قصيدة "ثائرة " بقلم وفاء الأيوبي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وفاء الأيوبي
    أديبة وكاتبة
    • 15-09-2008
    • 643

    قصيدة "ثائرة " بقلم وفاء الأيوبي

    قصيدة "ثائرة " بقلم وفاء الأيوبي

    ثائرة

    لا سيدي !! وألف لا !!
    هدرْتَ نَزْعًا في الدَّم ِ
    ورغبةً مجنونةً
    في صرخةٍ تزلزلُ
    بحرْفِها تَهدِّدُ
    فألقَمُونِي حَجَرا

    الجبنُ عندي حِِجْرُ ذُلْ
    والحقُ عُقْمُهُ السَّرابْ
    إن كانَ في سُمِّكَ درعي
    زَهَقَتْ روحي
    تبرّحَ الندمْ

    أو كان في مَدِّكَ جزري
    اعشوشبَ الألمْ
    تداعَتِ القيمْ

    يا سيدي !
    لو كانَ في غصنِكَ لِيْ حُبُّ قَفِيرْ
    بَرِئْتُ مِنْ قَوْلِي (نَعَمْ) للنِّعَم ِ

    غُصْنُكَ أََثْقِلْهُ جنى
    لكنََّ عشقي لا لرمان ٍ
    وتاجْ

    إنِّي لأحْيَا في النَّسيمِ ِيَنْفَلِتْ
    يضفر من حُلْمِ الضَّبابْ
    يَرْشُفُ مِنْ خَمْرِ السَّحابْ
    يُضَوِّعُ المكانَ والزَّمانَ بِالعبقْ

    وأنْتَ فارسِي الأبيّْْ
    جَلَوْتَ فيءَالزِّيفِ بالدُّرِِالأَلَقْ
    بِالصَّمْتِ بِالهَمْسِ
    بكلِّ ِالصُّوَر ِ

    صوانَ عَزْمٍ كُنْتُ في دَرْبِكَ
    في دَرْبِ المَنُونْ
    وفَيْئُكَ الوَضِيْءُ سيدي
    يُنافِسُ العُطُورَ بِالسُّمُومْ

    إنِّي عبيرٌ وسأبقى أَبدًا
    فارجع إلى الجنة وابتردْ
    إذْ كُنْتُ في جَهَنَّمِي
    سأَصْطَلِيِ
    في نعميِ


    بقلم وفاء الأيوبي
    كتبت في1/8/ 2008
    sigpic
    إجمعني جنى في عين مغامر
    طيف جحافل ، هدير العمر
    في حدقة وطن !!
  • عبد الرحيم محمود
    عضو الملتقى
    • 19-06-2007
    • 7086

    #2
    [align=center]الأخت وفاء المحترمة
    كتبت على تفعيلة الرجز مستفعلن ومشتقاتها ، ورغم بعض هنات الوزن البسيطة حيث انفلتت بعض التفاعيل لتفعيلة الكامل لقربها الشديد ، كما أنني لا أرى في شعر التفعيلة حقا للشاعر أن يسكن آخر الفعل المضارع على العكس من الشعر العمودي ، فقصيدتك تحمل هموم الأنثى الشرقية التي يمنعها من صريح البوح عوامل كثيرة فتخفي داخل كلماتها حقائق مشاعرها بدهاء كبير ، وحنكة تفرضها عليها الأنوثة الشرقية .
    لمست كل ذلك من قولك :
    ورغبةً مجنونةً
    في صرخةٍ تزلزلُ
    بحرْفِها تَهدِّدُ
    فألقَمُونِي حَجَرا

    الجبنُ عندي حِِجْرُ ذُلْ
    والحقُ عُقْمُهُ السَّرابْ
    إن كانَ في سُمِّكَ درعي
    زَهَقَتْ روحي
    تبرّحَ الندمْ

