[align=right][frame="7 80"][align=right][frame="7 10"][align=right]لا...
ترقبيني
بانفراجات الصدفْ
بين الوجوه..
المارقاتِ بلا هدفْ
نهماً أعودُ كما عهدتِ
ملثماً وجهي بشوقٍ مستبدٍ
يرتجفْ..وعلى جبيني ..
نقش صمتٍ فاضحٍ
يفضي بسري
بالحنينِ
لما سلفْ :
عيناي من لهفٍ
تدور ترقُّباً حتى أرى..
عينيكِ عند المنعطفْ
ألقي بنفسي فيهما
مستأنساً هذا البريق المستفزلأنجرفْ
لوقوفنا فوق الرصيف وحولنا
همس العيونِ يلوك منا
ما كُشفْ
لجلوسنا
بين الحدائقِ
بيننا لا حدَّ نعرفُ
للذي قد نقترفْ
لا ترقبيني للحكاياتِ
التي أشبعتِني..
نَهِماً أعودُ..
على شغفْ
يبست مواقيت الوفاقِ بقربنا
وقضى التضادُ ببينِنا...
فلننصرفْ..عن أمنياتٍ
طالما بادلتِني كانت:
وفاقاً مغرضاً..
فلنعترفْ ..
خطان نحن
توازيا..هل نلتقي ؟!
كلٌّ يسيرُ إلى اتجاهٍ مختلفْ
فالحبُّ عندي غايةُ
أسمو لها
وبها..وعندكِ ...
وقتما يحلو الترفْ
كانت مواقيتٌ
تقرُّ بأننا :
ضدين كنَّا
لم نزلْ ..
لن نأتلفْ.[/align][/frame][/align][/frame][/align]
ترقبيني
بانفراجات الصدفْ
بين الوجوه..
المارقاتِ بلا هدفْ
نهماً أعودُ كما عهدتِ
ملثماً وجهي بشوقٍ مستبدٍ
يرتجفْ..وعلى جبيني ..
نقش صمتٍ فاضحٍ
يفضي بسري
بالحنينِ
لما سلفْ :
عيناي من لهفٍ
تدور ترقُّباً حتى أرى..
عينيكِ عند المنعطفْ
ألقي بنفسي فيهما
مستأنساً هذا البريق المستفزلأنجرفْ
لوقوفنا فوق الرصيف وحولنا
همس العيونِ يلوك منا
ما كُشفْ
لجلوسنا
بين الحدائقِ
بيننا لا حدَّ نعرفُ
للذي قد نقترفْ
لا ترقبيني للحكاياتِ
التي أشبعتِني..
نَهِماً أعودُ..
على شغفْ
يبست مواقيت الوفاقِ بقربنا
وقضى التضادُ ببينِنا...
فلننصرفْ..عن أمنياتٍ
طالما بادلتِني كانت:
وفاقاً مغرضاً..
فلنعترفْ ..
خطان نحن
توازيا..هل نلتقي ؟!
كلٌّ يسيرُ إلى اتجاهٍ مختلفْ
فالحبُّ عندي غايةُ
أسمو لها
وبها..وعندكِ ...
وقتما يحلو الترفْ
كانت مواقيتٌ
تقرُّ بأننا :
ضدين كنَّا
لم نزلْ ..
لن نأتلفْ.[/align][/frame][/align][/frame][/align]
تعليق