ونحن ننتظر منك أيها الرجل المشاغب الأول في الملتقى
أستاذنا محمد شعبان الموجي
البقية المتبقية لديك

وكنت نتمنى أن تكون معنا وزارة الداخلية عندك حاضرة هنا لتخبرنا عن الحقيقة بتمامها

لأننا بالأصل عايزين نسمع الطرفين حتى يتسنى لمحكمة الملتقى أن تصدر الحكم النهائي

يبدو لي ومن غير مقدمات ان فتور العواطف هو مقتصر على من تعدى سن الاربعين
او بالاصح الخمسين
فما بعد الخمسين غير الهرم والمرض المزمن والدروشة وانتظار الموت في ساعة رضا من الله عز وجل
اما دون ذلك فحالات خاصة لا يقاس عليها
واظن ان هذه المرحلة من العمر تتطلب من الجانبين الرجل والمراة اشهار العواطف الانسانية وابراز مكنونات الروح وليس الرغبات الجسدية الا ما يبقي للجسد رغبته في افراغ الشهوة الطبيعية وهذا رغم تقدم السن يتاتى بوسيلة او باخرى
فلا نرد كل شيء الى الجمال الخلقي بفتح الخاء لكلا الطرفين بال بالعكس هناك ما يسمى السن الثالث لا محل للجسد فيه ان توفرت تلك العواطف الدفينة بعد ان يجد الابناء بر الامان وتستقر حياتهم الشخصية فيعود الماء الى مجراه وكما يقول المثل عندنا *يعود القط لرماده*

.













اخي الكريم محمد شعبان الموجي
في ردك عديت حاجات كثير اكراما لمقامك مع ان الحوار الجاد لا يعترف بمقامات
ولاني احسست ان نفسك طويل وانا نفسي مقطوع ومش قدك
ولكن ما اقتبست هنا مش عاوز يعديه
ههههههههههههههههههههههههههههههههه

أكيد الرجل تذكر نساءه الآخريات .. زوجات أو عشيقات .. فانعكست سعادته على زوجه .. أو شعر بتأنيب ضمير فأراد أن يكفر عن سيئاته ههههههههه

هذا يعني ان الرجال كلهم ولا واحد فيهم بيشوف مراتو جميلة او بيقول لها ما اجملك يا حبيبتي؟
انتظر ردك ايها المشاغب
ولك تقديري من قبل ومن بعد
اختك رشيدة فقري

دلوقتى بس أدركت أنها مؤامرة نسائية دبرت بليل .. مع أن ما أقوله ليس بالضرورة أن يكون سيرة ذاتيه .. فالحمد لله حياتي مستقره لابراكين فيها ولا زلازل ههههههههه
وكثير من الرجال لايدرك جمال زوجه بحكم إلف العاده .. وهذه سنة الله فى خلقه .. ولن تجد لسنته تحويلا ولا تبديلا
الآن نريد أن نستمع إليكن لإظهار حسن النية

اخواتى العزيزات تحدث أستاذنا محمد شعبان الموجى بلسان حال معظم الرجال ولن اقول كلهم

نعم تلك هى الحقيقة المرة

الرجل اى رجل بعد فترة من الزواج يعتاد على وجود زوجته فى حياته يحبها ويتعلق بها مثل امه او لنقل شىء من املاكه

قد آمن وجوده وامتلاكه فلماذا يهتم ولما يسعى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وتجدنه يلهث وراء خيال على الماسنجر كما قال الاستاذ الموجى يلهث وراء من تتغنج عليه وربما هى فى قمة القبح الخلقى ( بفتح الخاء) والخلقى ( بصم الخاء ) ولا يهتم للملاك الذى بجواره

الزوجة التى حافظت له على ماله وشرفه واولاده معادلة فى غاية الغرابة

تجدن عزيزاتى بعض الرجال متزوجات من نساء قمة فى الجمال ودماثة الخلق ويسعين وراء نساء اقل جمالا وجاذبية

بل واقل اخلاقا.....