    الصمت المفروض لا يمنع من الحركة التي ربما تكون ردة فعل غاية في التطرف تورث بعدها ندم تحول الهشيم لرماد .
    قصيدتك فيها الكثير ليقال ، لكن يمنع من تسليط الضوء العتمة التي أردت أن تكون ستارا تختفي وراءه مكونونات نفس الأنثى الشرقية المحاطة بأسواط عدم البوح / تحيتي .[/align]
    نثرت حروفي بياض الورق
    فذاب فؤادي وفيك احترق
    فأنت الحنان وأنت الأمان
    وأنت السعادة فوق الشفق​

    تعليق

    • محسن شاهين المناور
      عضو الملتقى
      • 17-07-2008
      • 280

      #3
      الشاعرة الجميلة وفاء الأيوبي
      لوحة قرأت بين حروفها الأنفة والإعتداد بالنفس
      والشموخ والإرادة
      دام الأبداع والألق
      [align=center]
      [SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red][FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=red]محسن شاهين المناور[/COLOR][/SIZE][/FONT]
      [/COLOR][/FONT][/SIZE][/align]

      تعليق

      • عارف عاصي
        مدير قسم
        شاعر
        • 17-05-2007
        • 2757

        #4
        الأخت الراقية
        الشاعرة الكريمة
        وفاء الأيوبي

        قصيدة حقا ثائرة
        تحمل الجرح والإباء
        قلرب تتنازعه الرغبات
        بين و بين
        بين رغبات النفس
        وثقلة الضغوط
        أجدت التعبير

        بورك القلب والقلم
        تحاياي
        عارف عاصي

        تعليق

        • وفاء الأيوبي
          أديبة وكاتبة
          • 15-09-2008
          • 643

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
          [align=center]الأخت وفاء المحترمة
          كتبت على تفعيلة الرجز مستفعلن ومشتقاتها ، ورغم بعض هنات الوزن البسيطة حيث انفلتت بعض التفاعيل لتفعيلة الكامل لقربها الشديد ، كما أنني لا أرى في شعر التفعيلة حقا للشاعر أن يسكن آخر الفعل المضارع على العكس من الشعر العمودي ، فقصيدتك تحمل هموم الأنثى الشرقية التي يمنعها من صريح البوح عوامل كثيرة فتخفي داخل كلماتها حقائق مشاعرها بدهاء كبير ، وحنكة تفرضها عليها الأنوثة الشرقية .
          لمست كل ذلك من قولك :
          ورغبةً مجنونةً
          في صرخةٍ تزلزلُ
          بحرْفِها تَهدِّدُ
          فألقَمُونِي حَجَرا

          الجبنُ عندي حِِجْرُ ذُلْ
          والحقُ عُقْمُهُ السَّرابْ
          إن كانَ في سُمِّكَ درعي
          زَهَقَتْ روحي
          تبرّحَ الندمْ

          الصمت المفروض لا يمنع من الحركة التي ربما تكون ردة فعل غاية في التطرف تورث بعدها ندم تحول الهشيم لرماد .
          قصيدتك فيها الكثير ليقال ، لكن يمنع من تسليط الضوء العتمة التي أردت أن تكون ستارا تختفي وراءه مكونونات نفس الأنثى الشرقية المحاطة بأسواط عدم البوح / تحيتي .[/align]

          الفاضل الكريم الأستاذ عبد الرحيم محمود

          كل الشكر على المشاركة الالقة
          لقد اتشحت القصيدة جمالا
          بتسليط الضوء على خلاياها
          المغرقة في الاستتار
          المتمكنة من الانصهار
          مع مكنونات نفس مرسلها
          مطلة بازياء حيية وأالق عفوي

          ولا يتلقى الرسالة الا كل ذواق
          لدلالاتها متبين لرسوماتها

          كل التقدير
          sigpic
          إجمعني جنى في عين مغامر
          طيف جحافل ، هدير العمر
          في حدقة وطن !!

