حـــــــب في وسط الشـــارع /مها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم مكي سليم
    عضو الملتقى
    • 22-05-2009
    • 77

    #16
    لماذا الآن

    [frame="13 98"][align=right]أشعر بالاختناق لأن القصة توقفت ههنا
    وهو ماذا فعل؟ ماذا قال ؟ بماذا رد؟
    لماذا سمح لها بان تسبقه للاعتراف بذاك الحنين لقول أصعب جملة يمكن للمراة أن تقولها لرجل أحبته وهي تعلم أنها ليست له
    ربما لم تقلها من قبل
    ربما قالتها صمتا
    ايماءا
    دلالا
    ربما كانت تستمتع بان يقولها هو أكثر فتمتنع عنها كي تسمعها منه أكثر

    ربي ما أوجعَ الحب حين يتركك وحيدا
    ما أعمقه حين لا يموت فيك
    ما أألمه حين يرميك على أعتابه مجددا بعد فوات الأوان
    بعد أن تعتقد أنك بدأت تنسى
    بدأت تتعود على طعم الحرمان

    لماذا عُدت
    أين كنت؟
    لماذا تركتني
    لماذا لا تزال تحبني
    أزهقتَ صبري
    حبيبتي ... لماذا أنا؟ ... لماذا الآن؟

    مها ... تفوقتِ عليْ بهذا النص
    خربتْ صبري تلك المشاعر
    تبعثرت جملي .. وتبددت دمعتي في مقلة الصمت
    وصرختُ في الوقت الذي أقسمت فيه على المضي إلى الخلف دون ان أقول شيئا ...

    شكرا لك
    [/align][/frame]
    [CENTER][URL="http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=47435"][SIZE=4][COLOR=indigo]مراكب سكرية للحب : فراغــاتكِ بقلبـي ...[/COLOR][/SIZE][/URL][SIZE=4][COLOR=indigo] ‏[/COLOR][/SIZE][/CENTER]
    [align=center][SIZE=3][COLOR=navy][B]إذا أردت أن تبقى حيا بعد أن تموت .. فاكتب شيا يستحق أن يـُـقرأ .. أو افعل شيئا يستحق أن يـُـكتـَـب عليه.[/B][/COLOR][/SIZE][/align]

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة
      الزميلة المبدعة مها راجح...
      ما أحوجنا إلى المشاعر الرقيقة التي غالباً ما تسربت من بين أيدينا لتدهسها أقدام الواقع بكل مرارتهِ...
      كأنّكِ نسجتِ من مشاعرنا كلمات لقصتكِ الرقيقة لتلهبين بها قلوبنا الصدئة...
      لمحةُُ عاشها كل منا في ماضي أيّامه...
      لكن كثيراً منّا قد فقد الإمساك بطرفِ الخيط الموصل لها إلى الأبد...
      كم تمنينا أن تعود لنا بكل حرارتها...
      تحية من يمّ القلبِ إلى مبدعةٍ تعرف لغة القلوبِ...
      دمتِ مبدعة حتى نتنشق أزهاركِ دائماً....
      الاستاذ الفاضل ايهاب فاروق حسني
      احترم كثيرا رأيك واطلالتك الندية والجميلة على نصي المتواضع
      لك مني جزيل الشكر على هذا التواصل الكريم
      تحية عطرة
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • مها راجح
        حرف عميق من فم الصمت
        • 22-10-2008
        • 10970

        #18
        ربيع الكل
        الاستاذ الكبير ربيع عقب الباب
        حضورك جميل كجمال تعليقك الهاديء المليء بالطيبة والمشبع بالحنان
        شكرا لك استاذي
        وهج عطاءك ينير دروبنا
        تحيتي ومودتي
        رحمك الله يا أمي الغالية

        تعليق

        • مصلح أبو حسنين
          عضو أساسي
          • 14-06-2008
          • 1187

          #19
          متعة في إبداع منقطع النظير

          تحياتي
          [align=center][SIGPIC][/SIGPIC][SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]هذا أنا . . سرقت شبابي غربتي[/COLOR][/FONT][/SIZE]
          [SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]وتنكـرت لي . . أعـين ٌ وبيــوتُ[/COLOR][/FONT][/SIZE]
          [SIZE=4][FONT=Arial][COLOR=#0000ff]* *[/COLOR][/FONT][/SIZE][/align]

          زورونا على هذا الرابط
          [URL]http://almoslih.net[/URL]

          تعليق

          • مها راجح
            حرف عميق من فم الصمت
            • 22-10-2008
            • 10970

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
            الزميلة القديرة

            المبدعة

            مها راجح

            نص يصرخ في وجه اليأس

            كسر ساقه و حطم خيالاته التى تطاردنا

            عندما يضيع الحب تكون فرصة اليأس

            و في اللقاء و البوح تكون النصرة و الحياة

            نعم الحياة هى الحب و هى اللقاء

            رومانسية هادئة و رقيقة

            فاضت بذكريات كان بطلها القسمة و النصيب ..

