حَمَاقَة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد صفوت الديب
    أديب وكاتب
    • 31-05-2009
    • 178

    #16
    العزيز حامد أبو طلعة

    نص سامق سامق

    وكبير أنت يا حامد شاعرا وإنسانا

    لك التحية

    أحمد صفوت الديب
    وأعزُّ أبيات القصيدْ
    بيتٌ لحبكِ قد بنيتُ

    ......
    ...
    .

    أحمد صفوت الديب

    تعليق

    • يوسف أبوسالم
      أديب وكاتب
      • 08-06-2009
      • 2490

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة حامد أبوطلعة مشاهدة المشاركة
      [poem=font="Arabic Transparent,7,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
      إني أضعتكِ حين آثرت الإباءْ=ومضيتُ أزهو في لباس الكبرياءْ
      أزهقتُ حبكِ في فناء تمسُّكي=بمذاهب الحمقى ، فأغرقتُ الفناءْ
      أخمدتُ خارجة الفؤاد بكل ما= أوتيتُ من إثم الحماقة والغباءْ
      ورجعتُ أدراجي أضاحك عزَّتي=وكأنني من كل مأثمةٍ براءْ
      ومشيتُ كالطاووس ، تحمل هامتي=تاج الغرور ، أجوب أفئدة النساءْ
      فجعلتُ بَعْدَكِ - لو ترين - مشاعري=وقْفَاً بقارعة الغرام لمن تشاءْ
      ومزارَ طائفةِ الخرافةِ ، شوقها=جهلٌ . وأفئدةٍ مشاعرها هواءْ
      فسُلِبْتُ عافية السعادة حينما=بحماقتي آثرتُ منسأة الإباءْ[/poem]حامد أبوطلعة
      1/ 7 / 1430
      شاعرنا الكبير
      حامد أبو طلعة
      مساء الخيرات

      رغم قصرها
      لكنها أعجبتني بفكرتها وطريقة التعبير
      عن هذه الفكرة
      وخصوصا ما جاء بها من صور مجنحة لا يقترفها إلا شاعر
      يملك أدواته وموهبته حقا
      وبهرني فيها ذلك الإستهلال الذي يذيع حقيقة أصبح مفروغا منها في تجربة الحب في هذه القصيدة
      والحقيقة هي ( إني أضعتكِ ....)
      أي أن الأمر محسوم قبل أن يبدأ الشاعر بنظم قصيدته
      وكل ما فعله بإبداع متفرد هو أنه جاء ينبؤنا لماذا ضيّعَ حبيبته
      ويحذرنا بشكل لا مباشر أن نفعل فعلته
      ما هي فعلته ..!!
      المكابرة ..بحجة الشهامة والإباء
      ونسي أن الحب يفكك هذا العنصر ويحوله إلى نوع من السراب
      ولذلك راح يلوم نفسه ويحملها وزر ما فعل على مدار القصيدة
      تضافرت عدة عناصر للإمساك بفكرة القصيدة وهي
      العنوان الذي يعبر ويكثف شدة جلده لذاته
      والإستهلال الذي يقرر أنه أضاع حبيبته
      والختام الرائع الذي يربط بين فقدانه للسعادة وبين ما فعل
      إذ يقول
      فسلبت عافية السعادة حينما
      بحماقتي آثرت منسأة الإباء
      منسأة الإباء ......هل تتخيلون معي رجلا يستند على عصاً والعصى هي الإباء
      الذي نخره السوس حتى تتحطم وتقع العصى فينهار من استند عليها
      صورة مبدعة ....وماذا أقول بعد يا شاعرنا إلا
      يداك أوكتا وفوك نفخ
      شكرا لك على هذه الرائعة
      وتحياتي

      تعليق

      • رانيا حاتم
        تلميذة في مدرسة الشعر
        • 20-07-2008
        • 750

        #18
        كم هو جميل حرفي عندما يعانق متصفحا بهذا الجمال
        وهو أروع عندما يكون هذا الجمال كاتبه شاعرا ً كأنت .. !
        دمت للإبداع ودام الإبداع لك

