تويت
أخي يوسف أبو سالم رقة على حنانٍ على بلاغةٍ وبيانٍ تحاياي
-
المشاركة الأصلية بواسطة رانيا حاتم مشاهدة المشاركةشاعرتنا الواعدة
رانيا حاتم
مساء الأقحوان
بل هي قراءتك وكلماتك
التي تتنفس الرقة والعذوبة
والتي أضفت على حروف القصيدة
كزيدا من التألق
دمت شاعرة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة هيثم العمري مشاهدة المشاركةالشاعر هيثم العمري
مساء الورد
قراءة مختصرة مكثفة وبليغة
بكلمات قليلة
قلت الكثير الكثير
دمت شاعرا مبدعاتعليق
-
هذه عذبة تطرب الآذان
ملحونة مغناة بأبهى صور الجمال الشفيف
تنساب للنفس بلا موانع
شاعرنا الكبير / يوسف أبو سالم
لا فض فوك
تقديري وودي[align=center][SIGPIC][/SIGPIC][SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]هذا أنا . . سرقت شبابي غربتي[/COLOR][/FONT][/SIZE]
[SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]وتنكـرت لي . . أعـين ٌ وبيــوتُ[/COLOR][/FONT][/SIZE]
[SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]* *[/COLOR][/FONT][/SIZE][/align]
زورونا على هذا الرابط
[URL]http://almoslih.net[/URL]تعليق
-
هذا الشعر يعجبني في انسيابية مفرداته ورشاقة معانيه
لدي بعض ملاحظ لا تمس الفن بسوء ، لكن الوقت لا يسعفني
\
دمت شاعرا كريماتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصلح أبو حسنين مشاهدة المشاركةأخي مصلح
غاية طموح أي مبدع
أن يصل عمله للجمهور
وإذا وصفه مبدع مثلك
بأنه ينساب للنفس بلا موانع
فهذا شرف كبير ووسام أكبر
تحياتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الصمد الحكمي مشاهدة المشاركةالشاعر عبد الصمد الحكمي
أهلا بك في متصفحي
قراءتك أخي ساهمت في رشاقة القصيدة
وانسيابيتها ورشاقة معانيها
وسأكون سعيدا لو سجلت أية ملاحظات تريد
تحياتيتعليق
-
يبعثرني حلمي فأتنفس شوقي لك أكثر..
أختزلك في داخلي ..
وأستعذب لهفة الإمتزاج بك ..
فأغدو بك أجمل..
وأحبك جداً..
وأتوق لضمة الشوق فى كل اللحظات ..
وكل الحنين إحتفالا بحضورك ..
وطعم السفر إلى أعتاب روحك يداعب ذاكرتي..
لأرجم تلك المسافات المزعومة والمجبولة على الفراق ..
وبقربك تتحطم كل أصنام البعد .. فأقترب ..
وأحبكَ جداً..
وأنصاع لذاكرتي ..
وأشعلها من جمر أنفاسي ..
فأحرق أوراق غيابك ذات مساء..
وأضيء لك شموع الثواني ..
أتأمل صورتي في مرآة عذراء..
أجدك وانت تنبت في عيني..
أبتسم بدلال وكبرياء..
وفي أعماقي تواتيني آلام المخاض..
لألفظك من رحم حنيني ..
ووشمك يتأرجح على خلايا تكويني ..
وإشتياقاتي المجنونة تنتظر الإذن..
للإرتماء على صدر حنينك ..
كل مسارات السفر تؤدي إليك ..
فضم لهفتي ..
وأحبني أكثر..
لأحبك أكثر وأكثر..!!
شاعرنا الكبير يوسف ..
من قطوف العذوبة ومن جنائن الجمال
كان حرفك الرقراق المغزول من السحر
دمت نابضا بالصدق راسما أجمل الحروف
على مقل الشوق ..
