تويت
عندما بلغ السابعة من عمره, علمه والده الاختفاء تحت الطاولة أو خلف الباب أثناء الغارات العدوانية
عاش عمره وهو يطبق اخفاء انكساراته وانهزاماته خلف اصبعه
عاش عمره وهو يطبق اخفاء انكساراته وانهزاماته خلف اصبعه
-
-
لحن حزين ، و هادىء
حمل بعض ما نطالب الأبناء به فى أرضنا المحتلة حماية لهم ، ووقاية
لحيواتهم من القذائف و الصواريخ .. !!
و بطلنا ظل محافظا على هذا ، و إن تغير الحال ، و أماكن الحماية ، و الاعتلاجات !
شكرى و تقديرىsigpic -
الزميلة جمانة محمد
هذا المواطن العربي الذي اخترتيه بطلاً لقصتك .. مواطن عربي صالح ..!
يمكن إضافته بشكل فوري كرقم عربي صحيح في خانة " وين الملايين " ..!
لكن هل تعرفين يا استاذة جمانة أن مواطنك العرب محظوظ ..؟!
فعلى الأقل بقي له إصبع يختبئ خلفه
شكرا على هذا الإبداع ،،عبدالعزيز التميميتعليق
-
ربما إحدى الإنكسارات ينكسر معها الإصبح فلا يبقى ما يخفيه
رائعة وأكثر
تقديري لقلمك المتمكن
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
استاذي المتميز دائماالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
لك كل الاحترام والتقدير
تواجدك دائما بهي
أشكركتعليق
-
شرفت متصفحي بحضورك استاذيالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالعزيز التميمي مشاهدة المشاركة
لك كل التقدير والاحترامتعليق
-
وهل بقي شيء مخفي؟؟المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
سعيدة بحضورك استاذي
أهلا بك مع كل الود والتقديرتعليق
تعليق