[frame="13 98"]
[gdwl]يااااخواتي ياااا أخواني يا سادة وسيداتي إيه اللي جرَى.؟؟
يا حضرة العمــــــدة ... شوف إبنك حميدة ....!![/gdwl]
- إذا كان الإبداع استهزاءا بمشاعر الآخرين وإطلاق النكات وأل تريقه والضحكات الهسترية إبداعاً...؟
- إذا كان الإبداع هو استخدام عبارات مثال :
- "[gdwl] اللي على رأسه بطحة [/gdwl].... [gdwl]واللي على قلمه فضيحة [/gdwl]... [gdwl]واللي على رجله خلخال بجرس[/gdwl] يدب ويرن ما طرح ما يحط للتلائيح على خلق الله ...؟
فليس " إلا داء إبداعي فكافحــــوه ؟ "
في ملتقيات دقي دقي واضحك اضحك بهستيريا ولائح لائح ...!!
تــــكون مبدعاً ومن خيرة المبدعين .
ومع الملتقيات والمنتديات بالشبكة الهستيرية صارت هذه الموضة والعبارات الهستيرية موضوعاً قائماً بذاته.
يبنى عليها الكثير من المواضيع تحت مسميات عديدة وصار عازفوها هم
المتن لا الهامش في كثير منها وعلى حسب من هم بالحق مبدعين .
وكلما بدأ عليهم الفرح الدائم مع إطلاق ضحكاتهم واستخدام عباراتهم في كل مكان حتى أصبحت جرثومة يخاف أن تصيب من حولها ويصبح .
" داء " ناتج عن انتشار جرثومة مميتة تنتشر بين الأصحاء....!!
ومن هنا نبدأ حكاية الجرثومة ومنبعها.....!!
كان لي صاحب طيب الله ثراه من المبدعين القادة العظام في زمانه؟
ودائما أتذكره واقرأ على روحه الفاتحة ،متمنيا له أن يدخل الجنة....!!
لما كان يكتبه من أبداع كــــ الجرثومة التي تعشش في العقول المسكينة ؟
وتنخر كشون يور في عظام الجمجمة وتزن زززن.
وقد شيُُد له مقااام من القرب من مقابر الإمام حتى تشفع له كل من حضر لقراءة الفاتحة على أمواتهم، وكل من يقترب من المقبرة الخاصة به ينبهر بتشيد البناء،الذي رسُم على جدرانه مئات النماذج لوجوه مضحكة وتخرج منها ألألسنه، شيدوه أصحابه من المبدعين تحت رئاسته في حياته،والذي كان يصطحبهم معه في أمسياته الشعرية، عندما كان يلقي قصيده أو مقال للتهليل والتصفيق،حتى يثبتوا لجميع الحاضرين إبداعه. وفي أخر الأمسية يوزع على كل منهم " غزل البنات"حتى تحمرا لشفاه وكأنهم في كامل الصحة وأحسن حال.
وذات مره تلاحظ على كل من زار مزاره أو اقترب منه تحمر شفاهه
وتتضخم الخدود ، ويطول اللسان ...!!
مصحوبة بأعراض الصرع والهوس ،وإطلاق الضحكات الهستيرية على الفاضى والمليان،وقد أجرى العديد من الفحوص الطبية على هؤلاء لمعرفة السبب الذي،أصبح بمثابة داء لكل من يقترب من هذا المكان ؟
صحيح أن هؤلاء جميعاً أصبحوا مرضى بالهوس الأبداعى نتيجة العدوى
والناتجة عن انتشار الجرثومة في كل مكان .
وصار من الواضح لهم أكثر وأكثر أنهم أصبحوا مبدعين وأنهم لا وجود لغيرهم في ساحات الإبداع والملتقيات والمنتديات.
ويهللون ويكررون عبارات غير مفهومة مدركين أن هذا هو أسلوب المبدعين العظام لإثبات التواجد بكل مكان يدخلون عليه، وأنهم امتداد للذي طيب الله ثراه.
ويجبرون الجميع على أن يغنى معهم ...!.
[gdwl] " باباه بابا باه ببابابه إيه إإإإإإإإيه
أتفضل من غير مطرود داااا الداخل عندنا مفقود ...
والخارج من هنا مولود ...!!
