الأساتذة الكرام/
1- أستاذ/ أشرف عمر،
ما الحكمة فى عدم ذكر الأديب جنسيته؟ عندما تلتقى شخصا ، ألا تسأله :من أى بلاد الله يا أخى ؟ فيجيبك من (القاهرة، طنطا، المنصورة، سورية، قطر)، فإن قال لك من بلاد الله الـ.....، فإلى أين يأخذك الفكر حيال هذا الرد؟ و ما الحكمة فى الإخفاء و نحن ندعو للشفافية !!!!
2-الأستاذة/ آمال يوسف ،
منذ عهد سيدنا رسول الله حتى عصرنا هذا كانت و ما زالت ( مصر، الشام ، العراق، الجزيرة ، الفرس ، الروم ، الصين ) ، الإستعمار أختاه حد الحدود و لم يسمّ البلاد. إذن ما الحكمة فى الإخفاء !!! و هل الوحدة فى إخفاء أسماء البلاد أم فى إزالة الحدود؟ قليل من نظر يا رعاكم الله.
3-الأستاذ/ مصطفى بو نيف ، نقلا عن الأستاذ/ عبد الرحمن السليمان ،
قل و لا تقل :
قل : عقد عربية......و لا تقل: عقد شرقية....( حتى لا تظلم الشرق كله )
4- الأستاذ دال نقطة / أحمد الليثى ،
لم يقل أحدنا (وا أوساه) ، و لم يرد آخر(وا خزرجاه) حتى تصم ما قلناه ،فتقول لنا (دعوها فإنها منتنة ). نتمنى عليك التدقيق ، و المفترض أنك أهل له، فى انتقاء ردودك و وضعها فى محلها . فنحن لم ندع بدعوى الجاهلية و لن نفعل حتى نلقى الله و رسوله على هذا.
أما بخصوص جنسياتك الثلاث ، فالأمر شرحه يطول، و لا شأن لنا بذلك. ثم إن الأدباء العالميين مذكورون بجنسياتهم و لم يقل لهم قائل:دعوها فإنها منتنة!!!!
هذا و نشكر للإخوة الأفاضل سعة صدورهم و لكم جميعا التحية و التقدير.
و شكرا
1- أستاذ/ أشرف عمر،
ما الحكمة فى عدم ذكر الأديب جنسيته؟ عندما تلتقى شخصا ، ألا تسأله :من أى بلاد الله يا أخى ؟ فيجيبك من (القاهرة، طنطا، المنصورة، سورية، قطر)، فإن قال لك من بلاد الله الـ.....، فإلى أين يأخذك الفكر حيال هذا الرد؟ و ما الحكمة فى الإخفاء و نحن ندعو للشفافية !!!!
2-الأستاذة/ آمال يوسف ،
منذ عهد سيدنا رسول الله حتى عصرنا هذا كانت و ما زالت ( مصر، الشام ، العراق، الجزيرة ، الفرس ، الروم ، الصين ) ، الإستعمار أختاه حد الحدود و لم يسمّ البلاد. إذن ما الحكمة فى الإخفاء !!! و هل الوحدة فى إخفاء أسماء البلاد أم فى إزالة الحدود؟ قليل من نظر يا رعاكم الله.
3-الأستاذ/ مصطفى بو نيف ، نقلا عن الأستاذ/ عبد الرحمن السليمان ،
قل و لا تقل :
قل : عقد عربية......و لا تقل: عقد شرقية....( حتى لا تظلم الشرق كله )
4- الأستاذ دال نقطة / أحمد الليثى ،
لم يقل أحدنا (وا أوساه) ، و لم يرد آخر(وا خزرجاه) حتى تصم ما قلناه ،فتقول لنا (دعوها فإنها منتنة ). نتمنى عليك التدقيق ، و المفترض أنك أهل له، فى انتقاء ردودك و وضعها فى محلها . فنحن لم ندع بدعوى الجاهلية و لن نفعل حتى نلقى الله و رسوله على هذا.
أما بخصوص جنسياتك الثلاث ، فالأمر شرحه يطول، و لا شأن لنا بذلك. ثم إن الأدباء العالميين مذكورون بجنسياتهم و لم يقل لهم قائل:دعوها فإنها منتنة!!!!
هذا و نشكر للإخوة الأفاضل سعة صدورهم و لكم جميعا التحية و التقدير.
و شكرا
تعليق