        تعليق

        • حامد أبوطلعة
          شاعر الثِقَلَين
          ( الجن والأنس )
          • 10-08-2008
          • 1398

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مصلح أبو حسنين مشاهدة المشاركة
          [align=center]نص بديع يا حامد

          ورشاقة ريشة الفان مذهلة في حبك هذه العذبة

          أجملت فأكملت وأوفيت مبنى ومعنى

          فلا فض فوك شاعرا عذبا

          تحياتي وتقديري[/align]
          أخي الشاعر الشاعر / مصلح أبو حسنين

          أسعدني هذا الحضور كثيرا

          لا عدمتك

          دمت بشعر
          [align=center]
          sigpic
          [/align]

          تعليق

          • حامد أبوطلعة
            شاعر الثِقَلَين
            ( الجن والأنس )
            • 10-08-2008
            • 1398

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة روان محمد يوسف مشاهدة المشاركة
            [align=center]



            الشاعر الكريم

            حامد أبوطلعة

            قصيدة - على قصرها - جميلة

            وددت لو تطول

            وأجمل ما فيها أنها حملت صوتين هما صوت الشاعر الظاهر في القصيدة

            وصوته الداخلي الذي يأبى إلا أن يحرك شفتيه ناقما متبرما

            ما أجمل قولك

            أخمـدتُ خـارجـة الـفـؤاد بـكـل مــا
            أوتيـتُ مــن إثــم الحمـاقـة والغـبـاءْ


            ورجعـتُ أدراجـي أضاحـك عزَّتـي
            وكأنـنـي مــن كـــل مـأثـمـةٍ بـــراءْ



            ها هنا يتضح الصوت الداخلي الذي حاول الصوت المسموع أن يخمد ناره

            ويكتم آهاته وتبرماته المتتالية

            لكنه يسيطر على فكرة القصيدة من أولها حتى منتهاها

            ليقول إنني ناقم على نفسي

            لأنني ظننت أن مشاعري تحت أمري

            فضاعت بين أمري ومكنونها

            فلم تعد هي مشاعري ولم أعد صاحبها

            فسُـلّتْ السعادة من جوانب أضلعي كما تنسل روح من جسد

            وهذا التعبير الجميل يوافق تماما

            ما جاء حول الغرور الذاتي والشعوري الذي بدأ الشاعر به القصيدة

            فحين يقول

            ومشيتُ كالطاووس ، تحمل هامتـي
            تاج الغـرور ، أجـوب أفئـدة النسـاءْ


            يختم القصيدة ختاما مناسبا بديعا فيقول

            فسُـلِـبْـتُ عـافـيـة الـسـعـادة حيـنـمـا
            بحمـاقـتـي آثـــرتُ مـنـسـأة الإبـــاءْ


            صورة مناسبة لصاحب عرش يجلس عليه متكئا على منسأة الإباء

            آثر الوحدة في غروره الشعوري

            فانسلّت منه السعادة كما الروح بهدوء فأكلت منسأته

            فإذا به يخر.. ليخر معه الملك المتربع على عرش حب ولى وتلاشى

            اقبل إعجابي بهذه الرائعة أيها الشاعر القدير

            ملحوظة: لم أعلم ما الذي نصب "أمسا" في مطلع القصيدة بفتحة ظاهرة




            [/align]
            الأخت الكريمة والأديبة القديرة / أم المثنى

            أثمن لك هذا الحضور الأدبي الرفيع
            وأجزل لك الشكر والعرفان نظير هذه القراءة الأدبية الواعية
            من الأعماق ممتن لك

            أخذت ملحوظتك بعين الاعتبار

            لا عدمناك

            دمت بشعر
            [align=center]
            sigpic
            [/align]

            تعليق

            • حامد أبوطلعة
              شاعر الثِقَلَين
              ( الجن والأنس )
              • 10-08-2008
              • 1398

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة زهار محمد مشاهدة المشاركة
              الأخ حامد