وسلم لينا بقي على الترمااااااااي ....!![/gdwl]
" وصحيح أصحاب العقول " في راحة."
إذا تخيل كل من يطلق ضحكات أو أغنية أو عبارة تلائيح ؟ في عمل أو مقال فاهـــو مبدع؟
صحيح أن هؤلاء جميعاً يعانون من الهوس الإبداعي تحت مسميات عديدة يتخيلون أنفسهم كتُاب وإعلاميين وغيرهم من هذا المهن التي يجب أن تكون هي الصادقة والموثوق فيها وتحمل صفاء القلوب البيضاء كا الأوراق التي تسطر عليها كل ما يكتُب من أقلامهم ولكن مع انتشار عدوه الهوس الإبداعي وارتداء جلباب الإبداع المر هرت الذي رسموه لأنفسهم امتدادًاً لزعمهم فارتداء قميص الجنون هو الأفضل.
وما كسبوا غير المرض.
احتارت المنظمات العالمية للأدباء الأصحاء والطبية في تحديد هذا الداء
الذي لم يعرف له دواء حتى الآن أو تشخيص الجرثومة المسببه له....؟!
ولم يكن في الحسبان انتشار هذا الداء بين المبدعين لأهل الإبداع والدااار.
وإذا كانت جميع المنظمات الأدبية و الطبية العالمية فشلت في إيجاد السبب الرئيسي لهذا الداء المنتشر...!!؟
فلا نملك غير أن نحذر هذا الدار الذي يسكنه المبدعين ...والأدباء
وربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم بتجنب هذا المكان الموبؤه ...
ولمحافحة المرض ومحاربة الجرثومة لأنها أصبحت خطره على المبدعين الأصليين ونناشد الجميع عمل الأحتياطات اللازمة لسلامتهم....!!
تماما كما كانت ستفعل جميع المنظمات العالمية بالشبكة المخربة للعقول
والطبية للقضاء عليهم جرثومة جرثومة ونفرررر نفرررر ..
على رأى المبدعتان " ريا ... وسكينة "
تحت شعار حملتنا ...
" الإبداع داء فكافحوه والنداء" للمبدعين فقط "..وسلامتكم....[/frame]
[gdwl]يااااخواتي ياااا أخواني يا سادة وسيداتي إيه اللي جرَى.؟؟
يا حضرة العمــــــدة ... شوف إبنك حميدة ....!![/gdwl]
- إذا كان الإبداع استهزاءا بمشاعر الآخرين وإطلاق النكات وأل تريقه والضحكات الهسترية إبداعاً...؟
- إذا كان الإبداع هو استخدام عبارات مثال :
- "[gdwl] اللي على رأسه بطحة [/gdwl].... [gdwl]واللي على قلمه فضيحة [/gdwl]... [gdwl]واللي على رجله خلخال بجرس[/gdwl] يدب ويرن ما طرح ما يحط للتلائيح على خلق الله ...؟
فليس " إلا داء إبداعي فكافحــــوه ؟ "
في ملتقيات دقي دقي واضحك اضحك بهستيريا ولائح لائح ...!!
تــــكون مبدعاً ومن خيرة المبدعين .
ومع الملتقيات والمنتديات بالشبكة الهستيرية صارت هذه الموضة والعبارات الهستيرية موضوعاً قائماً بذاته.
يبنى عليها الكثير من المواضيع تحت مسميات عديدة وصار عازفوها هم
المتن لا الهامش في كثير منها وعلى حسب من هم بالحق مبدعين .
وكلما بدأ عليهم الفرح الدائم مع إطلاق ضحكاتهم واستخدام عباراتهم في كل مكان حتى أصبحت جرثومة يخاف أن تصيب من حولها ويصبح .
" داء " ناتج عن انتشار جرثومة مميتة تنتشر بين الأصحاء....!!
ومن هنا نبدأ حكاية الجرثومة ومنبعها.....!!
كان لي صاحب طيب الله ثراه من المبدعين القادة العظام في زمانه؟
ودائما أتذكره واقرأ على روحه الفاتحة ،متمنيا له أن يدخل الجنة....!!
لما كان يكتبه من أبداع كــــ الجرثومة التي تعشش في العقول المسكينة ؟
وتنخر كشون يور في عظام الجمجمة وتزن زززن.
