دعوة للمشاركة في قراءة نص تحت االمجهر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لميس الامام
    أديب وكاتب
    • 20-05-2007
    • 630

    دعوة للمشاركة في قراءة نص تحت االمجهر

    [align=center]احبائي رواد هذه القاعة الرائعة

    اضع بين ايديكم نصا للكاتبة كلمة مصر الى جانب قراءتي الخاصة لنصها ودعوة عامة لمن يروق له الغوص والقراءة كنص تحت المجهر ..فقد رأيت ان هذا النص بمقاطعه المتعددة حريا به أن يقرأ..فراءة نقدية واعية..

    [align=center]النص:

    [align=center]أدني من عناق وأسمى من خيبة[/align]


    الامْساكُ بِالقَلمِ مُؤلِمٌ
    أصابعي أوْتارٌ مَشْدودةٌ .. أحْتاجُ أن أمْلأَ رِئَتَيَّ بِرائِحَةِ عامٍ مَضَى
    رُبْما تَتَفَتّّحُ العَيْنانَ عَلى دَهْشَةٍ قَدِيمَةٍ وينْفُضُ الجَسَدُ خُيوطَ النُّعاسِ وتَنْطَلقُ شُحْنَةُ مَشاعِرِيّةٌ تََسْري في العُروقِ
    معشَّقَةً بزُرْقَةٍ وحُمْرَةٍ وخُضْرَةٍ واسودادٍ يغلبُ بلونِ الأيَّامِ وزَرْكَشَةِ الذّكْرى
    أعلمُ أنَّ الألوانَ تتقادمُ والحَفْرَ باقٍ يَمْلأُهُ رَمادُ اليَواقيتُ
    لازالَ عامٌ واحدٌ يَطْغى ولازِلْتُ أرْتَجِلُ المسافاتِ الى ذاتِ الحَتْفِ وأنْسَرِبُ الى شِرْكِ الضوءِ عَبرَ أُفُقٍ مُضَبَّبٍ
    حيثُ يَعرُجُ بالروحِ دُخانٌ قديمٌ .. ضَلَلَني قليلاً أو كثيراً تَقْتيرُ ذاكَ البَذَخُ فيما قَبلَ الانهِمارِ وصُولاً الى نوّةِ الحُزنِ المُرَقّقِ ..
    بابتسامةِ الايذانِ بِحُلولِ فُصُولِ الألوانِ المُدرجة بعنايةٍ وهدوءٍ تَقتَفي أثرَك
    ولاأدري أيُّها تَلتَقيكَ وأيُّ دَمْعاتي الواهِنَةِ أمتَطي وأشدُّ رسنَ التَّعبِ لأبكِيَكَ على المَلأِ بدونِ استعطافٍ واستعتابٍ وبلا ضجيج
    وكَيفَ اسْتَقبِلُ صَباحاتٍ باهِتةً الى أنْ يَطْبِقَ عامٌ آخر يَتَمَرمَر بعددِ أيَّامِ سابِقِه بذاتِ الألوانِ والابتسامة

    أَدْنَى مِنْ عِناقٍ وأَسْمَى مِنْ خَيْبَة
    قَلمٌ يَتَلقَّّى فنونَ التَّقشيرِ وارْتِداءِ الفُصُول
    تُرَى كيفَ يَبْدو في لَوْنَيه " الأُورانج والروز"
    وهل سَيُجيدُ الامْتشاقَ تيهاً قاهِراً حَيِّزَه المَحْدودِ المُوَحَّدِ المَلامِحِ المُؤثِرِ نَدَماً
    ومالذي يَجْعَلُني حتَّى اللحظَة اغترفُ الفَراغَ لرَدْمِ ذاكَ الاخدودِ الهائلِ
    خَللٌ ادْراكيٌّ يَحْجُبُ مَواقيتَ وصُولِ الحَقائقِ
    ولكِنْ لاتَدْفِنْ آثارَ جَريمَتِكَ ذاتَ صَمَمٍ حِينَ لم تَعِرْني أحدَ مَسْمَعَيْكَ
    لَحْظَةَ هُتافِي بِسُقُوطِ كُلِّ شَيّئٍ ليحيا شَيّئٌ بَيْنَنا
    حِينَ انْهَمَرَتْ عَلى صَفحَتي أمامَ عَيْنَيكَ تلك الـ " ســـ "

