الأستاذ الشاعر محمد دويدري
ألف تحية لإبداعك الجميل
تحياتي

تكامل في القصيدة بين الصورة واللغة والتركيب وجمع ابعاد الشعر بأدوات ذكية
وبطريقة ابداعية راقية
انسياب وجمال متأنق وروعة ساحرة في التعبير

تفاصيل صغيرة وكبيرة نمت وطفت وراجت وظهرت بثوب متألق
ابداع حقيقي وجمال متحكم بروح الشعر ونبضه

تحياتى البيضاء
نص شعرى جميل يستحق القراءة والتأمل فى جماله وروعته ، ربما لى بضعة ملاحظات صغيرة

-من أين أحرّك أشرعتي

والمرفأ خالٍ

هنا فى هذا الصورة أجد العلاقة الذهنية ربما لا تتناغم مع الصورة التى يحملها السياق عندما يكون المرفأ خال لا تكون هناك مشكلة عقلا فى تحريك الأشرعة بل ربما كان خلو المرفأ معينا على الحركة كما أن ما جاء بعدها من سياق " نبع الأحزان " ربما لم يقدم تفسيرا ذهنيا كافيا ينبنى عليه التفاعل الجمالى مع الصورة ، والصورة الشعرية فى النهاية ليست إلا التفاصيل الدقيقة التى تشكلها وتصوغها شفيفة سلسة للتلقى

- ( والنور ملامح إنسان ) هذه الصورة الشعرية أجدها صورة فريدة فى الشعر العربى ليس فقط لجموح خيالها ولكن لإنسايتها البليغة

- هناك بنية موسيقية طروب عرف النص كيف يبث على رفيف أجنحتها تجربته العذبة

- ربما أجد الختام كان محتاجا شيئا من التوهج ليتناغم مع أجواء مقطع المفتتح التى جاءت باهرة خلابة

الشاعر الجميل محمد الصاوى السيد حسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألا ترى معي أنّ الإنسان يبقى بحاجة إلى من يعضده ويرشده، وأنّ مرفأ الحياة إن خلا من الأنس بات نالهة على رحبه....؟!
وفي هذه المتاهة؛ هل ثمّة مرشد يبحث عنه التائه أف ضل من ملامح إنسان....؟
أحترم وجهة نظرك وأقدّرها
دمت مبدعاً في العطاء والاستقراء
شاعر

شكراً من كل قلبي لرقة كلماتك وتألق حضورك الجميل
محبتي وتقديري