
40 عمري
هذا أنا على عتبة الباب
هذا أنا انتهت سهرتنا
وعطري امتزج بالعرق ِ ..
عرق الرقص... وهز البطن ِ
هذا أنا انتهت سهرتنا
وعطري امتزج بالعرق ِ ..
عرق الرقص... وهز البطن ِ
وأحمر ُ شفاهي لطخ َ خدي
وأنيقات ُ خصلات ِ شعري
تجعدَت ْ برائحة ِ اصابعه ِ السكرى
وأنيقات ُ خصلات ِ شعري
تجعدَت ْ برائحة ِ اصابعه ِ السكرى
هأنا على عتبة ِ الباب ِ وحيدة
لا أميز ُ مفاتيحي
والصبح بديكه صاح َ
تصطك ُ ركبتاي َّ ألماً
وسنيني الأربعون َ تنبح ُ في أذني
لم يكن حفل ُ زفافي
لكنه ُ رافقني حتى الباب ِ
ولم يدخل ْ
ألم يحن موعد ُ زفافي بعد
لا أميز ُ مفاتيحي
والصبح بديكه صاح َ
تصطك ُ ركبتاي َّ ألماً
وسنيني الأربعون َ تنبح ُ في أذني
لم يكن حفل ُ زفافي
لكنه ُ رافقني حتى الباب ِ
ولم يدخل ْ
ألم يحن موعد ُ زفافي بعد
هأنا وحيدة ً من جديد
على عتبة الباب ِ
أعتصر كعنقود عنب ٍ ألماً
أتلوى كحبل ِ مشنقة
وتذكرت ُ ... حبي الأول
على عتبة الباب ِ
أعتصر كعنقود عنب ٍ ألماً
أتلوى كحبل ِ مشنقة
وتذكرت ُ ... حبي الأول
والثاني
الثالث عشر
ألم يحن بعد ُ موعد ُ زفافي
أنا وحيدةٌ كأرملة ٍ لم تتزوج
على عتبة الباب أتنهد
أندب حظاً كالغراب ِ لونه ُ
هاقد فتحت ُ الباب َ
على عتبة الباب أتنهد
أندب حظاً كالغراب ِ لونه ُ
هاقد فتحت ُ الباب َ
والآن أبحث ُ عن سريري لأختبىء
تعليق