    سـ أُدمنُ تَقْبيلَ تَفاصيلكَ بلا شَكْوى
    سـ أَنْتَزِعُ عَيْنِي انْ احْتَجَّتْ وكَبِدِي انْ امْتَعَضْ
    سـ أَمْشي فَوقَ أشواكِ البدايةِ بلا نِعالٍ
    سـ أَلْتَهِمُ الجَفافَ بِنَهَمِ عاشِقَةٍ تَسْتشبعُ حُضْنكَ
    سـ أَلْتَحِفُ سَقْفَكَ الخَشَبيَّ مُكْتَفِيَةً بِدِفْئِكَ
    وسـ أَرْكُضُ نَحْوَكَ حتَّى يَصُدّني المَوْتُ أو تَدْفَعَني هَشاشَتي لِسُقُوطٍ أَخير في بَراثِنِ السَّرابِ ..
    فَهَلْ تَرانِي هَشَّةً أيُّها المُسْتَشْعِرُ جَدْباً ؟
    وماكانَ عليكَ الاَّ نَصْبُ خِيامِ الأَمانِيِّ عَلى رَمادِ نُبْلِ تَضْحِيَتِكَ النَّاحِرَةِ لِوَريدِ حُلْمِنا الصَّغيرِ
    المُنْتَشِيةِ رَقْصاً عَلى ايقاعِ لَحْنِنا الجَنائِزِيِّ

    فلا باركَ اللهُ فِي شَهْدِها المُسَمَّمِ


    هَكَذا كِياني حينَ تُخيّمُ بارِقاً راعِداً واعِداً غَيْثاً مُرْتَقَباً
    وتَمْرُقُ سِهامُكَ مُسْرَفَةً في تَمْزيقِ بقايا مَيّتةً
    ومِنْ أدْنَى العِشْقِ تَسْري بِظَمَأِ الرُوحِ الى فلواتٍ تقُايضُ على دَمي بِأطْرافِ الحَياةِ
    وأرْتَزِقُ في كلِّ خُطْوةٍ حَرارةَ الانْتكاسِ لتُكاشِفني ببرقٍ خاطِفٍ بَينَ جَوانِحي المُشْتَعلةِ وزمزم ساربةٌ
    أهْرُبُ الي واحَتي أسْتَنِدُ الى شُمُوخٍ أجْوفٍ وبِئرِ عُهودٍ مُعَطَّلةٍ
    وأهُزُّ اغْصانَ الأمانيّ فتُساقِطُ علىّ عطباً
    هُنا قَطَعْتُ أوْدِيةَ العَذاباتِ غَدواً ورواحاً ووضَعْتُ عَلاماتي ..
    آثارَ جِراحٍ وأنَّاتٍ مَكْتومَةً ورائِحَةَ شَقاءٍ
    أتَخاصَمُ والانْباءُ في طَريقي نَبْشاً في حَصى التَّفاؤلِ والتَّشاؤمِ
    وأمرّغُ الوَدَعاتِ على ثَرى التَّنْجيمِ أسْتَنْطِقُها .. فلا نطق يُنبئُ ولاصمت يُسْتَقْرأُ
    وتُحلِّقُ أذُناي هُنا وهُناكَ حَولَ مَصْمَصَةِ الشِّفاه وتَمْتَمَةِ الخُبْثِ المُجَنَّحِ

    وأسْتَحْزِمُ أَمْري
    أسْتحْزِمُ أمْري
    أستحْزِمُ أمْري ... في كلَّ مرّةٍ
    أنْ ألْفُظَ حُرْقَةَ رَفْضٍ أحْمَق
    وأنْ ابْتَلِعَ المَقْسومَ أزَلاً


