إلى أهلي
محمدالعلوان
إلى أهلي وإخواني وصحبي
إلى الموت الذي أحياه دربي
إلى خطر السنين وما توالت
به الأيّام من حزنٍ وكرب
إلى مهجٍ أبيّاتٍ تزكّت
بتوحيدٍ وقرآنٍ وقربِ
إلى الطهر الموشّى في ثباتٍ
وصبرٍ رغم إيلامٍ ووصب
إلى أهلٍ حملناهم عيوناً
بأرواحٍ فديناهم وهدبِ
إلى شم الأنوف وقد تعالى
إباء النفس في سلمٍ وحربِ
وكانوا ثلّة البقيا لصحبٍ
كرامٍ أشرقوا في كلّ خطبِ
إلى الشطآن تاهت في رياضٍ
تناثر عطرها في كلّ صوبِ
إلى الشُرف العوالي باسقاتٍ
تظلّل نورها بوميض صبِ
إلى زمنٍ تخطى كل شيءٍ
فأبحر بين أوردتي وقلبي
محمدالعلوان
إلى أهلي وإخواني وصحبي
إلى الموت الذي أحياه دربي
إلى خطر السنين وما توالت
به الأيّام من حزنٍ وكرب
إلى مهجٍ أبيّاتٍ تزكّت
بتوحيدٍ وقرآنٍ وقربِ
إلى الطهر الموشّى في ثباتٍ
وصبرٍ رغم إيلامٍ ووصب
إلى أهلٍ حملناهم عيوناً
بأرواحٍ فديناهم وهدبِ
إلى شم الأنوف وقد تعالى
إباء النفس في سلمٍ وحربِ
وكانوا ثلّة البقيا لصحبٍ
كرامٍ أشرقوا في كلّ خطبِ
إلى الشطآن تاهت في رياضٍ
تناثر عطرها في كلّ صوبِ
إلى الشُرف العوالي باسقاتٍ
تظلّل نورها بوميض صبِ
إلى زمنٍ تخطى كل شيءٍ
فأبحر بين أوردتي وقلبي
تعليق