            لكنه الحب مازال !!!

            تحياتي لنصك الرائع

            زميلي الفاضل محمد سلطان
            كم أحب قراءة (الزميلة مها)
            تشعرني بالأخوة الصادقة بيننا جميعا
            مرورك عذب ورأيك جميل كجمال روحك النقية
            تحيتي ومودتي زميلي القاص محمد
            شكرا لك
            رحمك الله يا أمي الغالية

            تعليق

            • مها راجح
              حرف عميق من فم الصمت
              • 22-10-2008
              • 10970

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد الطيب يوسف مشاهدة المشاركة
              [align=right]بسيطة ... أنيقة ... عميقة

              حركت بركة الماء الساكن الذي بداخلي .. ابتسمت رغماً عني .. يا لتلك الأحاديث التي تكفي لاشعال الدفء في القطب الشمالي
              (مازلت أحبك)

              لما قيدتها بالأقواس وحددتها بالنقطة كان حفي بها أن تسمو في افق بلا قيود أو حدود فنحن نحتاج لأن نتنفس الحب .. نرتشفه مع شاي الصباح .. نعجنه مع خبزنا لا أن نضعه بين قوسين ضيقين صغيرين

              شكراً للنص الممتع الجميل تتقدمين بخطي واسعة واثقة يا مها

              اتمني أن اري لك كتاباً في أرفف المكتبات[/align]
              استاذي القدير محمد الطيب يوسف

              جميل لما أحدثته الأقصوصة المتواضعة لك من أحاسيس
              شكرا لتشجيعك المستمر هنا وهناك سيدي الفاضل
              وتحية لمشاعرك الطيبة بطيبة قلبك الأخضر
              ود و تقدير
              رحمك الله يا أمي الغالية

              تعليق

              • مها راجح
                حرف عميق من فم الصمت
                • 22-10-2008
                • 10970

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سليم مكي سليم مشاهدة المشاركة
                [frame="13 98"][align=right]أشعر بالاختناق لأن القصة توقفت ههنا
                وهو ماذا فعل؟ ماذا قال ؟ بماذا رد؟
                لماذا سمح لها بان تسبقه للاعتراف بذاك الحنين لقول أصعب جملة يمكن للمراة أن تقولها لرجل أحبته وهي تعلم أنها ليست له
                ربما لم تقلها من قبل
                ربما قالتها صمتا
                ايماءا
                دلالا
                ربما كانت تستمتع بان يقولها هو أكثر فتمتنع عنها كي تسمعها منه أكثر

                ربي ما أوجعَ الحب حين يتركك وحيدا
                ما أعمقه حين لا يموت فيك
                ما أألمه حين يرميك على أعتابه مجددا بعد فوات الأوان
                بعد أن تعتقد أنك بدأت تنسى
                بدأت تتعود على طعم الحرمان

                لماذا عُدت
                أين كنت؟
                لماذا تركتني
                لماذا لا تزال تحبني
                أزهقتَ صبري
                حبيبتي ... لماذا أنا؟ ... لماذا الآن؟

                مها ... تفوقتِ عليْ بهذا النص
                خربتْ صبري تلك المشاعر
                تبعثرت جملي .. وتبددت دمعتي في مقلة الصمت
                وصرختُ في الوقت الذي أقسمت فيه على المضي إلى الخلف دون ان أقول شيئا ...

                شكرا لك
                [/align][/frame]

                الأديب الرائع سليم مكي سليم
                لله ما أسعدني حين قرأت اسمك مذيلا لنصي
                لا عدمت هذا المرور
                شكرا لهذا التعليق الشفيف والهاديء العميق
                حرارة الكتابة تسري بأصابعك ..وأيضا تعليقك الذي زادني أملا جميلاتحية لتواضعك وقراءة نصي هذا
                وتحية بحجم الكون لأنه نال جزء من استحسانك
                دمت بخير سيدي
                رحمك الله يا أمي الغالية

                تعليق

                • مها راجح
                  حرف عميق من فم الصمت
                  • 22-10-2008
                  • 10970

