عبور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ميسون الارياني
    جنــيــّـة
    • 07-04-2008
    • 189

    عبور

    يد عابرة..


    يدي في حقيبتي
    ترتب مواعيدي تنازليا
    موعد للمطر
    موعد للأثر
    وموعد للبكاء
    والثانية تستطيل عنوة
    لتملأ هذا القلب الفارغ بك
    تبعثرك
    تجمعك
    كمواعيدي
    تنازليا
    /
    /
    أتأنق لأواكب حقيبتي المنظمة
    و يديّ
    بفراغك في قلبي البارد.



    تساؤل


    متى يجرؤ اللون الأرجواني أن يقترب ليجابه أنثى كاااملة
    تنتحر كفراشة لتثبت لنيوتن ان الألم يمكنه دائما أن يحل محل الجاذبية
    المفتعلة بانفجار رجل ؟



    ...................................
    نهاية


    صمتنا الصغير لا يريد أن يختفي
    لكنه..
    مدرك تماما لاختبائه المتقن في ظني الواااسع بانك تستحق الخيانة..
    بابها الذي يفضي..
    ^_^
    مدونتي
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    متى يجرؤ اللون الأرجواني أن يقترب ليجابه أنثى كاااملة
    تنتحر كفراشة لتثبت لنيوتن ان الألم يمكنه دائما أن يحل محل الجاذبية
    المفتعلة بانفجار رجل ؟

    لحن للبقاء ، بعد الرحيل !
    جميل أستاذة ما نثرت هنا ،
    هى امرأة تدرى قيامتها ،
    و تدرى حلول مبعثها ،
    على قميص رجل ..
    ربما كانت القفلة محيرة ،
    لإاحسست بلسع الثلج فيها ، لا أدرى لم ؟

    استمتعت بالقراءة هنا ، و المرور على حرف بالفعل أحبه ، و انجاز إليه !!

    تحيتى و تقديرى
    sigpic

    تعليق

    • الدكتور حسام الدين خلاصي
      أديب وكاتب
      • 07-09-2008
      • 4423

      #3
      السيدة ميسون نص أول باحترافية جميلة كتب
      أما النصين فأعتبرهما حكمتين أو نزق شعري كتب ليبوح بفكرة متمردة
      أما النص الأول فهو مكثف بصوره وجديد في تلميحاته الشعرية الراقية واتت الخاتمة كضربة قاضية يرضى عنها المقضي عليه لأنها ضربة ذكية
      [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

      تعليق

      • نجلاء الرسول
        أديب وكاتب
        • 27-02-2009
        • 7272

        #4
        بين اليد العابرة والتساؤل والنهاية
        كانت قصصا مرمزة أجدت حبكتها
        بفواصل انتقلنا معها بكل شفافية وجمال
        أحييك غاليتي الحبيبة ميسون على هذا النص
        المحبك

        تحية وتقدير واحترام لجمال حرفك الراقي
        نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


        مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
        أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

        على الجهات التي عضها الملح
        لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
        وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

        شكري بوترعة

        [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
        بصوت المبدعة سليمى السرايري

        تعليق

        • ميسون الارياني
          جنــيــّـة
          • 07-04-2008
          • 189

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          متى يجرؤ اللون الأرجواني أن يقترب ليجابه أنثى كاااملة
          تنتحر كفراشة لتثبت لنيوتن ان الألم يمكنه دائما أن يحل محل الجاذبية
          المفتعلة بانفجار رجل ؟

          لحن للبقاء ، بعد الرحيل !
          جميل أستاذة ما نثرت هنا ،
          هى امرأة تدرى قيامتها ،
          و تدرى حلول مبعثها ،
          على قميص رجل ..
          ربما كانت القفلة محيرة ،
          لإاحسست بلسع الثلج فيها ، لا أدرى لم ؟

          استمتعت بالقراءة هنا ، و المرور على حرف بالفعل أحبه ، و انجاز إليه !!

          تحيتى و تقديرى

          شكرا لمرورك الجميل وانحيازك أفخر به
          فائق تقديري
          بابها الذي يفضي..
          ^_^
          مدونتي

          تعليق

          • ميسون الارياني
            جنــيــّـة
            • 07-04-2008
            • 189

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة
            السيدة ميسون نص أول باحترافية جميلة كتب
            أما النصين فأعتبرهما حكمتين أو نزق شعري كتب ليبوح بفكرة متمردة
            أما النص الأول فهو مكثف بصوره وجديد في تلميحاته الشعرية الراقية واتت الخاتمة كضربة قاضية يرضى عنها المقضي عليه لأنها ضربة ذكية

            الدكتور حسام
            أهلا بك داائما ألا يقال وأن من البيان لسحرا وأن من الشعر لحكمة ه
            أشكر مرورك الجميل
            واعذر تأخر ردي هي الامتحانات هجمت عليّ !
            بابها الذي يفضي..
            ^_^
            مدونتي

            تعليق

            • ميسون الارياني
              جنــيــّـة
              • 07-04-2008
              • 189

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
              بين اليد العابرة والتساؤل والنهاية
              كانت قصصا مرمزة أجدت حبكتها
              بفواصل انتقلنا معها بكل شفافية وجمال
              أحييك غاليتي الحبيبة ميسون على هذا النص
              المحبك

              تحية وتقدير واحترام لجمال حرفك الراقي
              صديقتي الجميلة
              شكرا لمرورك الدافئ
              بابها الذي يفضي..
              ^_^
              مدونتي

              تعليق

              • الدكتور حسام الدين خلاصي
                أديب وكاتب
                • 07-09-2008
                • 4423

                #8
                مع التمنيات بالنجاح في الامتحانات
                [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

                تعليق

                يعمل...
                X