          تعليق

          • وفاء الأيوبي
            أديبة وكاتبة
            • 15-09-2008
            • 643

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محسن شاهين المناور مشاهدة المشاركة
            الشاعرة الجميلة وفاء الأيوبي
            لوحة قرأت بين حروفها الأنفة والإعتداد بالنفس
            والشموخ والإرادة
            دام الأبداع والألق
            الشاعر الفاضل محسن شاهين المناور
            لمرورك إطلالة القمر
            بفكرك الزاهي بكل جمال

            لك كامل تقديري
            sigpic
            إجمعني جنى في عين مغامر
            طيف جحافل ، هدير العمر
            في حدقة وطن !!

            تعليق

            • محمد الصاوى السيد حسين
              أديب وكاتب
              • 25-09-2008
              • 2803

              #7
              تحياتى البيضاء
              نص شعرى إنسانى بحق ، فيه تجربة تستحق القراءة والتأمل ، إننا هنا أمام تجربة شعرية وسيعة تحاول ألا تكون محصورة فى غرض ضيق يحدها بل أن تكون تجربة إنسانية وسيعة تنشر ظلها الواجدانى فى مدى فسيح وسيع ربما لى ملاحظات صغيرة فيما يخص البناء الفنى للنص حيث أجد عنوان النص هو " ثائرة " والعنوان وهو الدلالة الأولى التى تضىء مدخل النص وتهىء التلقى ثم نجد الضمير بعدها متجه إلى مذكر مخاطب ( لا سيدي !! وألف لا !!
              هدرْتَ نَزْعًا في الدَّم ِ
              ورغبةً مجنونةً
              في صرخةٍ تزلزلُ
              بحرْفِها تَهدِّدُ

              ثم فى نفس السياق بعد أن يتفاعل المتلقى مع خطاب لآخر غير الشاعرة يجد ختام السياق ( فألقمونى حجرا ) وهذا فى رأيى مفتتح يشتت التلقى ويعوق سلاسة التفاعل مع السياق ثم أيضا تستمر هذه الحالة من التشتت الدلالى لتقدم تفاصيل مختلفة ولا أقول متنافرة لهذا الآخر المخاطب فهو يحمل ملمحين متباينن ولنأخذ عليهما مثلا لكل ملمح ( إن كانَ في سُمِّكَ درعي
              زَهَقَتْ روحي ) ومثال على الملمح الثانى (وأنْتَ فارسِي الأبيّْْ
              جَلَوْتَ فيءَالزِّيفِ بالدُّرِِالأَلَقْ ) فى الحقيقة أجد هذه التفاصيل المتنوعة للوحة الشعرية ربما تكون عائقا أمام التواشج مع الحالة الوجدانية التى تحملها التجربة وربما تجعل النص على جماله وروعة تجربة عسيرة على التلقى السلس الواضح الذى يحتاجه النص الشعرى دوما فى كل عصوره

              تعليق

              • أحمد عبد الرحمن جنيدو
                أديب وكاتب
                • 07-06-2008
                • 2116

                #8
                انسياب وجمال متأنق وروعة ساحرة في التعبير

                تفاصيل صغيرة وكبيرة نمت وطفت وراجت وظهرت بثوب متألق
                ابداع حقيقي وجمال متحكم بروح الشعر ونبضه


                للروعة اسم وهنا ولد وللجمال منبع ومن هنا يضوع
                لغة وصورة وتعبير وبهاء حضور وذكاء نطق
                بوركت
                يا جنون العشق يا أحلى جنونْ.
                يا سكون الليل يا خوف السكونْ.
                إنني أنزف من تكوين حلمي
                قبل آلاف السنينْ.
                فخذوني لم أعدْ سجناً لصيحات العيونْ.
                إن هذا العالم المغلوط
                صار اليوم أنات السجونْ.
                ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                ajnido@gmail.com
                ajnido1@hotmail.com
                ajnido2@yahoo.com