اتعرفن لماذا؟؟؟؟

لان الانسان عندما بعتاد اكل التفاح مثلا او المانجو تزهده نفسه ويبدء يبحث عن ما هو دونه الممنوع مرغوب والمتاح مرفوض


اعتقد أن الاساس فى فتور المشاعر وفى أغلب الحالات يكون الرجل لانه لا يملى عينه الا التراب صحيح فى بعض الحالات يكون للزوجة نصيب من حدوث هذا الفتور سواء بإهمالها لنفسها او لزوجها وإهتمامها بالبيت والاولاد

ولكن اراها ايضا مظلومة فمن من الرجال يستطيع تحمل ما تمر به المرأة طوال اليوم مع الاولاد

هى تنسى نفسها وسط كل هذا الضجيج وتضحى بروحها فى سبيل اسعاد اسرتها

ولكن هل من مقدر؟؟

لى عودة

ان شاء الله

بسم الله الرحمان الرحيم
اختي الكريمة كما ذكرت ليس الرجال سواء ولا النساء ولكنك قاربت لب الموضوع
والاختصار المفيد
فالرجل يحب ان يجد في زوجته كل مزايا النساء
حنان امه
وهيام العشيقة
وملاطفة او مودة الزوجة
وحسن اجمل امراة
فان كانت هذه المراة تعامله معاملة امراة الاب
او لا تهتم بحالها الا عند الخروج من البيت او تواجد ضيوف من اهله عندها
واعتذر عن ضرب اوجه المقارنة في الاشياء الاخرى فكم خادمة في البيت تتجمل اكثر من صاحبته وتلاطف صاحب البيت اكثر من زوجته
قد اصبحت المعاشرة الزوجية في كثير من الزيجات من قبيل الاغتصاب الذي لا يعاقب عليه القانون
ومن ثم فالامر يهم المراة كما يهم الرجل فلا مناص من طرح مشكلات الزوجات فهن طرف لا يمكن التغاضي عنه

سبحان الله دائما تقع كل مسئولية الحفاظ على بيت الزوجية على كاهل الزوجة المسكينة

هى من يدير الدفة فى اتجاه الطريق الامن بالاسرة

تربى الاولاد وتحافظ على مال وشرف سى السيد بينما هو دائر خارج المنزل على حل شعره

وعندما نقف ونقول لماذا يفعل ذلك اذن فهى المقصرة اهتمت بالبيت والاولاد على حساب نفسها فأهملت نفسها وبالتالى ذهب هو للبحث عن اخرى

هى عليها كل شىء من مسئوليات جسام فى المنزل وهو ليس عليه سوى الانفاق والمتعة داخل المنزل وخارجه

لا ينظر لتلك الانسانه التى وهبته عمرها ولا يراعى مشاعرة هى دائما مقصرة وهى دائما داخل قفص الاتهام

صدقونى يقولون عندما تهمل المرأة نفسها يهملها زوجها ولكنى ارى العكس تماما

( انت اهملتنى فجعلتنى اهمل نفسى )

عندما تخرج الزوجة لزوجها فى اوج جمالها تفوح منها رائحة العطر وترتدى اجمل الثياب تتجمل فيزداد جمالها جمالا وتبتسم له ابتسامة ساحرة لطالما ذاب قلبه عند رؤيتها

ثم تجده ليس هنا لا يراها ولا يشعر بما تكبدته طوال اليوم من مشاق فى المنزل وخارج المنزل لو كانت عاملة ثم جلست الساعات الطوال تتجمل لتسعد قلبه

هى بالنسبة له هواء يمر امامه فلا يراه

صدقونى مرة على مرة ستجد انه ليس هناك داع للتجمل لزوج لا يراها

المشكلة كبيرة وتبعيتها على الزوج وليس الزوجة

الزوج الذى تربى فى مجتمع ذكورى يرى كامل الحقوق للرجل وكل الواجبات على المرأة

الرجل الذى يزهد زوجته ليس لشىء الا لمجرد انها اصبحت ملك يمينه فيهملها ويذهب للبحث عن سواها