              لقد عدت بنا

              إلى الماضي التليد

              أين كان القصائد الشعرية

              سفيرة ومؤثرة في النفوس

              لله درك من فارس مغوار

              بالقلم والكلمة والإحساس

              زادك الله من نعيمه

              ودمت كما أنت
              أخي / زهار محمد

              اشتقت لهذه الاطالة الجميلة
              أنرت ملتقاي يا زهار

              لا عدمتك

              دمت بشعر
              [align=center]
              sigpic
              [/align]

              تعليق

              • د.احمد حسن المقدسي
                مدير قسم الشعر الفصيح
                شاعر فلسطيني
                • 15-12-2008
                • 795

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حامد أبوطلعة مشاهدة المشاركة
                [poem=font="Arabic Transparent,7,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                إني أضعتكِ حين آثرت الإباءْ=ومضيتُ أزهو في لباس الكبرياءْ
                أزهقتُ حبكِ في فناء تمسُّكي=بمذاهب الحمقى ، فأغرقتُ الفناءْ
                أخمدتُ خارجة الفؤاد بكل ما= أوتيتُ من إثم الحماقة والغباءْ
                ورجعتُ أدراجي أضاحك عزَّتي=وكأنني من كل مأثمةٍ براءْ
                ومشيتُ كالطاووس ، تحمل هامتي=تاج الغرور ، أجوب أفئدة النساءْ
                فجعلتُ بَعْدَكِ - لو ترين - مشاعري=وقْفَاً بقارعة الغرام لمن تشاءْ
                ومزارَ طائفةِ الخرافةِ ، شوقها=جهلٌ . وأفئدةٍ مشاعرها هواءْ
                فسُلِبْتُ عافية السعادة حينما=بحماقتي آثرتُ منسأة الإباءْ[/poem]حامد أبوطلعة
                1/ 7 / 1430
                عزيزي حامد
                يقول الاعراب ان الشعراء اربعة :
                - شاعر يجري ولا يـُجرى معه .
                - وشاعر يعوم وسط المعمعة .
                - وشاعر لا تستحي ان تسمعه .
                - وشاعر لا تستحي ان تصفعه .
                وانت يا ايها المبدع تثبت للمرة الالف
                انك شاعر لا يـُجارى .
                لقد اشار الزملاء الافاضل لمختلف
                الجوانب المميزة في القصيدة
                وربما لم يتركوا لي الكثير
                لكنني اود الاشارة الى الصدق الواضح في
                القصيدة للحد الذي يجعلني أؤكد ان القصيدة
                واقعية وإلا ما جاءت بهذا الصدق .
                فقد احسست وكأنك َ ليس فقط تلوم نفسك
                بل وكأنك ترثيها ، وهو لا يتأتى الا مع
                وجود تلاقي عضوي بين ما يكتب عنه الشاعر
                وما في داخله فعلا ً.
                اخي الحبيب
                أهنئك على هذه الفريدة
                ولك تحيتي

                تعليق

                • حمود القاسمي
                  أديب وكاتب
                  • 05-06-2009
                  • 45

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة حامد أبوطلعة مشاهدة المشاركة
                  [poem=font="Arabic Transparent,7,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                  إني أضعتكِ حين آثرت الإباءْ=ومضيتُ أزهو في لباس الكبرياءْ
                  أزهقتُ حبكِ في فناء تمسُّكي=بمذاهب الحمقى ، فأغرقتُ الفناءْ
                  أخمدتُ خارجة الفؤاد بكل ما= أوتيتُ من إثم الحماقة والغباءْ
                  ورجعتُ أدراجي أضاحك عزَّتي=وكأنني من كل مأثمةٍ براءْ
                  ومشيتُ كالطاووس ، تحمل هامتي=تاج الغرور ، أجوب أفئدة النساءْ
                  فجعلتُ بَعْدَكِ - لو ترين - مشاعري=وقْفَاً بقارعة الغرام لمن تشاءْ
                  ومزارَ طائفةِ الخرافةِ ، شوقها=جهلٌ . وأفئدةٍ مشاعرها هواءْ
                  فسُلِبْتُ عافية السعادة حينما=بحماقتي آثرتُ منسأة الإباءْ[/poem]حامد أبوطلعة
                  1/ 7 / 1430
                  حامد أيها الرائع
                  راهنتُ عليك منذ فترة
                  ولم يطل انتظاري
                  فسرعان ما أكسبتني ـ بهذه الأصيلة ـ الرهان.
                  شكرا أيها الجواد

