تويت
[align=center]لبداية كل قصة بداية مشوار يكون مع الشخصية التي تكون فريسة لمجتمع لا يرحم بدون إي شيء وحيد ينطلق كل منا في اتجاه معين يستنزف كل ما لديه قليلا قليلا حتى يجد نفسه مهمل لا يملك شيء يحاول أن يعمل يرفضه الجميع يصبح شارد مشرد يحمل حقيبة ممزقة ملابس بالية فما كان معه بيع من اجل الهواء باسم الوطنية قرار الانتحار في مدخل . كل قصة درامية يكون حل للماسات في صورة الكاتب للمسرحية التي يعيشها الملايين بغية النجاة والهروب من الحقيقة حقيقة من أكون إذا كانت لدي شخصية وحقي في أن أناضل من اجل الحرية
بالقرب مني سيارة مركونة يقف إلى جوارها ثلاثة رجال و شابة لباسهم فاخرة لم يكونون عاديين كأنهم يحرسون شيئا . اثنان من هذه المجموعة يقتربان مني يسحران يرمياني ببعض الحجارة الصغيرة لم تكن بالنسبة لهم مجرد تسلية يريدون أبعادي عن المكان .
انهض وأنا اعلم انه لم يبقى لي الكثير لأخسره في هذه الحياة فلماذ اخسر الشيء الوحيد الذي مازال بحوزتي وهو الكرامة لشخص على وشك الانتحار شدة الغضب وقعة غير قاتلة على مياه النهر البارد ومن يخرج يرتعش من شدة البرد فالنار تشتعل بقليل من الحطب .
ومن يدخل غيبوبة وقع الصدمة غير مدرك ما يحدث من حوله سيستفيق بعد ساعات ليجد بالقرب منه بعض الخبز وفتاة تركن من شدة الخوف زاوية الغرفة حاول أن تشرح ما حدث ومن سيغادر الغرفة أولا بعد شكرها على نحو صحيح للإقامة وانه لا يستطيع منحها أي شيء بالمقابل . الفتاة لم تنطق ببنت شفى فما يبقيه حائرا في هذا الموقف بعد لحظات من الصمت تحرك الفتاة يديها أدرك أن الفتاة كانت صماء وما منحته إيه لم يمنحه إيه العقلاء ...
ويستطيع من خلال ذالك أن يفهمها ولا سبيل واحد لنجاة بعدما نجوب المدينة كلها والسرقة قد أصبحت في ظروف الزمن الراهن هي الخلاص من مجتمع هم
فيه ضعفاء من عالم الأخر تجوبه تعابير الصمت المخجل والابتسامة الرقيقة اليوم يصبح كل شيء حقيقة مشاعر لم يسبق مثيل تشبه نوعا ما دموع أي إنسان ولأكن مشاعر أي إنسان من المستحيل إن تكون مثل مشاعر الرسام مشاعر المحب مشاعر فنان إن هناك هذا النوع من يصادف الكمين يدق ناقوس الخطر
ما تفعلها الأيام بهذا الذي لم يكن له ذنب في إي شيء سوى انه أرد إن يعيش مثل إي إنسان بعدما أراد الموت في لحضه تعود إليه الحياة التي تهبها له لحظات صماء وتحبه بدافع الحب يموت الحلم يموت ما حقق لأجل من عاش هذا الإنسان بعدما تحمل الإسعاف الحلم الذي ضاع مجروح الخاطر سأعيد المال الذي سرقت وأسافر إلى مكان بعيد عن المكان الذي فيه أحببت حلما معا حبيبي في يوم فقري حملناه . [/align]
بالقرب مني سيارة مركونة يقف إلى جوارها ثلاثة رجال و شابة لباسهم فاخرة لم يكونون عاديين كأنهم يحرسون شيئا . اثنان من هذه المجموعة يقتربان مني يسحران يرمياني ببعض الحجارة الصغيرة لم تكن بالنسبة لهم مجرد تسلية يريدون أبعادي عن المكان .
انهض وأنا اعلم انه لم يبقى لي الكثير لأخسره في هذه الحياة فلماذ اخسر الشيء الوحيد الذي مازال بحوزتي وهو الكرامة لشخص على وشك الانتحار شدة الغضب وقعة غير قاتلة على مياه النهر البارد ومن يخرج يرتعش من شدة البرد فالنار تشتعل بقليل من الحطب .
ومن يدخل غيبوبة وقع الصدمة غير مدرك ما يحدث من حوله سيستفيق بعد ساعات ليجد بالقرب منه بعض الخبز وفتاة تركن من شدة الخوف زاوية الغرفة حاول أن تشرح ما حدث ومن سيغادر الغرفة أولا بعد شكرها على نحو صحيح للإقامة وانه لا يستطيع منحها أي شيء بالمقابل . الفتاة لم تنطق ببنت شفى فما يبقيه حائرا في هذا الموقف بعد لحظات من الصمت تحرك الفتاة يديها أدرك أن الفتاة كانت صماء وما منحته إيه لم يمنحه إيه العقلاء ...
ويستطيع من خلال ذالك أن يفهمها ولا سبيل واحد لنجاة بعدما نجوب المدينة كلها والسرقة قد أصبحت في ظروف الزمن الراهن هي الخلاص من مجتمع هم
فيه ضعفاء من عالم الأخر تجوبه تعابير الصمت المخجل والابتسامة الرقيقة اليوم يصبح كل شيء حقيقة مشاعر لم يسبق مثيل تشبه نوعا ما دموع أي إنسان ولأكن مشاعر أي إنسان من المستحيل إن تكون مثل مشاعر الرسام مشاعر المحب مشاعر فنان إن هناك هذا النوع من يصادف الكمين يدق ناقوس الخطر
ما تفعلها الأيام بهذا الذي لم يكن له ذنب في إي شيء سوى انه أرد إن يعيش مثل إي إنسان بعدما أراد الموت في لحضه تعود إليه الحياة التي تهبها له لحظات صماء وتحبه بدافع الحب يموت الحلم يموت ما حقق لأجل من عاش هذا الإنسان بعدما تحمل الإسعاف الحلم الذي ضاع مجروح الخاطر سأعيد المال الذي سرقت وأسافر إلى مكان بعيد عن المكان الذي فيه أحببت حلما معا حبيبي في يوم فقري حملناه . [/align]