    أَشْهَدُ صَباحاتي دُونكَ
    وكانَ بَعْضُها الى عهدٍ قريبٍ يَسْتنكرُ اسْتِقْبالَنا الفاتِرَ
    بأحاديث تُمْسِكُ بِأذيال الليلِ المُتباعدِ
    رَفيقي ليلٌ لم يُرهقكَ غيرةً
    صدرٌ أبى مُجافاةَ لَحظاتي الثَّكْلى
    يَحْمِلُ رُوحي في هَزِيعِ وَحْشَتي الأَخيرِ ويَحْضُنُ رَبيعِيَ المُسجَّى
    تَمْتَدُ راحَتاه أَسْفَلَ قَلْبٍ مُعَلّقٍ في خَيْطٍ رَفيعٍ تَرْعاه عُيونُ الذِّكْرى
    تُرافِقُ ظُلْمَتُه بَصَراً لايُحيطُكَ
    وَتُهيّئُ أَنْجُمُه طَريقاً لِبَصيرةٍ تَخْتَرِقُ حُدودَكَ .. وَأنْتَ داخلٌ غَيْمَتَكَ الدَّاكِنَةَ

    تَصْفُو السَّماءُ عِنْدَما تَبْكي
    وقَدْ عَزَّ البُكاءُ
    رغْمَ هُطولٍ اقْتَلَعَ جِذْرَ عَيْني ..
    زَلْزَلَتْني الكَلِماتُ مِنْ دَفْقَةِ شَفَتَيكَ
    مِنْ أعْلى سَحائِب ظُلْمِكَ
    حَتَّى آخِرِ طَبَقاتِ اصْطِباري

    اسْطُورَةُ عِشْقي رَماَدٌ !!!
    اسْطُورَةٌ كَتَبَتْها نارُ قَبَسٍ كاذِبٍ
    ومُقامي مَعْلُومٌ في أَرْضِ الفَجيعةِ
    فلاتَلُمْ قَلَمي حَبيبي ... فَصِنْعَتُه الكَلامُ
    وَمَلائِكِيَّةُ المَشاعرِ تَلُوكُها مَسَافاتُ القَهْرِ
    وَماكانَتْ بَشَرِيَّتي الاَّ لَوْحَةً أَتَمَّتّها خُطُوطُ أَلْوانِكَ
    فما اسْتَقامَ اسْتَقامَ
    وماانْحَنى فَهو ارْتِجاَفَةُ أَنامِلِكَ[/align]


    القــــــــــراءة \ بقلم :لمبس الامام

    اجتثت الكاتبة كلمة مصر الحرف من اصل الأبجدية وحنطته بالمشاعر المكثفة ..بلغة مشدودة كأوتار اصابعها ولكنها بدت قادرة على العزف وببراعة متفرده في سطور
    محاورها التي بدت حلقة متراصه مسلسلة دون الابتعاد عن فكرة النص.

    سردت الكاتبة كلمة مصر محاورها في مجمل هذه النصوص ..بإعطاء كل مقطع هوية خاصة بأسلوب سرده ..
    .كلمة مصرالكاتبة العميقة هي ساردة عليمة لها سلطة على الكلمة واسلوب التحكم بها في مكيانيزمية الحرف.


    ارتكزت الكاتبة في محاور سردها التي قام عليها النص ككل
    جملة واحده جمعت وحدة النص وعناصره....

    "أدنى من عناق وأسمى من خيية"
    هذه العبارة التي رأَّستْ فيها الكاتبة عنوان جداريتها الملونة بألوان المواجهة من اللوم والعتاب والاتهام.. عبارة تختصر المحاور جمعاء فلا كان اللقاء عناقا ولكنه أدنى وما كان اللقاء خيبة ولكنه كان اسمى من خيبة
    بالاختصار ما جئت من اجله أيها الآخر : لا يندرج تحت بند المصالحة ولا يندرج تحت بند الخيبة العادية بما ظننت انك آت من أجله..فكل ما أتيت به أتيت به وهو واهٍ ، وهاك ما عندي".. وقد اتت بالنص..

