تويت
بقاء..
وطنه يُغتصب.. يدفعونه نحو البحر..
قدَّم روحه تأشيرةً للبقاء..
ومن حوله يكثرُ الموت والجوع والألم..
عندما تفقدوا القتلى..
وجدوا قلبه ما يزال ينبض؛
يغذي جسداً نحيلاً
بدماء ..
تفوح منها
رائحة المسك..!
-
وطنه يُغتصب.. يدفعونه نحو البحر..
قدَّم روحه تأشيرةً للبقاء..
ومن حوله يكثرُ الموت والجوع والألم..
عندما تفقدوا القتلى..
وجدوا قلبه ما يزال ينبض؛
يغذي جسداً نحيلاً
بدماء ..
تفوح منها
رائحة المسك..! -
الأخ محمد صوانه ...هذا النص فيه روعة الإبداع ... هو الشهيد الذي نقف أمامه حياً لايموت أبداً .... لك الزنبق كله .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ . -
نعم محمد .. الشهادة فى سبيل الله أرقى و أنبل
سواء كان فى ميدان قتال
أو ميدان آخر .. أيضا فى سبيل الله
سوف تكون نهايتها رائحة المسك ،
و ليس هذا فقط ، و على الأرض
العطر رحيقا للأجيال و الأوطان
تحيتى و تقديرىsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
أخي الكريم الأستاذ محمد توفيق السهلي،
مرورك أسعدني، ولطفك غمرني،
تحية متوّجة بالورد في ساعات الندى..تعليق
-
انه الشهيد
رائحته تفوح بعبق المسك
عبق الجنة بإذن اللــــه
تحية وتقديرسيدي الفاضل محمد صوانةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الزميل القدير
محمد صوانه
وكم كان نصك رائعا يتوشح حب الوطن
دماء الشهداء تسقي تراب الأوطان وتبقى تنبض بالحب
رائعة محمد
أشكرك عليها
تحايا بعطر الوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
تقديري لك أيها النبيل المغرد في أفق الروح والعطاء..
أخي ربيع
أحس دائما بجمال حرفك المتحد مع الود..
مع أمنياتي الجميلةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
الأخت الفاضلة مها راجح
مر من هنا لطفك..
تقديري لكِ كبير..تعليق
-
الأستاذ محمد صوانة
ريشة الأستاذ واضحة وعمق الأحساس بالشهادة انها الأمل الذي يدفع الأبطال للأستشهاد كي يتم اسثنائهم من الفناء
دمت مبدعاتعليق
-
قصة جميلة تستمد هيبتها ووهجها من عبق الشهادة .
عرض النص بالتلوين أعطاه بهاء ودلات موحية .
لكن ألا ترى معي أن هذه العبارة تكاد تكون تفصيلا لا حاجة إليه ؟
( ومن حوله يكثرُ الموت والجوع والألم..)
أليست لفظة الا غتصاب والدفع نحو البحر تكفي ؟
ثم
(عندما تفقدوا القتلى..) هل الضمير يعود على نفس ضمير (يدفعونه نحو البحر..)
إذا كا ن الجواب بالسلب أفلا يجب أن نقول مثلا ( عندما تفقدوا قتلاهم.)
لأن العدو أيضا يتفقد القتلى ليتأكد من موتهم ، لكنه حتما لن يشم عبير المسك في دمائهم .
هذه مجرد ملاحظات أخي المتميز محمد ، أتمنى لو أسمع رأيك .
محبتي وتقديري ."ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
الزميلة عائدة
ولك تحية مكللة بالياسمين..
شكراً لقراءتك..
دم الشهيد ينبض، ليحيا الوطن..
ويعز أهله..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة
أستاذ فؤاد
مرحبا بك..
هم جاءوا يريدون الفناء للوطن وأهله..
فأثمر الفداءُ الحياة..!
تقديري لك..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
أخي الكريم عبدالرشيد حاجب
رشد قلمك لا يحجبه إعجاب المرء بنفسه!
أوافقك في الأولى التي خرجت عنوة! لتركيز الصورة.. ولا يهتز النص من إغفالها..! والـ ق.ق.ج ترنو دائما نحو الاختصار كلما كان ذلك أروع!
أما الثانية فمن سياق النص أو القص يدرك القارئ مَن الذي يعد ضحاياه!!
وضمائر هذا اللون من القصة تتداخل لتمنح بعض الألق وبعض الدهشة، وفق رأي كاتب السطور؛ دون أن يلوذ بتفسيره الذاتي..
حضورك أضفى بهجة في مكان يفوح منه المسك..
مع تقديري الكبير..تعليق
-
لا تحسبنة قتيلا من الأموات وإن قُتل
مات وقلبه مازال ينبض
تلك حبكة محكمة مدهشة
عطرة مستبشرة
أستاذ محمد
تحية من المسك خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
==================المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
** الراقى محمد..........
عبثا يحاولون قتل الروح الثائرة.. لن يستطيعوا ابدا !!
تحايا عطرة...............أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
تعليق