وقد شيُُد له مقااام من القرب من مقابر الإمام حتى تشفع له كل من حضر لقراءة الفاتحة على أمواتهم، وكل من يقترب من المقبرة الخاصة به ينبهر بتشيد البناء،الذي رسُم على جدرانه مئات النماذج لوجوه مضحكة وتخرج منها ألألسنه، شيدوه أصحابه من المبدعين تحت رئاسته في حياته،والذي كان يصطحبهم معه في أمسياته الشعرية، عندما كان يلقي قصيده أو مقال للتهليل والتصفيق،حتى يثبتوا لجميع الحاضرين إبداعه. وفي أخر الأمسية يوزع على كل منهم " غزل البنات"حتى تحمرا لشفاه وكأنهم في كامل الصحة وأحسن حال.
وذات مره تلاحظ على كل من زار مزاره أو اقترب منه تحمر شفاهه
وتتضخم الخدود ، ويطول اللسان ...!!
مصحوبة بأعراض الصرع والهوس ،وإطلاق الضحكات الهستيرية على الفاضى والمليان،وقد أجرى العديد من الفحوص الطبية على هؤلاء لمعرفة السبب الذي،أصبح بمثابة داء لكل من يقترب من هذا المكان ؟
صحيح أن هؤلاء جميعاً أصبحوا مرضى بالهوس الأبداعى نتيجة العدوى
والناتجة عن انتشار الجرثومة في كل مكان .
وصار من الواضح لهم أكثر وأكثر أنهم أصبحوا مبدعين وأنهم لا وجود لغيرهم في ساحات الإبداع والملتقيات والمنتديات.
ويهللون ويكررون عبارات غير مفهومة مدركين أن هذا هو أسلوب المبدعين العظام لإثبات التواجد بكل مكان يدخلون عليه، وأنهم امتداد للذي طيب الله ثراه.
ويجبرون الجميع على أن يغنى معهم ...!.
[gdwl] " باباه بابا باه ببابابه إيه إإإإإإإإيه
أتفضل من غير مطرود داااا الداخل عندنا مفقود ...
والخارج من هنا مولود ...!!
وسلم لينا بقي على الترمااااااااي ....!![/gdwl]
" وصحيح أصحاب العقول " في راحة."
إذا تخيل كل من يطلق ضحكات أو أغنية أو عبارة تلائيح ؟ في عمل أو مقال فاهـــو مبدع؟
صحيح أن هؤلاء جميعاً يعانون من الهوس الإبداعي تحت مسميات عديدة يتخيلون أنفسهم كتُاب وإعلاميين وغيرهم من هذا المهن التي يجب أن تكون هي الصادقة والموثوق فيها وتحمل صفاء القلوب البيضاء كا الأوراق التي تسطر عليها كل ما يكتُب من أقلامهم ولكن مع انتشار عدوه الهوس الإبداعي وارتداء جلباب الإبداع المر هرت الذي رسموه لأنفسهم امتدادًاً لزعمهم فارتداء قميص الجنون هو الأفضل.
وما كسبوا غير المرض.
احتارت المنظمات العالمية للأدباء الأصحاء والطبية في تحديد هذا الداء
الذي لم يعرف له دواء حتى الآن أو تشخيص الجرثومة المسببه له....؟!
ولم يكن في الحسبان انتشار هذا الداء بين المبدعين لأهل الإبداع والدااار.
وإذا كانت جميع المنظمات الأدبية و الطبية العالمية فشلت في إيجاد السبب الرئيسي لهذا الداء المنتشر...!!؟
فلا نملك غير أن نحذر هذا الدار الذي يسكنه المبدعين ...والأدباء
وربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم بتجنب هذا المكان الموبؤه ...
ولمحافحة المرض ومحاربة الجرثومة لأنها أصبحت خطره على المبدعين الأصليين ونناشد الجميع عمل الأحتياطات اللازمة لسلامتهم....!!
تماما كما كانت ستفعل جميع المنظمات العالمية بالشبكة المخربة للعقول
والطبية للقضاء عليهم جرثومة جرثومة ونفرررر نفرررر ..
على رأى المبدعتان " ريا ... وسكينة "
تحت شعار حملتنا ...
" الإبداع داء فكافحوه والنداء" للمبدعين فقط "..وسلامتكم....[/frame]
تعليق