                تعليق

                • وفاء الأيوبي
                  أديبة وكاتبة
                  • 15-09-2008
                  • 643

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عارف عاصي مشاهدة المشاركة
                  الأخت الراقية
                  الشاعرة الكريمة
                  وفاء الأيوبي

                  قصيدة حقا ثائرة
                  تحمل الجرح والإباء
                  قلرب تتنازعه الرغبات
                  بين و بين
                  بين رغبات النفس
                  وثقلة الضغوط
                  أجدت التعبير

                  بورك القلب والقلم
                  تحاياي
                  عارف عاصي
                  أخي الكريم عارف عاصي

                  أشكر حسك الرقيق وتذوقك المشارك في إبداع النص
                  أسعدني مرورك الندي

                  لك مني كل التقدير
                  sigpic
                  إجمعني جنى في عين مغامر
                  طيف جحافل ، هدير العمر
                  في حدقة وطن !!

                  تعليق

                  • وفاء الأيوبي
                    أديبة وكاتبة
                    • 15-09-2008
                    • 643

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
                    تحياتى البيضاء
                    نص شعرى إنسانى بحق ، فيه تجربة تستحق القراءة والتأمل ، إننا هنا أمام تجربة شعرية وسيعة تحاول ألا تكون محصورة فى غرض ضيق يحدها بل أن تكون تجربة إنسانية وسيعة تنشر ظلها الواجدانى فى مدى فسيح وسيع ربما لى ملاحظات صغيرة فيما يخص البناء الفنى للنص حيث أجد عنوان النص هو " ثائرة " والعنوان وهو الدلالة الأولى التى تضىء مدخل النص وتهىء التلقى ثم نجد الضمير بعدها متجه إلى مذكر مخاطب ( لا سيدي !! وألف لا !!
                    هدرْتَ نَزْعًا في الدَّم ِ
                    ورغبةً مجنونةً
                    في صرخةٍ تزلزلُ
                    بحرْفِها تَهدِّدُ

                    ثم فى نفس السياق بعد أن يتفاعل المتلقى مع خطاب لآخر غير الشاعرة يجد ختام السياق ( فألقمونى حجرا ) وهذا فى رأيى مفتتح يشتت التلقى ويعوق سلاسة التفاعل مع السياق ثم أيضا تستمر هذه الحالة من التشتت الدلالى لتقدم تفاصيل مختلفة ولا أقول متنافرة لهذا الآخر المخاطب فهو يحمل ملمحين متباينن ولنأخذ عليهما مثلا لكل ملمح ( إن كانَ في سُمِّكَ درعي
                    زَهَقَتْ روحي ) ومثال على الملمح الثانى (وأنْتَ فارسِي الأبيّْْ
                    جَلَوْتَ فيءَالزِّيفِ بالدُّرِِالأَلَقْ ) فى الحقيقة أجد هذه التفاصيل المتنوعة للوحة الشعرية ربما تكون عائقا أمام التواشج مع الحالة الوجدانية التى تحملها التجربة وربما تجعل النص على جماله وروعة تجربة عسيرة على التلقى السلس الواضح الذى يحتاجه النص الشعرى دوما فى كل عصوره
                    أخي الكريم الشاعرمحمد الصاوي السيد حسين

                    ما أسعدني بمشاركتك اللبقة الموضوعية
                    كم للنقد البناء من وهج في نفسي !