دمت وسلمت
ماجيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة
الشاعرة ماجي نورالدين
ليس أروع من قلم يستجيب لشاعره
وأراك تطوعين القلم والتعابير والصور
بأسلوب رائق جميل
دهشة تعتريني من كل هذا الجمال الذي تكتبين به
فأين قصائدك هنا
أنت شاعرة تملكين ناصية الحرف واللغة والتعبير
ومرورك على قصيدتي
جعلها تكتسي بالوشي الملون
رقيقة كلماتك
وخصوصا في ذلك البوح الشفيف الذي سبق التعليق
كل الشكر
وتحياتيتعليق
-
[align=center]الله الله الله الله
لله أنت
لله يراعك
ماهذا يا أستاذنا المبجل
يا لهذا السحر
جميلة جميلة جميلة والله
يا إلاهي
آه لو تدري ما فعلت بي كلماتك
لله درك أيها الحالم
آآآآآآآآآآآآه ما أعذبها من رائعة
دمت طيبا
تقبل مروري أخي[/align]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن إسحاق الشريف مشاهدة المشاركة
أخي عبد الله
أنا سعيد جدا بمرورك
وأكثر بأن القصيدة أعجبتك
والقصيدة التي تعجب متذوقا للشعر
تحظى بالتأكيد بالإعجاب من آخرين
ولعل روحك الودية
أضافت للقصيدة بعضا من ألأقها
دمت ودودا
تعليق
-
[align=center]
سيد البيان
يوسف أبو سالم
أشد ما يلفت الأنظار للقصيدة
هو طربيتها الفاتنة الساحرة
وهذا الغناء الراقص على أوتار نغماتها المحكمة
قصيدة ملئت بالإيقاع الداخلي الفني المبتكر
وقد زاد من فتنتها الموسيقية
هذه المتلازمة (أحبك والله أعلم)
ارتكزت على ميمها الساكنة في آخرها
لتعطي نغم غنة خفيف رشيق
أولى أن يغنى وتشدو به العصافير
وعلّمتُها كيفَ يَخْفِقُ قـلبي
وكيفَ يَمُـوجُ ولا يتعلّـمْ
رغم أنني قرأت هذه القصيدة قبل هذه المرة
إلا أنني لا أجدني أتوقف أكثر إلا عند هذا البيت
إيحاء أن الحب ينبع من القلب ولا يحتاج الشعور المرهف إلى تعلمه
لأنه لا يريد أن يتعلم كيف يسكن أبدا
إنما حياته أن يموج مع الحب حيث هدر وتمايل وخفق
هكذا حال الشعور المرهف الحقيقي
شاعرنا الفنان
احترامي لقلمك المبدع
[/align][CENTER][FONT=Traditional Arabic][COLOR=darkgreen][B]أم المثنى[/B][/COLOR][/FONT][/CENTER]
[CENTER][bimg]http://up8.up-images.com/up//uploads/images/images-085e7ac6c0.jpg[/bimg][/CENTER]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة روان محمد يوسف مشاهدة المشاركة[align=center]
سيد البيان
يوسف أبو سالم
أشد ما يلفت الأنظار للقصيدة
هو طربيتها الفاتنة الساحرة
وهذا الغناء الراقص على أوتار نغماتها المحكمة
قصيدة ملئت بالإيقاع الداخلي الفني المبتكر
وقد زاد من فتنتها الموسيقية
هذه المتلازمة (أحبك والله أعلم)
ارتكزت على ميمها الساكنة في آخرها
لتعطي نغم غنة خفيف رشيق
أولى أن يغنى وتشدو به العصافير
وعلّمتُها كيفَ يَخْفِقُ قـلبي
وكيفَ يَمُـوجُ ولا يتعلّـمْ
رغم أنني قرأت هذه القصيدة قبل هذه المرة
إلا أنني لا أجدني أتوقف أكثر إلا عند هذا البيت
إيحاء أن الحب ينبع من القلب ولا يحتاج الشعور المرهف إلى تعلمه
لأنه لا يريد أن يتعلم كيف يسكن أبدا
إنما حياته أن يموج مع الحب حيث هدر وتمايل وخفق
هكذا حال الشعور المرهف الحقيقي
شاعرنا الفنان
احترامي لقلمك المبدع
[/align]الأديبة روان محمد
صباح الندى
حين أقرأ مشاركاتك في قصائدي
أجدني أقرأها عادة مرتين
الأولى ...للإستمتاع بنغم قراءة روان وطلاوته
والثانية ...للتجلي مع تفكيك روان للقصيدة أو جزء منها
وبعد ذلك الغوص لسبر أغوار أسرارها وما كمن فيها
من جماليات ونقرات إيقاع تهتم روان على الدوام
أن تعزف لحن هذا الإيقاع في كل قراءة
وفي كل مرة أجدني مبهورا
بتلك الرشاقة والرهافة التي تتقافز بها بين الحروف
وفي أعماق الصور
أديبتنا روان
تكتمل القصائد بقراءتك
تعليق
تعليق