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصلح أبو حسنين مشاهدة المشاركة
                  متعة في إبداع منقطع النظير

                  تحياتي
                  الاستاذ المبدع مصلح أبو حسنين
                  شكرا لحضورك وتعليقك الطيب
                  تحية بحجم الكون
                  رحمك الله يا أمي الغالية

                  تعليق

                  • د.مازن صافي
                    أديب وكاتب
                    • 09-12-2007
                    • 4468

                    #24
                    [align=center]الأخت الكريمة : مها راجح

                    يبدو أن تواردا في الخواطر قد حدث بيننا .. ولربما سيناريو القصة هنا لا يختلف عن سيناريو انتاجي الأدبي " التالي " .. لربما الاختلاف في المكان والنهاية ..

                    نصي الأدبي :

                    هبطت الى الأرض الحبيبة ،وتقدم شخصان نحوي وحيياني بإحترام
                    وعنئذ اكتشفت أن السيدة التي ترافق أحدهما قد مرت في ذاكرتي يوم ما ،وقد تكلفت بمنحي كوبا من عصير أعشقه ، هناك تأكدت أن ذكرياتي لم تخون الزمان ،وكانت صدمة أن تلك السيدة
                    حبيبتي الأولى ..؟؟!!
                    حبيبتي الأولى يوم كنا جارين عاشقين وتناثرت بيننا الأيام وابتعد المكان والجسد و بقيت الذاكرة كانت حبيبتي الأولى .. كان الوضع كله محرجا ، غير أن السعادة الغامرة بوقوفي أمامها جعلتني أتسامى عن أي تفكير آخر فلقد احببتها في طفولتي ومراهقتي الأولى
                    وبكل مآسي الدمار الذي حلَّ " بنا " في ساعات حرب همجية ..؟!

                    لقد كان وجودها في عمق عيناي إحدى منات الله عليّ وأنا في غربة عن تلك السيدة التي كانت قبل قليل زوجتي ،ورحلت الى الموت سريعا .. وما بين الغربة والموت ولدت المشاعر .. وبينما كنا في حديث لطيف ولبق وودود .. كان يناديها ..يا ليلى .. فادي على وشك القدوم .. جهزي له جواز سفره لنسافر بعد قليل ..

                    غربة جديدة لها .. غربة جديدة لي .. وجديدة الان .. وسافرت ليلى وحيدة دوني وبقيت وليلي رفيقان الى الأبد ..؟؟!!

                    وبقيت وحيدا .. !!!


                    هذه القصة القصيرة كانت بعنوان : وبقيت وحيدا .. !!!
                    ونشرت في مايو2009 في كثير من المواقع الأدبية ..
                    [/align]
                    مجموعتي الادبية على الفيسبوك

                    ( نسمات الحروف النثرية )

                    http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf

                    أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم

                    تعليق

                    • م. زياد صيدم
                      كاتب وقاص
                      • 16-05-2007
                      • 3505

                      #25
                      ** الراقية والزميلة مها.........

                      باعتقادى ان فى الافق حب قديم سيعود بقوة ليمحو سنوات من الضياع ...
                      عسى ان يعوض سنوات من الحرمان لكلاهما .

                      تحايا بعبق الريحان.............
                      أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                      http://zsaidam.maktoobblog.com

                      تعليق

                      • مها راجح
                        حرف عميق من فم الصمت
                        • 22-10-2008
                        • 10970

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
                        [align=center]الأخت الكريمة : مها راجح

                        يبدو أن تواردا في الخواطر قد حدث بيننا .. ولربما سيناريو القصة هنا لا يختلف عن سيناريو انتاجي الأدبي " التالي " .. لربما الاختلاف في المكان والنهاية ..

                        نصي الأدبي :

                        هبطت الى الأرض الحبيبة ،وتقدم شخصان نحوي وحيياني بإحترام
                        وعنئذ اكتشفت أن السيدة التي ترافق أحدهما قد مرت في ذاكرتي يوم ما ،وقد تكلفت بمنحي كوبا من عصير أعشقه ، هناك تأكدت أن ذكرياتي لم تخون الزمان ،وكانت صدمة أن تلك السيدة
                        حبيبتي الأولى ..؟؟!!
                        حبيبتي الأولى يوم كنا جارين عاشقين وتناثرت بيننا الأيام وابتعد المكان والجسد و بقيت الذاكرة كانت حبيبتي الأولى .. كان الوضع كله محرجا ، غير أن السعادة الغامرة بوقوفي أمامها جعلتني أتسامى عن أي تفكير آخر فلقد احببتها في طفولتي ومراهقتي الأولى
                        وبكل مآسي الدمار الذي حلَّ " بنا " في ساعات حرب همجية ..؟!

