الإيجابي .... وسرعان ما يخلص نفسه من المأزق بأنه لا يستطيع لوحده أن يفعل شيء .... حتى ولو قاطع البضائع الأمريكية والصهيونية ..... فهل هذا سيحرر فلسطين ...... ويهز رأسه قرفاً من سخافة الفكرة ويشعل لفافة تبغ أمريكية ويستمتع بها وهو ينتقد الحكومات العربية .
هذا الشخص قد يكون أنا ... أو أنت ..... أو أحد زملائنا ..... أحد أقاربنا ........
لأننا نحن حقيقة لا نعرف ما هو العمل الجماعي ..... هكذا تربينا ...... نعمل كأفراد .... كعائلات ..... كقبائل .... وليس كشعوب ....... كأمة .
لذلك لا نؤمن بالعمل الجماعي ... وبجدواه ....... وبأهميته
سلاح مقاطعة البضائع الصهيونية ........ سلاح رميناه بدون أي مقابل ....... ونحن بأمس الحاجة لأي سلاح كي نواجه به الهجمة الأمريكية والصهيونية على وطننا الحبيب .
ليس من أجل غزة وأطفال غزة فقط .....
ولكن من أجل فلسطين كلها ........
العراق .....
الكويت ...
الصومال .
الوطن العربي بكامله .
زملائي ..... سلاح مقاطعة البضائع الصهيونية لا يحتاج إلى تكنولوجيا متقدمة لا نملكها ..... لا يحتاج إلى مواد أولية ..... لا يحتاج إلى أوامر من الباب العالي ..... لا يحتاج إلى فتوى شرعية أو قانونية ......... يحتاج إلى ضمير وإرادة
أنا شخصياً عاهدت نفسي على مقاطعة البضائع الأمريكية ضمن الحدود المتاحة ...فالبدائل موجودة وبكثرة .......... دول شرق آسيا لم تترك مجالاً صناعياً إلى ودخلته ...... وبالتالي نستطيع استبدال المنتج الصهيوني بمنتجات من بلدان آخرى .
ولنبدأ بالدخان الأمريكي الإسرائيلي والماركات معروفة بالنسبة للجميع .
السيارات الأمريكية .........
القطع الكهربائية الأمريكية ولا سيما المكيفات الهوائية
أفلام شركة ولت ديزني
طبعاً أي شخص يؤمن بالعمل الجماعي ........ وبضرورة مقاطعة البضائع الأمريكية والصهيونية يستطيع أن يضيف شركات لقائمة الشركات التي يجب مقاطعتها .
المهم أن لا نييأس ........ وأن لا ننسى ......... وأن نكون قدوة حسنة لزملائنا وأصدقائنا وأهلنا ..
وبعد شهر يجب أن يقوم أحد الزملاء في هذا الملتقى الكريم بإعادة طرح الموضوع وهكذا ...... يجب أن يكون سلاح المقاطعة دائماً ...... وأبداً مسلولاً في وجه الصهاينة ......
ونستطيع نحن كأفراد عندما تتضافر جهودنا أن نحدث فرقاً ...
آسف للإطالة
شعار طرحه أحد الزملاء في منتدى جامعة دمشق ........ وطالبنا بأن نطرحه بدورنا في كل منتدى نزوره ......
أنا تحمست للفكرة ........ صحيح أنها إن طبقت بحذافيرها من قبل كل مواطن عربي قد لا تحرر الأرض ......
صحيح أنها إن طبقت بمنتهى الدقة من قبل كل فرد في هذا الوطن الحبيب قد لا تحرر الإنسان ...
إلا أنها خطوة في الاتجاه الصحيح ..... خطوة نكون فيها فاعلين ولسنا مفعول بهم .......
