ما هذا الحقد الكامن على الاسلام والمسلمين فى كل بلد غربى نجد المسلمين والمسلمات هم القابضون على الجمر فهم يموتون من اجل حجاب ومن اجل انهم مسلمين
الى متى نراعى مشاعر الغرب ونقول حوار الحضارات ان كرههم للاسلام يدرسونه ويعلمونهم قبل الكتابة كره الاسلام والمسلمين
يا امة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم الى متى الصمت
هذا الجزء منقول
موضوع ادمى قلبي و جعلني أبكي كلما قرأت عنه أو شاهدت فيديو عن هذا الحادث الأليم ...
امرأة مسلمة تعيش وسط شعب غير مسلم ... لكنه انسان ...
ألم تسترعي أقل مشاعر الانسانية أن ينقذ أحد د. مروة الشربيني من براثن هذا الكلب ...
هل الحجاب حجاب للمرأة أم حجاب يحجب كل عقل داخل رأس انسان ... ليفكر لحظة أنها ليست ارهابية
ارهابية ... كيف و متى و لماذا ؟؟؟
لماذا لم يتحرك أحد حتى تتلقى 18 طعنة في جسدها ... هل فعلها على حين غفلة من جميع الحاضرين داخل قاعة المحكمة ... 18 طعنة و الكل واقف ... لم يتحرك أحد
أي عقل يقبل ذلك ... و عندما يتحرك زوجها يتلقى طعنتين هو الآخر ...
انها جريمة هادئة ... كأنه منفرد بالضحية و لا أحد حوله حتى يسع الوقت لطعنهما 20 طعنة بلا أدنى مانع ...
لا حول و لا قوة الا بالله ...
و الجديد أن رصاصة من الشرطة الألمانية في جسد زوجها عندما حاول انقاذها ... هل أصابهم العمى أم أصابتهم حمى اغتيال المسلمين ...
و ما زاد ... أن يمنعوا أخو الشهيدة من أن يتسلم ابن أخته ... و أن يمنعوه أن يزور زوج أخته ...
حسبنا الله و نعم الوكيل ....
شاهدوا كل ما يأتي بعده من ملفات فيديو ، لابد أن يكون هناك ردود أفعال قوية ... من أجل اسلامنا ... من أجل مصريتنا ... من أجل أولاد مصر ... من أجل سمعتنا ...
الى متى نراعى مشاعر الغرب ونقول حوار الحضارات ان كرههم للاسلام يدرسونه ويعلمونهم قبل الكتابة كره الاسلام والمسلمين
يا امة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم الى متى الصمت
هذا الجزء منقول
موضوع ادمى قلبي و جعلني أبكي كلما قرأت عنه أو شاهدت فيديو عن هذا الحادث الأليم ...
امرأة مسلمة تعيش وسط شعب غير مسلم ... لكنه انسان ...
ألم تسترعي أقل مشاعر الانسانية أن ينقذ أحد د. مروة الشربيني من براثن هذا الكلب ...
هل الحجاب حجاب للمرأة أم حجاب يحجب كل عقل داخل رأس انسان ... ليفكر لحظة أنها ليست ارهابية
ارهابية ... كيف و متى و لماذا ؟؟؟
لماذا لم يتحرك أحد حتى تتلقى 18 طعنة في جسدها ... هل فعلها على حين غفلة من جميع الحاضرين داخل قاعة المحكمة ... 18 طعنة و الكل واقف ... لم يتحرك أحد
أي عقل يقبل ذلك ... و عندما يتحرك زوجها يتلقى طعنتين هو الآخر ...
انها جريمة هادئة ... كأنه منفرد بالضحية و لا أحد حوله حتى يسع الوقت لطعنهما 20 طعنة بلا أدنى مانع ...
لا حول و لا قوة الا بالله ...
و الجديد أن رصاصة من الشرطة الألمانية في جسد زوجها عندما حاول انقاذها ... هل أصابهم العمى أم أصابتهم حمى اغتيال المسلمين ...
و ما زاد ... أن يمنعوا أخو الشهيدة من أن يتسلم ابن أخته ... و أن يمنعوه أن يزور زوج أخته ...
حسبنا الله و نعم الوكيل ....
شاهدوا كل ما يأتي بعده من ملفات فيديو ، لابد أن يكون هناك ردود أفعال قوية ... من أجل اسلامنا ... من أجل مصريتنا ... من أجل أولاد مصر ... من أجل سمعتنا ...
تعليق