أخي الحبيب محمد الصاوي
فكرة جديدة جميلة تستحق التوقف
نعم إنه الأصل والإنتماء
دمت مبدعا

الأستاذ الشاعر المبدع محسن شاهين المناور
شكرا لك أستاذى على هذا الحضور الكريم وهذه الكلمات الجميلة شكرا من القلب

أستاذي محمد الصاوي،
أظن أن طميك هنا يأبى أن يتشكل لخوفه من أن يكون مقبرة..
مقبرة لأزهار يانعة تقطف روحها كي توضع في مزهرية!
ذكرتني بأمل دنقل:

*******
تتحدث لي..
كيف جاءت إليّ
وأحزانها الملكية ترفع اعناقها الخضر
كي تتمنى لي العمر
وهي تجود بأنفاسها الآخرة
كل باقة.. بين إغماءة وإفاقة
تتنفس مثلي.. بالكاد..
ثانية.. ثانية
وعلى صدرها حملت راضية
اسم قاتلها في بطاقة
*******
احترامي وتقديري

الأخت العزيزة الأستاذة حنين حمودة

أهلا بك فى صفحة سيرة خزاف ، وأنا سعيد أن النص استدعى عبر التلقى خبرة تلقى أخرى ، فهذا يدل على سعة خبرة التلقى لديك ، وقدرتها على التفاعل الحقيقى مع النص شكرا جزيلا جزيلا ، ويطب لى أن أسألك هل رأيت خزافا حقيقيا وهو يعمل بيديه ؟ يا ليت يا أستاذة حنين أن تحاولى أن تريه فالرؤية متعة بحق ، كان لدينا آخر خزافين فى سوهاج فى مركز العسيرات ، وعم بهنس رحمه الله كان آخرهم ، الناس ينادونه البهنسى لكنه فرجنى بطاقته كانت بهنس فحسب دون ياء النسب، وكان رحمه الله ينشد شعره العامى ويغنى مواله مترنما يكلم كل قطعة بما يليق بها ، والغريب أنه فجأة كان يهجم على فخارة طرية كادت أن تتشكل تماما ، فيكومها ثانية ويرجعها بعد أن ينديها بالماء على الدولاب من الأول فإذا سألته مالها يا عم بهنس ؟ يقول بلهجته الحلوة " بص الفقرية عاملة كيف " ، ورغم أنى لا أرى فيها من وجهة نظرى إلا الجمال اضطر إلى أن أجاريه وأقول له بنظرة الخبير معاك حق كويس اللى كومتها ، هذا الرجل أعطانى دروسا عميقة فى الفن والحياة ، دروسا حقيقية وأنا أنتظر فى حوشه المطل على محطة القطار كنت أنتظر حضور قطار الركاب الذى كان ينقلنى - فى الحقيقة لا تعبر ينقلنى عما كان يحدث فى أغلب الأيام كنت أجرى وراءه - ينقلنى من العسيرات إلى مدينة سوهاج وذلك فى بداية عملى بالتدريس ، رحم الله عم بهنس الذى كان يعرف الطمى ، وكان يكلمه ، كان الطمى قصيدته وسيرته
وهى سيرة أخرى بإذن الله تقرأينها عنه فى ذات يوم

شكرا يا أستاذ حنين جزيلا ومعذرة للإفاضة فقد حلا لى أن أتذاكر معك هذه السيرة

امتلاكك لناصية السحر الحرفي رائعة وغنية
تسلبنا بلغتك
رغم قصرها أى أنها أتت بما تريد
وأصلتنا لما نريد نحن
ود كبير لقيمتك الرائعة

الأخ الشاعر المبدع الأستاذ أحمد جنيدو

شكرا جزيلا جزيلا لهذه الزيارة الكريمة ، وشكرا على هذه الكلمات الطيبة التى أسعدتنى كثيرا ، وأتمنى أن تنال نصوصى دوما إعجابك وتوافق ذوقك الشعرى الذى أعرفه نبيلا محبا للجمال

أخي الناقد الذي أظهر لنا ناب الشعر اللدود

هكذا نصوص يمكن أن تدرج تحت مسمى قصيدة الومضة أو المشهدية فهي على قلة جملها الشعرية إلا أنها مشحونة بطاقة وتكثيف من جهة المفردة الواحدة أو الجملة كاملة.

القضية التي تناولها الشاعر رمز إليها ثم استعمل الرمز لتأويل آخر . هذا التناول والغموض له دوافعه ناهيك عن أسس وقواعد لا بد من الانتباه لها والسيطرة عليها. لو عدنا للتاريخ لوجدنا كثيراً من استعمال الرموز ودفعها كزمرة تتفق مع مجموعة من الحيثيات لتدعيم الفكرة المراد الإشارة لها.