عن اخرى تشعره باهميته خارج المنزل وبانه مازال مرغوبا من الاخريات

ونسى ان تلك المرأة القابعة بأنتظاره داخل المنزل تريد من يشعرها بأنوثتها والا ذهبت تفعل مثله لو لم يكن عندها وازع دينى

وما اكثر من هن على هذه الشاكله ولكن صحيح كما تدين تدان

اما للزوجات الصابرات القانعات المحافظات على بيوتهن واولادهن فلكن الله

والله ابدا لا يضيع اجر المتقين

شكرا لكم

ولى عودة

منى كمال

(أنين)

شوفي ياأستاذه منى

فعلا مهما كانت الزوجة تفاحة أو برقوقه .. إلا أن الإنسان يزهد بطبيعته الطعام الواحد .. ولذلك فطعام الإنسان نفسه لابد ويحتوى أيضا على فص ثوم أو فحل بصل أو قليل من الملح .. وهذا مايجب أن تعرفه الزوجة .. التغيير والتجديد من فضلكم أثابكم الله .. وإلهاب خيال الزوج بقرن شطه هههههههههه

شكرا استاذه منى

شوفي ياخالتي
أنا أصلا عايش فى غرفة العناية المركزة والحمد لله .. وعايش اكلينيكيا من خمسة وعشرين سنه ههههههههههه
وعلى رأي خالتى بهية .. قالوا للقرد حيسخطوك قال حيسخطوني ايه غزال .. ياغزال

شكرا

يااستاذه منى
اسألي نفسك أولا لماذا التغيير والتزين للزوج لايلفت نظره فى كثير من الأحيان .. لأن الزوجة غالبا لاتتابع آخر خطوط الموضه العالمية .. وغالبا ما تلجأ إلى خالتي بمبه الخياطة التقليدية اللي من أيام ثورة عرابي .. يعنى بصراحة فيه ستات تييجي تكحلها تعميها هههههههههه .. كما أن عوامل التعرية تعمل عملها فى ضياع كل المجهودات المبذولة للتجمل والتزين .. وعلى رأي المثل .. ايش تعمل الماشطة فى الوش العكر ههههههههههه
وبعدين حكاية إن الزوجة هي التي تتحمل كذا وكذا .. هذه وظيفة غير وظيفة الحفاظ على العلاقة الزوجية من الفتور .. لأن الجزاء من جنس العمل .. وعليه فالزوجة التى تبذل جهدها فى تربية الأولاد .. وتحقق الأمن وألأمان .. تستحق شهادة تقدير أو مكآفأة شهر .. لكن العلاقات الزوجية الحميمية لها أصولها التي يجب أن تراعى .. وعليها إن عجزت فى الجمع بين الوظيفتين .. أن تكتفى بهذا العمل الجليل .. الذي ستثاب عليه فى الآخرة ، وأن تفسح الطريق للزوج كي يتمتع بمن تحصنه من الحرام .. وتطفىء لديه رغباته وتشبع غرائزه .. فالحي أبقى من الميت

