انتهيت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم

    الغالي جوتيار

    طالما كان هناك انتهاء من امر فهنا ستكون النتيجة

    بغض النظر عن النتيجة ما هي هل سلبية ام ايجابية

    المهم لديا نتيجة يجب ان نتعامل معها وفق هذه المعطيات

    موفق اخي في هذا النص العذب

    مودتي وتقديري لك

    تشكرات


    العزيز علي ......
    شكرا لهذه الوقفة المتأملة / والتي بلاشك نابعة من ادراك ووعي لماهية النهاية ...........

    دمت بخير
    محبتي لك
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • مراد الساعي
    رد
    أخي المفضال الشاعر المبدع الراقي// جوتيار

    حلقتُ مع هذه المعزوفة الفكرية الراقية
    وحرفك المتقن بديعياً وتعبيرياً

    فكنتَ كما أنتَ دوماً

    رائداً للحرف والفكر والإبداع



    تحيتي وتقديري واحترامي



    مراد الساعي

    اترك تعليق:


  • محمد سمير السحار
    رد
    صديقي الرائع جو
    نصّكَ الرائع الممتلئ بالصور الفنية الجميلة أعاد إلى ذاكرتي هذا العنوان
    فات الميعاد
    رائع جو رائع
    مع خالص تقديري ومحبتي
    أخوك
    محمد سمير السحار

    اترك تعليق:


  • على جاسم
    رد
    السلام عليكم

    الغالي جوتيار

    طالما كان هناك انتهاء من امر فهنا ستكون النتيجة

    بغض النظر عن النتيجة ما هي هل سلبية ام ايجابية

    المهم لديا نتيجة يجب ان نتعامل معها وفق هذه المعطيات

    موفق اخي في هذا النص العذب

    مودتي وتقديري لك

    تشكرات

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    عمرو ....

    العفن له امتداد تاريخي / فذاك اللعفن خلف هذه الغيمة ...............

    دمت بخير
    محبتي لك
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • عمرو عبدالرؤوف
    رد
    حين انتيهت...
    كانت هي تتأمل انبعاثي..
    والسماء كانت تزداد غيماً..!



    نهاية الوطن الذى انتهى مرتين

    يقولون ان رائحة العفن كانت افضل بكثير من غيم السماء الان !!!

    محبتى وتقديرى ايها الرائع
    الرائع حقا

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    [align=center]الصديقي.........

    شكرا لمرورك العبق

    دمت بخير ومحبة


    جوتيار[/align]

    اترك تعليق:


  • عمر الصديقي
    رد
    جميل جدا

    الروعة .......كما تعهدناك دائما.....

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المصالحة المبدع.........
    شكرا لك حضورك..وشكرا لك مرورك على صغحتي......وكلماتك الرقيقة

    محبتي لك
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    العزيزة رشيدة.........
    لحضورك بهاء واريج الورد...
    كلماتك دائما تاتي وكانها من الروح للروح

    فدمت بهذا النقاء والالق

    محبتي لك
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المبدع العاني............
    شكرا لك مرورك الكريم...وشكرا لكلماتك الرائعة دائما وابدا

    محبتي لك
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • عبدالله مصالحة
    رد
    [align=center]رائع اخي الفاضل جوتيار تمر

    حين إنتهيت خلّفت رموز إبداع تنضح بزهو تعبيريّ ..,!

    جلّ الود
    [/align]

    اترك تعليق:


  • رشيدة فقري
    رد
    الغالي جو تيار تمر
    حين دخلت حقولك العبقة
    باريج النرجس البري مع بداية النص
    تهيات للحظات من السكينة والدعة
    ولكن يا عزيزي ما كدت اغوص فيه
    حتى وجدتني اتقلب بين مشاعر متناقضة
    عرفت كيف تصفها بحنكة متمرس
    ووجدتني اتوه في دروبك المعتمة
    المس نزفك واتابع كل خفقك
    واقول لله درك يا جوتيار انك مبدع
    لك الود والتقدير
    اختك رشيدة فقري

    اترك تعليق:


  • عادل العاني
    رد
    جو

    وأنا أراك لم تنته ...

    بل هي البداية المشرقة.


    تقبل تحياتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة abdullah kurraz مشاهدة المشاركة
    الغالي/ جوتيار تمر

    إليك قراءة تحوم في فضاء نصك الأسمى


    [align=center]اشتباكات الشكل و المفردة والدلالة: قراءة تفكيكية[/align]

    [align=center]"انتهيت"[/align]

    [align=right]وبهذه المفردة يضع الشاعر دلالة على نهاية شيء قد بدأه وتجربة ذاتية خاضها وتجلت معالمها ونتائجها أو إرهاصاتها التي سيأتي النص بتفاصيلها، فشكلياً و تفكيكياً، أتت اللفظة معبرة عن مضمون البداية كمعاكس موضوعي للنهاية التي خلص إليها.
    وما يأتي يكثف من طبيعة التجربة باجترار صور أو تصويرات مباشرة ولكنها تحمل مدلولات ذات قيمة معنوية توحي بقدرة الشاعر على التعبير بأقل الألفاظ للبوح بالكثير من الرؤى والأفكار. فمثلاً، نقرأ:
    كانت حقول النرجس تعبق
    بطيب روائحها..
    من هذه الزاوية لبداية اللوحة المتفجرة بعد الانتهاء يستحضر الشاعر حقول النرجس وليس حقلاً واحداً لأن الرؤية لديه معمولة في أكثر من مكان له أثره في ذات الشاعر جرّاء تلك التجربة الشعورية، واستحضار النرجس كنبات وردي له أيضاً قيمته الدلالية والمتمثلة في اللون الأصفر المحبّب والشكل الواقف كالسنابل الخضراء والمعنى الدال على الجمال والتباهي والتأمل و التغزل، وخاصةً أنها تطيّبها روائح ممزوجة من الورد المكدّس في التجربة الشعورية وطقوسها وإرهاصاتها، وهنا تتمثل صورة جمالية وحسية في حاسة الشم، لما لها من أثر طيب على المزاج الإنساني وذائقته الروحية والذهنية، وهو ما يرتاح إليه وله الشاعر في ذاته التي انتهت توّاً من تجربة يبدو أنها مكثفة و قصيرة الأمد و تأتي كالبرقية المشفوعة بالروائح المعطرة.
    ثم تداعى صور تشتبك مع الأولى و كأنها تخرج من رحم الطبيعة التي أنجبت الصور نفسها الأولى لتحيلنا إلى مجموعة أخرى طبيعةٍ أكثر اشتعالاً وتتمثل في الينابيع التي تعج بأماني الشاعر أو قناعه، ما يبعث على رسم صورة تفاؤلية ومتأملة في نجاح التجربة وتحقيق مرادها لدى الذات الشاعرة، والتي يبدو أنها آثرت أن تلبس الحلة الرومانسية ذاتها التي ارتداها رواد الرومانسية عرباً و عجماً، والتي بدورها أيضاً تشتغل على تقنية الشخصنة أو التشخيص لأشياء جامدة أو جماد وتجعلها تتحرك وتتأنسن على ما فيها من دلالات جمالية، وعلى بديع الخالق أيضاً وبطريقة تأملية ترقى لخطاب النص الصوفي:
    والينابيع ترفل بالأماني
    لثلوج لاحت لها في الأفق ،
    ثم تأخذنا العين الشاعرة إلى بؤر جمالية – هكذا يريد الشاعر – نحسبها تضيف معنى أعمق وتعزز ما ذهبت إليه الصور السابقة، حيث الأزقة تحولت إلى شخص يبحث عن ذاته التي يبدو تائهة في أروقة الأزقة ذاتها – أو أروقة النص المتفرعة من بديع التعبير وخيال الشاعر الأكثر نضجاً، خاصةً وأنها تبحث ‘ن "أشعةٍ" تحتوي بلسماً سحرياً واستشفائياً مما اعترى الأزقة من عبث العابثين و التائهين:
    والأزقة كانت تبحث عن بعض أشعةٍ
    كي تقتل رائحة العفن التي لا تغادرها
    هنا تكمن قسوة التعامل مع ما يعكر صفو الذات الشاعرة بتوظيف لفظة "تقتل"، بدل تمحو أو تطهر أو تبدد، ما يدل على عنف مستحسن مع أعداء الطبيعة وجمالها و أشيائها.
    ثم ننتقل تحت مجهر النص التعبيري إلى متاهات أخرى ولكنها هذه المرة نراها تبحث عن "ذاتها" التي هي أيضاً تائهة في مكان آخر، وهذا التصوير يعني إزاحة الصور الأولى باستحضار صور جديدة موظفة بما يخدم فكرة النص و أغراضه:
    كانت الطرقات تائهة ...
    تبحث فزعة عن ذاتها ،
    وتستجمع غبارها المتناثر لتدسها
    في جراحها..عله يدمل بعضها –
    وهنا تقابلنا في اللوحة ذاتها صورة الجراح التي يجب أن يعالجها الشاعر قبل "الطبيب،" وهي هنا تحمل دلالةً على الاستشفاء الذاتي والتخلص من معاناة تجربة فيها قفزات وهفوات، فيها نجاح وإخفاق:
    حين انتيهت...
    كانت هي تتأمل انبعاثي..
    والسماء كانت تزداد غيماً..!
    على ما تحمله صورة الغيمات المسافرة في السماء من معنى قرب تحقيق الغاية والهدف في إعادة روح التفاؤل للذات الشاعرة بعد ما اعتراها من تبدل أو تحوّل بفعل العفن والغبار و الجراح والتيه أو الضياع، الذي يمكن أن يكون ضياعاً نفسياً أو معنوياً أو روحياً وليس فقط بالجسد. وهي أيضاً تمنح النص جمالاً وصفياً حيث الغيم رمز أسطوري يبشر بالخير و إعادة البعث و الإحياء...
    [/align]

    تحياتي يا سيد النرجس البري

    د. عبدالله حسين كراز
    أستاذ الأدب الإنجليزي الحديث والنقد المقارن المساعد
    [align=center]

    دكتور الكراز..

    قرأة لما وراء الحرف..وتفكيك اسطوري للكلمة..وانبعاث جديد للروح للقصيدة..الرؤية جاءت بالغة المعالم..وواضحة..والانصهار الروحي الوجداني بالعقلي كان موضع النص..وهنا جاءت قرأتك تغبر الاسبار..وتخرج المكنون وتفضح الاتي والمكتوم...اعجبتني الرؤية جدا..واعجبتني القرأة هذه وكأني بك تعايشت النص ومن ثم كتبت وكأني بك تقمصت الشاعر فكتبت..وكأني بك رائع يوم خلقت..بل انك لكذلك.

    دمت بخير
    تقبل خالص مودتي واحترامي
    جوتيار[/align]

    اترك تعليق:

يعمل...
X