ذَبُلت (ياسمينةُ ) الدار
وحجب لها القدر (ستة عشر قمرا )
فقرر الرحيل ...!
وقفَ أمامها مودعاً .. فعرشت على أكتافهِ
أن لاترحل..
في الصباح الأول يعلنه الجهاز وحيداً بإمتياز
وعبرهُ اشتمَ رائحة الآس ..
وحجب لها القدر (ستة عشر قمرا )
فقرر الرحيل ...!
وقفَ أمامها مودعاً .. فعرشت على أكتافهِ
أن لاترحل..
في الصباح الأول يعلنه الجهاز وحيداً بإمتياز
وعبرهُ اشتمَ رائحة الآس ..
تعليق