على سبيل المثال قصيدة أمل دنقل ( لا تصالح ) وقصيدة نازل الملائكة ( الطاعون ) وغيرهما الكثير.

لا يمكن قبول ان الشاعر يريد التحدث عن سيرة خزاف ما في مكان ما وزمان آخر, لذلك استوجب النظر إلى ما وراء الممصطلحات.

قد أتفق مع ما أشار له الشاعر أبو سالم وقوله أن الشاعر يتحدث عن القصيدة والعلاقة بينها وبين الذات .. بالنتيجة وضمن دائرة البحث يظل المعنى في متناول فكر المتلقي يأخذه إلى حيث يبتدع معه صورة وفكرة ومنظومة معينة تعينه على فهم النص والتغلغل في أجزائه المعتمة.

بعيداً عن كل ذلك أرى أن الشاعر يقسو كثيرا على نفسه لحظة الكتابة ويعمد للانتظار الطويل .. والنتيجة عمل خلاب وتحفة فنية تستحق فعلا الوقوف عندها والنظر إليها من جميع الجهات.

بدون كلام ..... الكلمات تموت حين تُقال
مع أرّق التّحيات للأستاذ الشاعر محمد الصاوي السيّد حسن

حكيم

الأستاذ الشاعر المبدع محمد الصاوي

قصيدة جميلة جدا. فكرتها مميزة للغاية. الأسلوب رائع. اختزال القصيدة بهذا الشكل يعطيها عمقا.

شكرا لك على هذا الإبداع.

مودتي وتقديري

خالد شوملي

الأخ الشاعر المبدع محمد الصاوي قصيدة بديعة وفكرة جديدة جميلة لقد أبدعت والله وحملتنا إلى عالم إبداعك الشعري بحرفك الجميل فلك ودي وتحيتي وتقديري

الأخ العزيز الشاعر المبدع الأستاذ محمد ثلجى

يشهد الله إنما أكتب لأجد قارئا مثلك ، لو كان هذا التعليق الوحيد على النص والله لكفانى وأمتعنى وأسعدنى ، وأنا بالطبع اتفق معك فى عمق النص الرمزى ورحلته القديمة قدم الشعر ذاته ، فى الحقيقة لا أجد أن الشعر كشعر يمكن أن يكون مباشرا أبدا ، يظل الشعر المباشر آنيا مرتبطا بشرطه الزمنى والحدثى ، بينما يحلق نص الرمز بعيدا ، نص الرمز هو نص عابر للزمن عابر للقراءات ، منفتح على التأويل وتفكيك الاستعارة ، على أن يظل غموضه شفيفا قابلا للغرق الجميل

شكرا جزيلا جزيلا أخى الناقد الشاعر المبدع محمد الأستاذ محمد ثلجى

أستاذى المبدع المثقف الأستاذ حكيم عباس

أنا أهنىء نفسى كثيرا على هذه الزيارة الكريمة ، أولا لمكانتك فى نفسى ولفرحى بوجودك فى هذا الملتقى حاملا مصباح التنوير الوضىء ، مرات كثيرة قرأت لك أستاذى وفى كل مرة أجد الفكر النبيل العميق الشفيف النابع من عقلية واعية بصيرة ، صرنا نفتقد أمثالها كثيرا فى حياتنا الثقافية ، كم أنا سعيد بهذه اللوحة الرهيفة المعبرة التى أراها نصا موازيا للنص لا يقل عنه إبداعا ، شكرا أستاذى على هذه الزيارة الكريمة شكرا جزيلا جزيلا

الشاعر المبدع الأستاذ خالد شوملى

بل شكرا لك أنت أخى العزيز على هذه الكلمات العذبة الطيبة التى شرفتنى وأسعدتنى ، وانا مبتهج بحق لأن فنية التكثيف التى قام عليها النص نالت إعجابك ووافقت ذوقك الشعرى فهذا يشرفنى ويسعدنى

فشكرا أخى جزيلا جزيلا ،

أخى العزيز الشاعر المبدع الأستاذ خالد البهكلى

لا أعرف كيف أخى العزيز أعبر لك عن سعادتى وفرحى بهذه الكلمات الطيبة التى يجد فيها المرء زادا للروح والابداع شكرا جزيلا جزيلا

[صديقي الأكرم/ محمد الصاوي
نصك جميل ورائع
شكرا لك