                    يروق لي أستاذنا الفاضل أن نتواصل هذا التواصل الأدبي
                    حول هذا النص الذي يحمل كما ذكرت
                    تجربة وسيعة وأضيف فأقول
                    وهي تجربة واقعية لنفس تأبى الضيم
                    من الفرد ومن المجتمع ومن العرف السائد
                    إذا نحن أمام مقولات راسخة وتقاليد متماوجة مع عرف لمجتمع
                    فيه ما فيه من علل، يطغى فيه القوي على الضعيف ويساهم الأفراد
                    في مد القوي وتعزيزه في تسلطه

                    وقد نال المرأة بالمطلق صدى سلبيات أعراف سائدة
                    تحكّم بنتيجتها بها الرجل وساهم في ذلك قمع المجتمع لها
                    فهي إن تمردت يتهمش دورها وتصبح مكبلة الفكر والوجدان
                    مع علمنا بأنها جناح من جناحي المجتمع
                    لا يستقيم له طيران وتقدم بدون المربية الأولى
                    لرجال وأمهات المستقبل

                    وبما أن الضعف والاستسلام يساهمان في رفد هذا المد المتسلط
                    من هنا كان النص الثائر انطلاقا من الرفض لتسلط الآخر
                    مرورا بتناغم من المجتمع برفده وتعزيز تسلط القوي وهو هنا الرجل
                    وفي المجتمع هو أي متسلط على أي ضعيف

                    وموضوع هذا النص إنساني عام
                    فهو ليس ضيق المدى محدودا بالمراة فقط ومشاكلها

                    ..................

                    ومن هنا كان الخطاب في النص للآخر (لا سيدي وألف لا )

                    أما (فألقموني حجرًا)فأعتقد أنها باتت واضحة وهي التفات إلى من بيده قيد المرأة في محيطها (واو الجماعة للغائب)

                    وعن التفاصيل في سمات هذا الآخر المتسلط التي وإن بدت متضاربة
                    إلا أنها بوجهها السلبي هي للآخر هي له (إن كانَ في سُمِّكَ درعي
                    زَهَقَتْ روحي )

                    أما الملمح النقيض الذي تقضلت بإيراده
                    (وأنْتَ فارسِي الأبيّْْ
                    جَلَوْتَ فيءَالزِّيفِ بالدُّرِِالأَلَقْ )

                    فالعبارة مجازية ترميزية
                    (فالفارس الأبي) فيها الهزء والسخرية
                    (لأن الأبي حقيقة ) من يأبى الضيم ..... وهذا الرجل كيف يأباه وهو المتسلط؟؟؟؟؟ فالنتيجة (سخرية )
                    (والفارس) للمرأة هو من بيده حلمها ، هو المحقق لكل أمانيها
                    .....وما أهنأ الأحلام التي يحققها المتسلط.... بالقمع لكل فكر!!! (سخرية)

                    وفي العبارة الأخيرة قمة التسلط وهي استخدام كل الوسائل
                    لقتل كل تمرد
                    ويكون بنثر الدرر من مادية (ياقوت وماس لها ، للأهل ، ولكل الجوار )
                    أو معنوية (تحقيق طموحات المحيطين حيث لا يعود للحق نصير )

                    وإن شئت أستاذنا الكريم استفضنا في إماطة اللثام
                    عن دلالات النص الرمزية
                    إلا إني أفضل أن لا يشرح الشعر
                    ليبقى السبيل مفتوحًا أمام مختلف التفسيرات

                    كم أشكرك أستاذنا لتمكيني بمداخلتك الرائعة
                    من هذه الإنارة بشموعك المتوهجة
                    التي بدا فيها مدى تعمقك في دلالات النص
                    كما سعيك الحثيث لاقتناص الدلالات المتناغمة للنص الشعري

                    لك مني كل الشكر والتقدير

                    آملة ألا تحرمنا ألق تواجدك
                    ومشاركتنا هذا التواصل في كل النصوص
                    sigpic
                    إجمعني جنى في عين مغامر
                    طيف جحافل ، هدير العمر
                    في حدقة وطن !!