شكرا

بدايةً جميل أن أسمع هذا الحوار وأتابعه خطوة بخطوة مع أخواتي وأخوتي وأستاذنا الفاضل
الرجل المشاغب الأول في الملتقى
محمد شعبان الموجي
وقد وقفت عند قوله أن الإنسان يزهد بطبيعته الطعام الواحد ....
سأتجرد الآن من كل شيء وأحاول أن أقول كلمة حق بعيدًا عن الأهواء ومصالح وزارة الداخلية
, وعناد وتصميم الوزارة الخارجية
فليس منّا من يحب أن يأكل المشاوي وأكلات السمك اللذيذة بشكل دائم ... بل إنه في بعض الأحيان تزهد نفسه ويريد أن يعود إلى طبيعته فيأكل المجدرة والفول المدمس وشوربة العدس والحمص مع فص من الثوم وفحل من البصل ومن ثم يعود إلى ما طاب من الطعام وما لذّ ....
وهذا هو حال الرجل العربي الشرقي مع النساء ...
أي أنه يريد امرأة تتمتع بمزايا الفصول الأربع .... تزهر وتورق بجمالها , وزينة روحها عند الربيع , وتسكب عليه البرودة والراحة في فصل الصيف , وتهبه الدفء والحنان في الشتاء, وتعطيه الحكمة والأمل بالحياة في فصل الخريف ....
وهنا نسأل : هل بإمكان المرأة أن تمتلك الفصول الأربع في آن واحد !!!!؟؟؟؟.....
أتصور وأعتقد أن المرأة الذكية الواعية تستطيع أن تملك هذه حتى ولو بلغت إلى سن متقدمة من العمر ....
تستطيع أن تحافظ على جمالها ورشاقتها من خلال ذوقها الرفيع في اختيار ملابسها وأناقتها , وتصفيفة شعرها , وجمالية ونظافة بيتها , وحسن إدارة أسرتها , وتربية أولادها , واهتمامها بما يحبه زوجها ....
لكن المشكلة الآن بين أغلب الأسر أن المرأة العربية المسلمة نجدها بعد أن تنجب أول وليد لها تترك كل هذه وتلتفت إلى أمور تحسبها هي أهم من هذا كله ...
فلم تعد تتزين لزوجها كما كانت في البداية .... لأنها تحسب أنها خلص تزوجت وامتلكت ماتريده وتتمناه ....فأول ما تبدأ به تهمل رعايتها لزوجها , وتلتفت لرعاية وليدها الأول ويتبعه الثاني والثالث والرابع ....وتهمل أمور بيتها وووو...
والزوج هنا يقف في حسرة ويقول : يارب ليت أيام زمان تعود كما كانت !!!...
فالرجل بطبيعته طفل كبير وبحاجة إلى رعاية ودفء وحنان وحب من زوجته مهما بلغ من السّن ,
و العواطف التي تملكها المرأة بفطرتها التي فطرها الله عليها لا يمكن أن يملكها الرجل ...
وحين تستطيع المرأة أن تتفهم هذه النقطة الأساسية أتصور لا يمكن لأي رجل أن يفكر في زوجة ثانية غيرها ....
أعلم بأن الحرب اليوم ستقوم على ابنة الشهباء , وقد تأتي إحداهن وتقول لي :
أليس من حق المرأة أيضا أن يكون لها حظ في رجل يتمتع بالفصول الأربع !!!؟؟؟....
لم المرأة لا تفكر في أن تغير زوجها بزوج آخر وتفكر بمثل ما يفكر به !!!؟؟؟...
أم أن المرأة كُتب عليها أن تعيش على الحلوة والمرة مع زوجها !!!؟؟...
أعتقد أن المرأة بمحافظتها على الفصول الأربع تستطيع أن تنال ماتتمناه وتتوق إليه من الرجل دون أي حرج ...
فالأمر كله يعود أولا وأخيرا إلى وعي وفهم وذكاء المرأة , وكيفية تعاملها مع التطورات حسب الظروف المحيطة بها ....
وكل ما أكتبه والله ليس من بنات الخيال ... بل هو حقيقة لمستها على أرض الواقع ...
فقد كانت أمي – رحمها الله – مثالا لهذه المرأة التي كانت – ومازالت – بالنسبة لوالدي مثال المرأة الصالحة , والزوجة الحبيبة , والأخت الودود , والأم العطوف , والشريكة الصديقة , والمحبة الوفية , والحافظة القانتة , والطباخة الماهرة , والمربية الفاضلة ....
فقد كانت والله – رحمها الله – امرأة تملك الفصول الأربع
فكيف إذا لوالدي أن ينساها !!!!؟؟؟.....