                  تعليق

                  • تاقي أبو محمد
                    أديب وكاتب
                    • 22-12-2008
                    • 3460

                    #24
                    الجمال أخي حامد لا يقاس بالطول والعرض وإنما بعمق الأثر الذي يحدثه النص في نفس المتلقي وعقله ووجدانه،بما ينطوي عليه من موسيقى عذبة ومعنى سام وصور بليغة و...وهذا حال نصوصك بدون مجاملة.كامل الود والتحية.


                    [frame="10 98"]
                    [/frame]
                    [frame="10 98"]التوقيع

                    طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                    لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                    [/frame]

                    [frame="10 98"]
                    [/frame]

                    تعليق

                    • حامد أبوطلعة
                      شاعر الثِقَلَين
                      ( الجن والأنس )
                      • 10-08-2008
                      • 1398

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم مشاهدة المشاركة
                      الأخ الحبيب والشاعر الكبير :
                      حامد ابو طلعة
                      قصيدٌ رائع جسَّدَ كبرياء شاعرٍ مُحِب
                      أعجبتني مداخلة الأخت الأديبة والناقدة المتألقة
                      روان أم المثنى
                      لكما تحياتي
                      أخي الأديب والشاعر القدير / ثروت سليم

                      شكا جزيلا لأنك هنا

                      لاعدمتك

                      دمت بشعر
                      [align=center]
                      sigpic
                      [/align]

                      تعليق

                      • حامد أبوطلعة
                        شاعر الثِقَلَين
                        ( الجن والأنس )
                        • 10-08-2008
                        • 1398

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد صفوت الديب مشاهدة المشاركة
                        العزيز حامد أبو طلعة

                        نص سامق سامق

                        وكبير أنت يا حامد شاعرا وإنسانا

                        لك التحية

                        أحمد صفوت الديب
                        مرحبا تليق بهذا الحضور النبيل

                        أخي الشاعر القدير / احمد صفوت الديب

                        حفظك الله وأدام حضورك

                        دمت بشعر
                        [align=center]
                        sigpic
                        [/align]

                        تعليق

                        • حامد أبوطلعة
                          شاعر الثِقَلَين
                          ( الجن والأنس )
                          • 10-08-2008
                          • 1398

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
                          شاعرنا الكبير
                          حامد أبو طلعة
                          مساء الخيرات

                          رغم قصرها
                          لكنها أعجبتني بفكرتها وطريقة التعبير
                          عن هذه الفكرة
                          وخصوصا ما جاء بها من صور مجنحة لا يقترفها إلا شاعر
                          يملك أدواته وموهبته حقا
                          وبهرني فيها ذلك الإستهلال الذي يذيع حقيقة أصبح مفروغا منها في تجربة الحب في هذه القصيدة
                          والحقيقة هي ( إني أضعتكِ ....)
                          أي أن الأمر محسوم قبل أن يبدأ الشاعر بنظم قصيدته
                          وكل ما فعله بإبداع متفرد هو أنه جاء ينبؤنا لماذا ضيّعَ حبيبته
                          ويحذرنا بشكل لا مباشر أن نفعل فعلته
                          ما هي فعلته ..!!
                          المكابرة ..بحجة الشهامة والإباء
                          ونسي أن الحب يفكك هذا العنصر ويحوله إلى نوع من السراب
                          ولذلك راح يلوم نفسه ويحملها وزر ما فعل على مدار القصيدة
                          تضافرت عدة عناصر للإمساك بفكرة القصيدة وهي
                          العنوان الذي يعبر ويكثف شدة جلده لذاته
                          والإستهلال الذي يقرر أنه أضاع حبيبته
                          والختام الرائع الذي يربط بين فقدانه للسعادة وبين ما فعل
                          إذ يقول
                          فسلبت عافية السعادة حينما
                          بحماقتي آثرت منسأة الإباء
                          منسأة الإباء ......هل تتخيلون معي رجلا يستند على عصاً والعصى هي الإباء
                          الذي نخره السوس حتى تتحطم وتقع العصى فينهار من استند عليها
                          صورة مبدعة ....وماذا أقول بعد يا شاعرنا إلا
                          يداك أوكتا وفوك نفخ
                          شكرا لك على هذه الرائعة
                          وتحياتي