    في النص الاول شاءت الكاتبة ان ننتبهنا الى انها تعنى بمونولوج فهي تخاطبنا كمتلقين لهذا الابداع الحقيقي وتخاطب نفسها في ذات الآوان..مقدمة منخرطه موضحة شخصية القلم كطرف ثالث متجلية في الحوارات الدائرة بينها وبين المتلفي في بداية السرد..الامساك بالقلم مؤلم...وبينها وبين القلم في المحور الثاني لجداريتها
    اراها توجه خطابها من قبل ومن بعد الى حيث المسرود له مباشرة والى القلم من بعده ثم تتخلل النص بحوار مع الأخر الا وهو طرف الحوار الاساسي المفترض وهذا من وجهة نظري أتٍ من اجل الحفاظ على توازن الحوار المخفي ومن اجل الحفاظ على التواصل السردي.
    ومن جهة اخرى اراها توظف ايدولوجية السرد حيث تقوم بتفسير مجموعة اعراض وأزمنة تتواتر وتتماهى تباعا ببراعة لتأخذنا الى جدارية مشاعر ملونة بألوان تتماشى وحالة للكاتبة مضيفة اليها احداثا ووقائع وتداعيات مواقف عده .. معتمدة عليها انطلاقا من تجربة شعورية امتلكتها ومرت بها..

    ان الكاتبة هنا في هذا النص الثري توظف القلم بإعلانها عن شخصيته وفاعليته عند الكاتبة وظيفة متلونة بتلون امكاناته المتعدده إمكانات وكأني بها تذكره بمهاراته المتعدده كأن يقوم بعلمية التعبير على خير وجه من انعكاس ما يعتمل في النفس التي تأمره ان يقول ليقول بحرفنته متماديا في نثر القهر الذي ينغرس في نفسها ورصد ما في صدرها من ألم وندم بملأه بمداد التقريع لمن كان سببا في هذه الثورة الفكرية العاطفية..بالتعاون معها بتذكير الطرف الاخر الهو بلحظات انقاذ ما تبقى من الصلة بينهما ليبقى صرح العلاقة ..قائما..وتعود تذكره بذات النص تباعا بأنه المعرض عن توسلاتها مما منحه لقب مقترف لجريمة التدمير تلك والتي اعقبتها بأنها قامت بما يمليه عليها الابقاء على العلاقة بينهما بتقديمها تنازلات لما كانت ترفضه من قبل بدأتها بأداة حرفيه تتمثل بحرف السين ..سأدمن تقبيل تفاصيلك بلا شكوى.. سانتزع عَيْنِي انْ احْتَجَّتْ وكَبِدِي انْ امْتَعَضْ ..الخ التنازلات السينية تلك
    تمسك الكاتبة بأدوات الاستفهام مستنكرة عدم مبالات الآخر لكل ما قدمته من تنازلات لقاء الابقاء على تلك الصلة على الرغم من تضحياتها بمبادئها ومثالياتها..
    جاءت الكاتبة بصيغ الاستفهام كما يبدو من المقطع الثاني وفي نهايته بالتحديد كرمز لتحديها بتقديم نقاط ضعف وهي جفاف العاطفة عنده مستهزءة بما اسماه تضحيات منه..مبدية قوتها التي ابدلتها امامه من قوة هشه الى صمود في وجه من أراق دم احلامهم المستقبلية باتهامة بذبح هذه العلاقة والحلم من الوريد الى الوريد..
    لتنهي هذا المقطع باستجداء الله الا يبارك في تضحيته التي تبدو له نبيلة لكنها ترقد على مساند من رماد كناية عن لا مبالاته في تحقيقها.



