ياريت تقف عند البطحات واللطمات لأنه سيكون هناك إتهامات ومحاكمات ونيابات ووقتها سنبحث عمن يدافع عن الأساتذة والأستاذات والأدباء والأديبات والكُتّاب والكاتبات وقانا الله من شرور أمن الدولات

طالما أن الحال زي بعضو فلذلك وجب تعميم طا طا طا وتوزيعها في مصر وبلاد المغرب العربي

ربنا يستر

كله يجري ...

ما دام الأمر كذلك يبقى .....
طاطاطاطاطاطاطاطاطاطاطا
كله يجري ...
الجري نص الشجاعة
درجن درجن درجن درجن ....

اخي الكريم ثروت الخرباوي
كم هو رائع ان يمنحك الله القدرة على الاضحاك في امر مبك
هذه موهبة نادرة المسها فيك كلما صافحت مدادك
وقرات موضوعا ساخرا لك
واليوم اجدك تضحكنا حد الدمع
تشرح لنا جسد الامة المريض وتضع اصبعك على كل خلية سرطانية فيه
وتقوللنا والبسمة تعلو شفتيك ها هو الداء
فاين الدواء؟
تبلغنا ان المرض قاتل ولكنك كمن يحقننا هذه الحقيقة في الوريد
رويدا رويدا كي نتشبع بها دون ان يصدمنا هول الواقع
هذه الدراما الضاحكة قليل من يبدع فيها فلله درك ايها المتفرد
كان بودي الضحك فبكيت ونظرت الى وجهي فوجدت بسمتي عريضة تسقيها الدموع
ارايت يا استاذي الجليل انهم خلقوا منا جيلا من المتناقضين
تحيتي وتقديري

نعمل إيه

[align=center]نشكر الاستاذ الكبير ثروت الخرباوى على تجميعه لكل هذه المقدمات التى تبداء بها أجهزة الدولة الحوار مع الشعب المغلوب على أمره و لكن التعليق هو ليس على ما يقال مما ذكرهم سواء اللى فى مجلس الشعب أو وزارة الداخلية أو أى وزارة أخرى أو من أى مسؤل فى الدولة لكن هو سؤال ماذا نفعل تجاه هذا الخمول الذى ساد الشعب المصرى فى هذه القترات و أذا كانت النخبة المثقفة تتكلم و لم يسمع لكلامهم فيكون العيب منهم هم وليس من الجهلاء فى أمور الحوار الذى يبداء به هؤلاء المسؤلون كلامهم و أذكر مقاله لا أعرف من قالها

(( لا تسأل الجهلاء لماذا لم يتعلموا و لكن إسال العلماء لماذا لم يعلموا ))

و أنا أقترح على أستاذى الخرباوى أنه يضع مكافاة أو جائزة لمن يجد الحل فى
إيقاظ هذه الامة من سباتها العميق بدلا من الجرى وارء أبن الرئيس الى هيعمل اللى على مزاجه شئناً أم أبيناً[/align]