                    تعليق

                    • محمد الصاوى السيد حسين
                      أديب وكاتب
                      • 25-09-2008
                      • 2803

                      #11
                      الأستاذة الشاعرة المبدعة وفاء الأيوبى
                      تحياتى البيضاء
                      أشكرك جزيلا على هذا التفاعل الفنى الذى أسعدنى كثيرا ، وبإذن الله سأكون دوما حاضرا ومتواصلا مع مثل هذه النصوص الجميلة المتميزة
                      خالص مودتى وتقديرى

                      تعليق

                      • وفاء الأيوبي
                        أديبة وكاتبة
                        • 15-09-2008
                        • 643

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو مشاهدة المشاركة
                        انسياب وجمال متأنق وروعة ساحرة في التعبير

                        تفاصيل صغيرة وكبيرة نمت وطفت وراجت وظهرت بثوب متألق
                        ابداع حقيقي وجمال متحكم بروح الشعر ونبضه


                        للروعة اسم وهنا ولد وللجمال منبع ومن هنا يضوع
                        لغة وصورة وتعبير وبهاء حضور وذكاء نطق
                        بوركت

                        الشاعر الفاضل أحمد جنيدو

                        كل السعادة لمروركم الكريم
                        ولهذا الحرف المتألق بالفكر العميق
                        شكرا على لطف العبارة الطافحة بجمال الروح
                        الذي لا يمتنع عن رؤية الوجود الجميل

                        لك تقديري
                        sigpic
                        إجمعني جنى في عين مغامر
                        طيف جحافل ، هدير العمر
                        في حدقة وطن !!

                        تعليق

                        • عيسى عماد الدين عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 25-09-2008
                          • 2394

                          #13
                          العزيزة وفاء

                          نص يجمع بين الرمزية و التفعيلة

                          و رمزيته سببها كبرياء الأنثى الشرقية الأبية

                          التي تضع كرامتها فوق كل شيء ، و تثور على كل ما يجرح هذه الكرامة

                          نص يغرق في الجمال و العمق ، كُتب ببراعة فائقة و احتراف

                          لك التحية وفاء

                          تعليق

                          • وفاء الأيوبي
                            أديبة وكاتبة
                            • 15-09-2008
                            • 643

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصاوى السيد حسين مشاهدة المشاركة
                            الأستاذة الشاعرة المبدعة وفاء الأيوبى
                            تحياتى البيضاء
                            أشكرك جزيلا على هذا التفاعل الفنى الذى أسعدنى كثيرا ، وبإذن الله سأكون دوما حاضرا ومتواصلا مع مثل هذه النصوص الجميلة المتميزة
                            خالص مودتى وتقديرى

                            أخي الكريم محمد الصاوى السيد حسين

                            أدام الله قلمك يسيل عذوبة ويضمخ بالفكر الرشيد

                            لك منا كل التقدير


                            لك منا كل التقدير
                            sigpic
                            إجمعني جنى في عين مغامر
                            طيف جحافل ، هدير العمر
                            في حدقة وطن !!

                            تعليق

                            • وفاء الأيوبي
                              أديبة وكاتبة
                              • 15-09-2008
                              • 643

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                              العزيزة وفاء

                              نص يجمع بين الرمزية و التفعيلة

                              و رمزيته سببها كبرياء الأنثى الشرقية الأبية

                              التي تضع كرامتها فوق كل شيء ، و تثور على كل ما يجرح هذه الكرامة

                              نص يغرق في الجمال و العمق ، كُتب ببراعة فائقة و احتراف

                              لك التحية وفاء
                              اهلا بك استاذ عيسى عماد الدين عيسى

                              نعم ان الشرقية كرامتها فوق كل اعتبار
                              وهي التي تمضغ الجراحات في سبيل رفعة منزلتها
                              أبية لا تعرف الضيم ، عزتها في دينها وقيمها
                              لا تستعبد لا تستعبد من مطلق مخلوق
                              الله خلقها حرة، وكرمها في عائلتها أما وزوجة وبنتا وأختا

                              تقبل كل التقدير
                              sigpic
                              إجمعني جنى في عين مغامر
                              طيف جحافل ، هدير العمر
                              في حدقة وطن !!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X