    لميس الامام
    [/align]
  • طارق السيد
    عضو الملتقى
    • 30-07-2007
    • 186

    #2
    أختي الكريمة لست ناقداً و لا أصلح لأقوم بعملية تشريح دقيقة لأي نص فلا امتلك تلك الصلاحية و لكن أحببت تسجيل حضوري ، عسى أن تعود الروح هذه المشاركة و شكرا ً
    §¤~¤§¤~¤§[size=6]إنسان [/size]§¤~¤§¤~¤§

    تعليق

    • د.مصطفى عطية جمعة
      عضو الملتقى
      • 19-05-2007
      • 301

      #3
      الكاتبة والناقدة المبدعة / لميس
      تحياتي إليك وإلى قلمك الجميل .
      أولا : فكرة جيدة لمن يرغب في التناول النقدي لنص مقترح منك ، مع دراسة بناءة .
      ثانيا : النص يقترب من الخاطرة المتدفقة ، مع درامية في الصياغة .
      ثالثا : كنتِ موفقة في تحليلك له ، خاصة البعد الأسلوبي ، وإن كنت أرى أن النص فيه فضاء كبير من المضمون ، يحتاج إلى المزيد من التحليل النفسي ، وكذلك هناك سمة أسلوبية غالبة وهي استعمال : السين قبل المضارع ، في دلالة واضحة عن المستقبل .
      شكرا لك وللكاتبة .

      تعليق

      • لميس الامام
        أديب وكاتب
        • 20-05-2007
        • 630

        #4
        الى الأخ طارق السيد

        تحياتي لمرورك العبق وهذا يسرني..

        لميس الامام

        تعليق

        • لميس الامام
          أديب وكاتب
          • 20-05-2007
          • 630

          #5
          الى الدكتور مصطفى عطيه جمعة

          سيدي شكري البالغ لمرورك وقراءتك النص والتحليل المتواضع
          الذي قمت به على استحياء من كاتبة النص
          فقد كنت على عجالة من امري لداعي السفر ...وأخالني قد قصرت الى حد ما من
          اعطاء النص حقه وابراز الجماليات الأخرى التي تتخلله..
          لذا آثرت ان اعرض
          نص هذه الخاطرة كنص تحت المجهر..
          لعله يعمل على اثارة العاصفة الفكرية لمريدي القراءة والتحليل بأسلوب آخر..

          مودتي وتحياتي الخالصة

          لميس الامام

          تعليق

          • د. جمال مرسي
            شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
            • 16-05-2007
            • 4938

            #6
            أختي الكريمة لميس
            أول ما تبادر لذهني و أنا أقرأ الخاطرة العميقة للأخت ( كلمة مصر ) و التحليل و القراءة النقدية للمبدعة لميس الإمام
            هو لماذا لا تكون الأخت كلمة مصر معنا و بيننا هنا في الملتقى فتنشر ما شاء لها من أعمال قيمة نقوم بقراءتها و محاورتها فليتك تفعلين هذا سيدتي و تقومين مشكورة بدعوتها فهي تستحق القراءة كثيرا و أعتقد أنها ستكون محفزة للنقد و التحليل كما رأيت في قراءتك الواعية الفاهمة لخاطرتها .
            أشكرك أختي لميس
            وفقك الله في كل ما تفعلين
            و لك خالص الود و التقدير
            د. جمال
            sigpic

            تعليق

            • لميس الامام
              أديب وكاتب
              • 20-05-2007
              • 630

              #7
              الشاعر المبدع د. جمال مرسي
              بالنسبة لكلمة مصر فهي كما تعلم من أعضاء منتدى آخر كنا جميعا وما زلت انا والاخت كلمة مصر اعضاء هناك
              لكنها مقلة جدا والحق اقول في المشاركات..لذا يتعذرعلي ان ادعوها وان كنت ارى ان تكون الدعوة منك قد تكون مبادرة فعالة لاستقطابها هنا
              فهي من قبلومن بعد زميلة قلم رفيع..
              شكري البالغ لمرورك البهي

              تقبل تحياتي

              لميس الامام

              تعليق

              يعمل...
              X