الأخ الأستاذ ابراهيم زايد

أظن أنك في أول الطريق

وطبعا مسألة الكتابة ليست شيئا هينا

فأنت هنا بين كبار الشعراء والأدباء

وطبعا من حظك أن تتعلم منهم وتسمع نصحهم لك

أنا شخصيا وأنا أقل الموجودين هنا أنصحك بالقراءة والقراءة والقراءة أولا وأخيرا

أنصحك بالتوقف عن الكتابة الآن إلى أن تستقيم لغتك

إحفظ عشرات القصائد من كل العصور ومن كل الألوان

إحفظ ماتستطيعه من القرآن

تعلم النحو

ثم اكتب

واكتب واكتب

وطالما عندك الإصرار فستصل إن شاء الله

مع تمنياتي بالتوفيق

أتفق مع ما طرحه الأخ محمد

والنص بعيد عن اللغة والنحو والإملاء.

ولا يتناسب مع مستوى ما ينشر هنا.

وسيتم حذفه.


مع ترقبنا لجديد إنتاجك


تحياتي وتقديري

الأستاذ عادل تحياتي وتقديري أرى أن ترسل رسالة لهذا الأخ تعلمه سبب الحذف وتشجعه على المواصلة بالقراءة والكتابة وتحصيل العلم

أقترح أن يتم تعديل النص حتى يصبح مقروءا،وخاليا من الأخطاء ،وذلك لنبين لصاحبه الهفوات التي وقع فيها،وبالتالي سيقتنع بأن نصه لا يرقى للنشر،وسيتشجع على البحث والمثابرة للرقي .

نعم الرأي رأي أخينا هري عبدالرحيم
مع تقديري واحترامي لأساتذتي الأفاضل
أ. ثروت الخرباوي
أ. عادل العاني

بناء على رغبة عدد من المشرفين والإداريين بإعادة النص بعد تعديله , لفسح المجال أمام الكاتب بمواكبة كتاباته والتعرف على مواطن هناته بغية التعلم,

أعيد النص إلى مكانه بعد إجراء التعديلات اللغوية والإملائية.



الأخ إبراهيم

مرحبا بك إن كنت راغبا في التعلم ,

وأول طلب لي هو تغيير معرفك " البروفيسير " فهو مأخوذ من كلمة انكليزية , ونقلها بالعربية كما كتبتها خطأ والصحيح " البروفيسور " عما بأني أحبذ استخدام اسمك " إبراهيم " .

النص أعلاه تم تشذيبه من الهنات اللغوية والإملائية.

ومع ذلك تتبقى بعض الأمور التي يفضل تغييرها :

"أقسمت أنْ لا أحيا بدونكِ , لكنني حييت لذكراكِ

حييتُ لذكراكِ, بدونك , فأين أنتِ ؟ لا أراكِ "

الحياة والموت أمران بيد الله تعالى , ولا يوجد فعل يقوم به الإنسان بخصوص فعل الحياة وليس بيد الإنسان أن يحيا أو يموت.

وهنا أفضل استخدام كلمة ( أعيش , وعشت )

" وكأني أضللت هواكِ "

ربما لا يريد الكاتب هنا المعنى الحقيقي للفعل ( أضللت ) فالضلالة لا يمكن ان يقوم بها عاشق محب , وربما كان القصد منه ( أضعت )

وأخيرا لا أرى في النص أي بناء شعري عدا القوافي التي هي عادة ما تأتي في السجع.


مع فائق تحياتي وتقديري

...............................

شكرا لك أخي الحبيب عادل
تظل كبيراً بيننا فعلا و قولا
و أرجو أن يستفيد الأخ إبراهيمن من هذه التصويبات
و أن نراه في المرات القادمة أكثر نضجا
محبتي للجميع