يا احبتي
حين وضعت الموضوع وتكلمت عن فتور المشاعر في الحياة الزوجية
قصدت بها ذلك التواصل الروحي والفكري الذي يربط بينهما
وما الجسد الا لبنة فيه وليس البناء كله
ولكني اجد اخانا المشاغب الاستاذ الجليل محمد شعبان الموجي
لا يرى بين المراة والرجل من علاقة تذكر ان خرجت عن اطار الجسد
نعم يا سيدي الكريم
الجسد له سلطانه لا احد ينكر هذا
ولكني اظن ان الزوجة الجميلة التي الهبت خيال زوجها
تفقد كل مقوماتها بعد مرور الزمن ان كان هذا كل ما يشده اليها
اما ان كانت تجمع جمال خلق وخلق ودين ورقة وانوثة في التعامل
لا اظن شيئا سيتغير من مشاعره فهي وان فقدت جمال الشكل تكون احتفظت بعدة خصال تجعله لا يلتفت لسواها
وقس على ذلك بالنسبة للمراة
فهي ايضا محتاجة لمن يلهب خيالها بلمسة حانية وكلمة طيبة وان غيرت الايام من شكل زوجها فانه بحسن معاملته ورومانسيته في التعامل سيجعلها ترى فيه فتاها ابن العشرين الذي تزوجت
ارايت يا اخي محمد شعبان ان المراة لا تشترط الكثير كي تحافظ على حرارة المشاعر؟
وعينها مش فارغة ولا تندب فيها رصاصة مثل الرجل الذي جعل من مثنى وثلاث ورباع=تسعة ؟ههههههههههههههههههه
تحيتي للجميع
رشيدة فقري

استاذه رشيدة

على راي الست .. عايزنا نرجع زي زمان قول للزمان ارجع يازمان .

فمايحدث فى العلاقة بين الزوجين من تغيير ليس فتورا .. وإنما هو تطور طبيعي لأمرأة فقدت صلاحيتها كأنثى وبقيت ككائن حي وحيد الجنس .. تؤدي باقى وظائفها فى الحياة .. ولايمكن لها مهما فعلت أن تعيد عجلة الزمان للوراء .. فهذا من سابع المستحيلات

أما الرجل فيمكنه فعلا أن يرجع لسن العشرين لو تزوج من فتاة عمرها لايتجاوز العشرين .

شكرا استاذه رشيدة .. وأعد المحاولة مرة أخرى هههههههههههه

لا وانت الصادق يا استاذي العزيز محمدالموجي

الرجل الكهل ان تزوج ابنة العشرين
لا يسترجع شبابه
بل يبيع هيبته ووقاره
ويصبح لعبة في يد ابنة العشرين
ومش بعيد تحط لو باروكة او تصبغ شعيراتو المتبقية
وتلبسو اقمصة تايتي واحذية رياضية فيضير مسخة امام اقرانه وهو يتوهم انه صار شابا
ومش بعيد بردو انو وهو يحاول مجاراتها يمارس الرياضات العنيفة كي يسترجع لياقة غادرت للابد
يصاب بذبحة صدرية من شدة المجهود الذي يبذله قلبه المتعب كي يبدو في الفورما
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
نصيحة من وزارة لصحة
تحيتي وتقديري رغم اختلاف الراي ايها المشاغب
رشيدة فقري

عودة إلى هذا الموضوع الجميل بعد أن أرشدنا إليه
المشاغب الأول في الملتقى الصحراوي
الأستاذ محمد شعبان الموجي

فين أنت يا رشيدة , هل نسيت الحرب وأعلنت السلم والأمان , أم ما زال في جعبتك بقايا من الأسلحة على وزارة الخارجية التي لا يمكن لها أن تعترف إلا بما يرضي غرورها ومصلحتها الشخصية !!!!؟؟....