خطوة تحتاج إلى نفس طويل وصبر ..... وإقناع وحوار حضاري ....... والأهم من ذلك أن هذه الخطوة قد تضاف إلى خطوات صغيرة أخرى يقوم بها اشقاء لنا في العروبة ...... إذا اجتمعت هذه الخطوات لا بد أن تعطي نتيجة ....... نتيجة نحن طرف فيها ..... نحن فاعلين فيها ........ نحن جنود شرفاء فيها .........
لا يوجد مواطن عربي إلا وينتقد أداء الحكومات العربية في طريقة تعاملها مع الملف العراقي والفلسطيني واللبناني وغيرها من الملفات ...... وعندما تطالبه بتغيير دخانه الأمريكي ..... أو سيارته الأمريكية..... أو مكيف المنزل الأمريكي ... تجده أسوأ من أي حاكم أو حكومة عربية ..... مهزوم .... عاجز .... غير قادر على التفكير الإيجابي .... وسرعان ما يخلص نفسه من المأزق بأنه لا يستطيع لوحده أن يفعل شيء .... حتى ولو قاطع البضائع الأمريكية والصهيونية ..... فهل هذا سيحرر فلسطين ...... ويهز رأسه قرفاً من سخافة الفكرة ويشعل لفافة تبغ أمريكية ويستمتع بها وهو ينتقد الحكومات العربية .
هذا الشخص قد يكون أنا ... أو أنت ..... أو أحد زملائنا ..... أحد أقاربنا ........
لأننا نحن حقيقة لا نعرف ما هو العمل الجماعي ..... هكذا تربينا ...... نعمل كأفراد .... كعائلات ..... كقبائل .... وليس كشعوب ....... كأمة .
لذلك لا نؤمن بالعمل الجماعي ... وبجدواه ....... وبأهميته
سلاح مقاطعة البضائع الصهيونية ........ سلاح رميناه بدون أي مقابل ....... ونحن بأمس الحاجة لأي سلاح كي نواجه به الهجمة الأمريكية والصهيونية على وطننا الحبيب .
ليس من أجل غزة وأطفال غزة فقط .....
ولكن من أجل فلسطين كلها ........
العراق .....
الكويت ...
الصومال .
الوطن العربي بكامله .
زملائي ..... سلاح مقاطعة البضائع الصهيونية لا يحتاج إلى تكنولوجيا متقدمة لا نملكها ..... لا يحتاج إلى مواد أولية ..... لا يحتاج إلى أوامر من الباب العالي ..... لا يحتاج إلى فتوى شرعية أو قانونية ......... يحتاج إلى ضمير وإرادة
أنا شخصياً عاهدت نفسي على مقاطعة البضائع الأمريكية ضمن الحدود المتاحة ...فالبدائل موجودة وبكثرة .......... دول شرق آسيا لم تترك مجالاً صناعياً إلى ودخلته ...... وبالتالي نستطيع استبدال المنتج الصهيوني بمنتجات من بلدان آخرى .
ولنبدأ بالدخان الأمريكي الإسرائيلي والماركات معروفة بالنسبة للجميع .
السيارات الأمريكية .........
القطع الكهربائية الأمريكية ولا سيما المكيفات الهوائية
أفلام شركة ولت ديزني
طبعاً أي شخص يؤمن بالعمل الجماعي ........ وبضرورة مقاطعة البضائع الأمريكية والصهيونية يستطيع أن يضيف شركات لقائمة الشركات التي يجب مقاطعتها .
المهم أن لا نييأس ........ وأن لا ننسى ......... وأن نكون قدوة حسنة لزملائنا وأصدقائنا وأهلنا ..
وبعد شهر يجب أن يقوم أحد الزملاء في هذا الملتقى الكريم بإعادة طرح الموضوع وهكذا ...... يجب أن يكون سلاح المقاطعة دائماً ...... وأبداً مسلولاً في وجه الصهاينة ......
ونستطيع نحن كأفراد عندما تتضافر جهودنا أن نحدث فرقاً ...
آسف للإطالة