                          مرحبا تليق بهذه القامة الأدبية الرفيعة

                          أخي العزيز الأديب والشاعر الكبير الأستاذ / يوسف أبو سالم

                          تواجدك في ملتقاي في حد ذاته شرف للقصيدة و لي

                          فلا عدمنا هذا الحضور المشرَّف

                          أثمن لك هذه القراءة الواعية

                          أكرمك الله كما أكرمت قصيدتي بنفيس أدبك ورفعة شاعريتك

                          دمت بشعر
                          [align=center]
                          sigpic
                          [/align]

                          تعليق

                          • كمال عبد الرحيم
                            شاعر
                            • 16-08-2008
                            • 388

                            #28
                            نص عادي
                            يمكن أن نطلق عليه كتابات مكرورة ومعتادة وأرجو ألا يغضبك رأيي فهو مجرد انطباع حول ما كتبت

                            تعليق

                            • حامد أبوطلعة
                              شاعر الثِقَلَين
                              ( الجن والأنس )
                              • 10-08-2008
                              • 1398

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة رانيا حاتم مشاهدة المشاركة
                              كم هو جميل حرفي عندما يعانق متصفحا بهذا الجمال
                              وهو أروع عندما يكون هذا الجمال كاتبه شاعرا ً كأنت .. !
                              دمت للإبداع ودام الإبداع لك
                              الأخت الكريمة الشاعرة / رانيا حاتم

                              إنما حرفي الذي يكتسب الجمال بمرورك الكريم

                              فلا عدمت هذه الاطلالة المشرّفة

                              دمت بشعر
                              [align=center]
                              sigpic
                              [/align]

                              تعليق

                              • حامد أبوطلعة
                                شاعر الثِقَلَين
                                ( الجن والأنس )
                                • 10-08-2008
                                • 1398

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة د.احمد حسن المقدسي مشاهدة المشاركة


                                عزيزي حامد
                                يقول الاعراب ان الشعراء اربعة :
                                - شاعر يجري ولا يـُجرى معه .
                                - وشاعر يعوم وسط المعمعة .
                                - وشاعر لا تستحي ان تسمعه .
                                - وشاعر لا تستحي ان تصفعه .
                                وانت يا ايها المبدع تثبت للمرة الالف
                                انك شاعر لا يـُجارى .
                                لقد اشار الزملاء الافاضل لمختلف
                                الجوانب المميزة في القصيدة
                                وربما لم يتركوا لي الكثير
                                لكنني اود الاشارة الى الصدق الواضح في
                                القصيدة للحد الذي يجعلني أؤكد ان القصيدة
                                واقعية وإلا ما جاءت بهذا الصدق .
                                فقد احسست وكأنك َ ليس فقط تلوم نفسك
                                بل وكأنك ترثيها ، وهو لا يتأتى الا مع
                                وجود تلاقي عضوي بين ما يكتب عنه الشاعر
                                وما في داخله فعلا ً.
                                اخي الحبيب
                                أهنئك على هذه الفريدة
                                ولك تحيتي
                                أخي الحبيب ، الأديب الكبير والشاعر القدير الأستاذ / أحمد المقدسي

                                أحيي هذا التواجد الأدبي الرفيع

                                ألبست قصيدتي حلة أدبية زاهية قشيبة

                                لا عدمت قامتك

                                دمت بشعر
                                [align=center]
                                sigpic
                                [/align]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X