آخر قطفة..!
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركةقلت تقبض قطفتها لا تقبض قبضتها الأخيرة
يـا ســلام!
لم يقبض من ألمٍ بل أراد يقطف ثمرا عنقودا عنبا يتزود به لمشوار يطول..
أستاذ محمد
قبضت على حبكة محكمة وقطفت قفلة رومانسية
تحية خالصة
نعم أستاذنا القدير..
هي فعلاً قطفة لأغلى عنقود.. في لحظات الوداع الأخير عند تدوين آخر إجابة وأغلاها في امتحان مصيري قبل تحديد النتيجة..
قراءتك أدخلت سروراً في نفسي..
كل التقدير والامتنان..
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركةمشاعر الفراق القاسية
نص باك حزين
غير مجد في ملتي واعتقادي نوح باك ولا ترنم شادي..
موداتي
واحتراماتي
أخي حسن
مرحبا بك
مع التقدير لقراءتك..
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركةهذه الحظة نعيشها مع أنفسنا عندما نتصور فراق من هم عزيزون جداً علينا.... ولا ندري هل هم يتخيلوها معنا..!نتبادل الأدوار يوماً؟
تدمع العيون فور تصورنا الحدث ...كيف بتلك الحظة؟!
أصعب ما كتب أخي المبدع
الاخت الفاضلة هدير الجميلي،
هي لحظات ترسخ في الذاكرة..
يبدو أن لها ما بعدها..
ختم الله لنا ولكم بأفضل مما نتمنى!
تقديري لمرورك..
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركةالقدير الفاضل
محمد صوانه
رائع واكثر استاذي
لحظات الرحيل..... ما اصعب أن يفرق الانسان من يحب رغم عنه
فإنه رحيل لا مفر منه
لك كل تقدير واحترام
لك ارق تحياتي
الفاضلة إيمان عامر،
سلّم الله لكم العقل وما وعى والقلب وما حوى.. وأبعد عنكم كل ما لا يسر..
ومنحكم أفضل مما تطلبون وتتمنون..
لك تقديري على قراءتك..
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركةمشاعر الفراق القاسية
نص باك حزين
غير مجد في ملتي واعتقادي نوح باك ولا ترنم شادي..
موداتي
واحتراماتي
تقدير لك أخي حسن الشحرة
قراءتك سرتني
مع الاحترام
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركةقلت تقبض قطفتها لا تقبض قبضتها الأخيرة
يـا ســلام!
لم يقبض من ألمٍ بل أراد يقطف ثمرا عنقودا عنبا يتزود به لمشوار يطول..
أستاذ محمد
قبضت على حبكة محكمة وقطفت قفلة رومانسية
تحية خالصة
أخي معاذ
قطفة غالية
نرجو الله أن لا يحرمنا وإياكم والزوار الكرام منها ومن فضلها وأجرها
حرص رافقه منذ وعى نعمة بناء أنامله
فلم يحرمها من التمتع بحياتها
وحياتها
في جمال ما تقطف!!
لك أجمل المُنى..
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركةهذه اللحظة نعيشها مع أنفسنا عندما نتصور فراق من هم عزيزون جداً علينا.... ولا ندري هل هم يتخيلوها معنا..! نتبادل الأدوار يوماً؟
تدمع العيون فور تصورنا الحدث ...كيف بتلك اللحظة؟!
أصعب ما كتب أخي المبدع
صدقت أختاه هدير الجميلي
من أصعب ما يكتب الإنسان عن مثل تلك اللحظات
صور تترى تظهر أو تُصوّر لك يوميا
تقف أمام بعضها بتركيز
تترك فيك أثراً لا ينمحي..
دمت في سعادة وهناء أختاه..
مع تقديري.
تعليق
-
-
[align=center] ااالله يا سيدي
ليتنا نستطيع ان نلحق بتلك القطفة الشهية الأخيرة
وكأنها شربة ماء لاظمأ بعدها
ما بين أملها بشفاءه
ورضاه وقناعته وإيمانه
وتلك التسابيح التى جعلت من مخاوف الموت
ورود تفترش طريق الملائكة
تجلت ألف فكرة تعانق دموع وتعانق حسرة وعبرة
وخوف من لحظة أخيرة ربما تخوننا فيها أصابعنا فتسقط قطوفنا الأخيرة على أرض الندم
إستمتعت بإيمان الحروف الراقي وحبكتك الجميلة يا سيدي
دام إبداعك[/align]" أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر
تعليق
-
-
أستاذنا المبدع الجميل
محمد صوانه
آخر لحظاته بسمة
و آخر كلماته تسبيحة
هل كنت تدري سيدي ؟
هل قصدتها ؟؟
أم جاءت نتيجة الإنغماس في الحالة ؟؟
أتحدى أي إنسان يقول أنك قصدتها !!
هكذا هو المبدع يترك القلم يكتب , ثم يجلس يتفرج على روعة ما خُط
تحياتي لكم بعمق اليم .؛؛صفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركةالقدير الفاضل
محمد صوانه
رائع واكثر استاذي
لحظات الرحيل..... ما اصعب أن يفرق الانسان من يحب رغم عنه
فإنه رحيل لا مفر منه
لك كل تقدير واحترام
لك ارق تحياتي
الأخت إيمان عامر
تقديري لقراءتك ومرورك العاطر..
تقبلي أجمل تحياتي.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زينب حبيب مشاهدة المشاركةنص جميل يا أستاذ محمد
الوصف لهذه اللحظات الأخيرة مع تلك الانقباضات والانبساطات ، وحركة التصوير الجميلة ثم القفلة المباغتة.
رائع
الأخت زينب حبيب
أشكرك على لطف كلماتك وقراءتك الجميلة..
مع أطيب المُنى..
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 116227. الأعضاء 7 والزوار 116220.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق