انتهيت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أمال الرحماوي مشاهدة المشاركة
    العزيز جوتيار


    تعنون النص انتهيت... حين نظنها حين انتهيت...
    ثم تنبعث من هاته النهاية
    هكذا حضورك دوما مباغت البهاء
    بك تأمل القصيدة

    كل الود
    الرائعة آمال:
    كذا هي النهايات دائما تعلن وراءها بدايات آتية لامحال
    شكراً على حضورك البهي
    محبتي
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
    تصيب الحروف في مقتل
    هيت له هذا الذي تعلقه تميمة !!

    تقديري لحرفك الرائع أخي الشاعر الناقد الكريم
    ودي وتقديري لك ولحرفك الممتع البديع
    الراقية نجلاء:
    مرور عبق بروح ندية
    ورؤيا نابعة من صميم الحرف وحراكه

    محبتي لك وشكري
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسناء الزياني مشاهدة المشاركة
    [align=center]استاذ جو تيار
    كانت البداية من حيث انتهيت
    النهاية بحد ذاتها بداية
    رائع هذا التناقض و عذبة هي حروفك

    لك مني كل التقدير و الاحترام[/align]
    المبدعة حسناء:
    رائع هذا المرور
    وهذه الوقفة المتأنية
    شكرا لحضورك المميز
    محبتي
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • أمال الرحماوي
    رد
    العزيز جوتيار


    تعنون النص انتهيت... حين نظنها حين انتهيت...
    ثم تنبعث من هاته النهاية
    هكذا حضورك دوما مباغت البهاء
    بك تأمل القصيدة

    كل الود

    اترك تعليق:


  • نجلاء الرسول
    رد
    تصيب الحروف في مقتل
    هيت له هذا الذي تعلقه تميمة !!

    تقديري لحرفك الرائع أخي الشاعر الناقد الكريم
    ودي وتقديري لك ولحرفك الممتع البديع

    اترك تعليق:


  • حسناء الزياني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
    [align=right]انتهيت

    حين انتهيت..
    كانت حقول النرجس تعبق
    بطيب روائحها..
    والينابيع ترفل بالأماني
    لثلوج لاحت لها في الأفق ،
    والأزقة كانت تبحث عن بعض أشعةٍ
    كي تقتل رائحة العفن التي لا تغادرها
    كانت الطرقات تائهة ...
    تبحث فزعة عن ذاتها ،
    وتستجمع غبارها المتناثر لتدسها
    في جراحها..عله يدمل بعضها
    حين انتيهت...
    كانت هي تتأمل انبعاثي..
    والسماء كانت تزداد غيماً..!


    11-1-2007[/align]
    [align=center]استاذ جو تيار
    كانت البداية من حيث انتهيت
    النهاية بحد ذاتها بداية
    رائع هذا التناقض و عذبة هي حروفك

    لك مني كل التقدير و الاحترام[/align]

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسماء مطر مشاهدة المشاركة
    النرجس الذي لا يذبل لن ينتهي...
    هناك في عمق الجمال..تنهض الفلسفة لتبدأ جو التراقص على وقع تانغو المطر...



    الشاعر الراقي جدا جوتيار...

    قصيدتك مليئة باحاسيس فوق الرقة...لكنها تدخل قسوة المتاهة لتبحث عن شفق للبدء...


    سعدت بالقراءة لك...
    دمت جميلا...


    كل الاحترام.

    العزيزة اسماء.......
    مرورك مطر هطل على الكلمة ففاح منه عبق الزهر.......
    شكرا لك
    محبتي
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • أسماء مطر
    رد
    النرجس الذي لا يذبل لن ينتهي...
    هناك في عمق الجمال..تنهض الفلسفة لتبدأ جو التراقص على وقع تانغو المطر...



    الشاعر الراقي جدا جوتيار...

    قصيدتك مليئة باحاسيس فوق الرقة...لكنها تدخل قسوة المتاهة لتبحث عن شفق للبدء...


    سعدت بالقراءة لك...
    دمت جميلا...


    كل الاحترام.

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زهار محمد مشاهدة المشاركة
    الأخ جوتيار
    نص بديع مفعم بالأحاسيس
    رائع ما كتبت يا مبدع

    زهــــــــار

    شكرا لهذا المرور العبق الشفيف

    تقديري ومحبتي
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عمر الصديقي مشاهدة المشاركة
    salut jotiar
    اهلا بك ايها العزيز
    سلاو
    محبتي
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • زهار محمد
    رد
    الأخ جوتيار
    نص بديع مفعم بالأحاسيس
    رائع ما كتبت يا مبدع

    اترك تعليق:


  • عمر الصديقي
    رد
    salut jotiar

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عفت عزيز مشاهدة المشاركة
    [frame="8 70"]الشاعر عميق الفكر جوتيار تمر

    اتأمل هنا فكرك العميق

    اتأمل واتنفس بهدوء والملم افكاري

    اين البداية واين النهاية

    البداية النرجس وضوعه الجميل وانا احب اي شيء يتعلق بالنرجس وأن كانت البديه آتيه من النهايه اولا فبدأت بالنرجس بعطر جديد يمحو ماسبق

    والنهاية هي الانتهاء من الشيء كأنه لم يكن

    قضيت علي الذكري وكانت برائحة العفن لتؤكد لنفسك انك انتهيت

    اه من عمق فكرك وتركيزه متميز انت ..

    تحيه من القلب لفكرك الباسق ولخاطرتك العنيفه جدا في تأكيدها

    عفــــــ عزيزـــــــــــــــــــــــــــت
    [/frame]

    العزيزة عفت...
    مرور متامل يستحق الاحترام ، ورؤية عميقة تستحق التقدير ، ووقفة رائعة تستحق الاشادة ، شكرا لك بهاء حضورك ونقاء كلماتك وروعة فكرك..
    محبتي
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عثمان علوشي مشاهدة المشاركة
    [align=center]المبدع جوتيار تمر،
    قد أكون قرأت هذا النص أكثر من أربع مرات
    لم أستطع إيجاد تعبير عن هذا الحس الشعري الشاعري الجميل
    "قد تكون النهاية بداية صديقي.. رغم تلبد السماء بالغيوم...!!!
    تحياتي
    عثمان[/align]

    العلوشي الجميل..
    شكرا لرهافة حسك انت هنا ايها العزيز...
    ودم بالف خير
    محبتي لك
    جوتيار

    اترك تعليق:


  • جوتيار تمر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة هيام مصطفى قبلان مشاهدة المشاركة
    الشاعر المتجدد دائما جوتيار : تحايا
    ( انتهيت )
    عنوان بمفردة واحدة تجمع عدة دلالات فمفهوم الأنتهاء الزمني
    للأنسان هو قدري ومحتّم وغير قابل للتأجيل , لكننا هنا بصدد نهاية
    لبداية جديدة وحالة بعث , هذا التأرجح بين حالتين من نهاية
    عبقت برائحة النرجس وهي في أوج احتضارها وبين بداية جديدة
    لحياة أجمل , تقف نفس شاعرنا حيرى تائهة فزعة بمدلول
    استعمله الشاعر وهو " الطرقات التائهة , الفزعة والتي تبحث
    عن ذاتها " هنا نجد الشاعر يتواصل مع ذاته الأخرى المتعاطفة معه
    والتي من الممكن ان تستجمع الغبار المتناثر لتدسه في الجرح
    علّه يستطيع ان يدمل بعضه .
    استحضر الشاعر الطبيعة والأماكن ( حقول النرجس , الينابيع ,
    الثلوج , أشعة الشمس , رائحة العفن ورائحة النرجس , الغبار ,
    السماء , الغيوم , ) استحضار الطبيعة في البعث هو عملية
    ولادة وهي حاجة في نفس الشاعر للعودة لتجربة كانت
    قصيرة وبالنسبة له انتهت ولكن ذاته العاطفة تستنكر
    عملية الأنتهاء لتبدأ من جديد ,( كانت هي تتأمل انبعاثي
    والسماء كانت تزداد غيما )
    وكأني بالشاعر يستجمع كل قواه ليمزج بي همين
    الواحد منهم وليد الآخر الهم الذاتي وهم الوطن
    " كالفارس المظفر , يسابق الغيم والريح والأجل المقدّر"
    عندها تشترك الأماكن في لحظات الوداع كي تستعد
    لليلة الزفاف .
    جميل ما تكتبه هنا يا جوتيار فيه من العمق ومن الشفافية
    ومن الرفض حتى في لحظات النهاية كانت السماء تحضّر
    نفسها لتروي الوطن برائحة المطر
    ما أقرأ في هذا النص ابداع وتجديد في فكرة ( النهاية تلد بداية )
    شكرا لأنك جعلتني افهم ذاتي كما فهمتك
    مني مع الود : هيام
    هيــــــــــــام العبقة...
    لكل مرور لك عبق خاص ، لانك ايضا تتجددين فيها ، من حيث قراءتك الواعية ، وتصوراتك العميقة ، وغوصك الجميل في المعاني ، وهذا لعمري البنية الاساسية الناقدة للاديب الواعي المتفرد في سماء النقد الجميل ، اهلا بك ايتها العزيزة في صفحتي هذه ، وشكرا لعمق رؤيتك وجمالها.

    محبتي
    جوتيار

    اترك تعليق:

يعمل...
X