                        لقد كان وجودها في عمق عيناي إحدى منات الله عليّ وأنا في غربة عن تلك السيدة التي كانت قبل قليل زوجتي ،ورحلت الى الموت سريعا .. وما بين الغربة والموت ولدت المشاعر .. وبينما كنا في حديث لطيف ولبق وودود .. كان يناديها ..يا ليلى .. فادي على وشك القدوم .. جهزي له جواز سفره لنسافر بعد قليل ..

                        غربة جديدة لها .. غربة جديدة لي .. وجديدة الان .. وسافرت ليلى وحيدة دوني وبقيت وليلي رفيقان الى الأبد ..؟؟!!

                        وبقيت وحيدا .. !!!


                        هذه القصة القصيرة كانت بعنوان : وبقيت وحيدا .. !!!
                        ونشرت في مايو2009 في كثير من المواقع الأدبية ..
                        [/align]

                        الدكتور والكاتب مازن أبو يزن
                        هو الإحساس الجميل بعينه..لهذا الحب الجميل والطاهر
                        نعم سيدي أحسست بما كتبت في قصتك
                        شكرا سيدي الفاضل على قراءتك
                        وترك بصمتك هنا
                        شكرا وبفخرأتشرف بحضورك الراق
                        تحيتي ومودتي
                        رحمك الله يا أمي الغالية

                        تعليق

                        • إيمان عامر
                          أديب وكاتب
                          • 03-05-2008
                          • 1087

                          #27
                          [align=center]
                          الأخت الرقيقة مها راجح

                          جميل جدا أحاسيس الحب بعد طول اغتراب

                          لمسات حنان منك ونهاية سعيدة لينتصر الحب

                          دام قلمك متألق

                          لك محباتي وأرق تحياتي


                          إيمان[/align]
                          "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                          تعليق

                          • مها راجح
                            حرف عميق من فم الصمت
                            • 22-10-2008
                            • 10970

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                            ** الراقية والزميلة مها.........

                            باعتقادى ان فى الافق حب قديم سيعود بقوة ليمحو سنوات من الضياع ...
                            عسى ان يعوض سنوات من الحرمان لكلاهما .

                            تحايا بعبق الريحان.............



                            الكاتب الأستاذ زياد صيدم

                            نصي بلا رأيك فيه ..اعتبره ناقصا
                            مداخلتك صائبة
                            شكرا لك
                            وتحية ألق وتقدير
                            رحمك الله يا أمي الغالية

                            تعليق

                            • مها راجح
                              حرف عميق من فم الصمت
                              • 22-10-2008
                              • 10970

                              #29
                              مودتي بلون السماء لمرورك الأول استاذة ايمان

                              المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
                              [align=center]
                              الأخت الرقيقة مها راجح

                              جميل جدا أحاسيس الحب بعد طول اغتراب

                              لمسات حنان منك ونهاية سعيدة لينتصر الحب

                              دام قلمك متألق

                              لك محباتي وأرق تحياتي


                              إيمان[/align]

                              الرقيقة والجميلة الأستاذة إيمان
                              ها أنت دخلت المكان بمبخرة ..وخرجتِ فيبقى العبير
                              تحية حب وتقدير
                              شكرا غاليتي
                              رحمك الله يا أمي الغالية

                              تعليق

                              • محمد مطيع صادق
                                السيد سين
                                • 29-04-2009
                                • 179

                                #30
                                الأخت الكاتبة مها راحج

                                لو أن ثمة علامة أخرى كان يميزها بها كزرقة عينيها مثلا لارتاب في كل امرأة ذات عيون زرقاء!! هكذا الحب يجعلك أسيرا حائرا ضائعا ..يجبرك على أن تبحث عن ما فاتك في بقية الخلق..ويقنعك أن ماكان مستحيلا لا يمكن أن يبقى مستحيلا .. قد أحسنت إذ أخفيت المرأة خلف النقاب فعيون الحب ترى الروح ولا تخطئ ..وقد أحس بها رغم أختفائها خلف تلك العباءة السوداء..

                                كنت بارعة في هذا النص ..ولا أجد لرأيي وثنائي موضعا بعد ذلك المديح الذي نلته باستحقاق من أخوتنا الكتاب

                                تقبلي مروري ودمت بكل خير

                                تعليق

                                يعمل...
                                X