تويت
يتقاسمان القهوة والصمت وضوء الشمس....يتحركان على المربعات السوداء والبيضاء
وفي العتمة قرب المدفأة ....هو يقرأ الكتاب وهي تنسج الصوف.
*
-
يتقاسمان القهوة والصمت وضوء الشمس....يتحركان على المربعات السوداء والبيضاء
وفي العتمة قرب المدفأة ....هو يقرأ الكتاب وهي تنسج الصوف.
*رحمك الله يا أمي الغالية -
تمنيت لو عكست الصورة قليلا ، هناك قرب المدفأة ، كانت تحتضن كتابا ، و هو يغزل فى الكنافاه ، وينسج !!
ما أروع هذه الصورة مها .. حمامتان تتناجيان
و فراشة اللون ترسم ملامح الأرواح
زاهية كقلب نهاررائق !!
أحببت تعبيرك ، وصورة ألهمتنى بعضا من كلمات ؛ ربما تقتل ما أحمل من حزن !
احترامى و تقديرىsigpic -
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
يتقاسمان القهوة والصمت وضوء الشمس..
يتحركان على المربعات السوداء والبيضاء
وفي العتمة قرب المدفأة ..
هو يقرأ الكتاب، وهي تنسج الصوف.
نص رائع قدم صورة ماتعة؛
خيال مكثف وجميل.. يشي بأشياء كثيرة،
وتفاصيل تشكلها الحروف والكلمات، وحتى خيوط الصوف..!!
تقديري لهذا الألق أخت مها.
مع أمنياتي..تعليق
-
-
رأيت الوحدة تحاصرهما من كل جانب
معاً ينتظران من يطرق الباب
كل العصافير طارت بعد أن كان العش ممتلىء
ربما باتت المناسبات فقط هي من تعيد لم الشمل ولو لساعات
هكذا رأيت بعد أن تتبعت الخيط ووصلت إلى ( كبكوبة ) الصوف
والتي ربما توهتني وأغلقت الحكاية
رائعة .. رائعة
نص محكم وومضة جميلة سلطت الضوء على أشياء كثيرة تناسيناها
في غفلة أنشغالنا بالدنيا
كل التقدير لهذا القلم الرائع
تحياتي أخت مهامن لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
[align=center]جميل جميل جميل والله
رائع هو حرفك أخيتي
الله عليك يا مها
سبحان الله
كم هم أولئك الذين يعيشون على هذه الشاكله
كل شيء غريب بينهم حتي الصمت وصوت أوراق الجريدة
أدهشتني الفكره
خاصة وأنا ألمحها في كثير من القسمات
أشكرني بعنف على مروري هذا
وتبقين أنت عنوان للإبداع[/align]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
ربيعنا الدائم واستاذ الجميع الحنون
مرورك يسعدني ويدفعني صوب الأمل
شكرا سيدي
اتمنى ان يكون نصي قد قتل ما تحمله من حزن فعلا
كن بخير لنكون جميعا بخيررحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
استاذي الفاضل مبدع القصة القصيرة الشاعرية محمد صوانةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
تحية اجلال واكبار سيدي لمرورك وقراءتك لنصي المتواضع
كلي فخر بهذا التعليق الطيب بطيبة قلبكم
شكرا لكرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
[align=center] صديقتي الدافئة حد الإشتعال
"وبلا مدفأة"
لا أعرف مها إحترت ما بين إحساسي وبين بعض التعلقات التى شرحت جمال النص
امممممم لا أعرف لما أحسستهم متباعدين حد العجز عن التباعد
أحسست إستسلام وحياة باردة إلا من نيران مدفأة ربما لاتكفي قلب كل منهما المحروم..ز ربما كانت تلك البرودة وقسوتها ما جعل المرأة تحيك لباس من الصوف رما منحها دفء أكبر
شعرت بنوع من "الطلاق الصامت" هناك
أحيانا ما نشاركهم كل شيء الهواء والجدارن والفراش والطعام
ولكن رغم هذا يملؤنا الفراغ والإحتياج ووتجتاحنا رودة عمر مضى وأحلام فاتت
وواقع لابد وأن نحياه
كانت صورتهم بالفعل لكنها صامته مها بلا حب مجرد تعود مقيت
أشفقت عليهم هناك بقدر ما عاتبت إستسلامهم لواقع"يرفضونه"!
أحبكِ مها بكل تفاصيل حروفكِ وروحها وسطورها
كل أشياؤكِ تنفذ إلى قلبي
كوني دوما بهذا الجمال
"أتمنى الا أكون رأيت صورتهم بعين قاسية" أعذري إحساسي يا عزيزتي[/align]" أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــرتعليق
-
مرورك سيدي الفاضل يبعث بالألقالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
نعم ما أسعد أليفين ..تحية لتواصلك الطيب استاذ حسنرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
الأستاذ الراق فاروق طه الموسى
رؤيتك الثاقبة والجلية للنص المتواضع أسعدتني جدا
يعجبني وضوح قلمك وتعبيره الحساس
بكل تقدير واحترام اشكرك
تحية بحجم الشمسرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن إسحاق الشريف مشاهدة المشاركة
الاديب الشاعر الأستاذعبد الله إسحاق الشريف
كم أسعدني حضورك الكريم ومرورك الطيب
تعليقك أضاف لي الكثير من الهمة والعطاء
شكرا بحجم السعادة التي احسست بها
تحية ود وتقدير سيديرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة[align=center] صديقتي الدافئة حد الإشتعال
"وبلا مدفأة"
لا أعرف مها إحترت ما بين إحساسي وبين بعض التعلقات التى شرحت جمال النص
امممممم لا أعرف لما أحسستهم متباعدين حد العجز عن التباعد
أحسست إستسلام وحياة باردة إلا من نيران مدفأة ربما لاتكفي قلب كل منهما المحروم..ز ربما كانت تلك البرودة وقسوتها ما جعل المرأة تحيك لباس من الصوف رما منحها دفء أكبر
شعرت بنوع من "الطلاق الصامت" هناك
أحيانا ما نشاركهم كل شيء الهواء والجدارن والفراش والطعام
ولكن رغم هذا يملؤنا الفراغ والإحتياج ووتجتاحنا رودة عمر مضى وأحلام فاتت
وواقع لابد وأن نحياه
كانت صورتهم بالفعل لكنها صامته مها بلا حب مجرد تعود مقيت
أشفقت عليهم هناك بقدر ما عاتبت إستسلامهم لواقع"يرفضونه"!
أحبكِ مها بكل تفاصيل حروفكِ وروحها وسطورها
كل أشياؤكِ تنفذ إلى قلبي
كوني دوما بهذا الجمال
"أتمنى الا أكون رأيت صورتهم بعين قاسية" أعذري إحساسي يا عزيزتي[/align]
أهـــــلا رشا الغالية سعدت بحضورك وقراءتك الجميلة
وادهشني تأويلك الذي أضاف لنصي بعدا اخر
كم أغبطك على هذا الفكـــر الطيب
كلي أمل ان تبقي صديقة لي دوما ايتها الغالية
شكرا لك
وتحية حبرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
هل هي رتابة الحياة،إضمحلال الحب،إختناق العاطفة تحت ثقل التفاصيل اليومية للعيش
رائع نصك صورة هادئة صلدة
تحياتي أخت مهاتعليق
-
ربما كانت كذلك استاذ فؤادالمشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة
هي الحياة عندما يفترق الاحبة ..والانتظار يصبح هاجسا
شكرا لمرورك وتعليقك الكريم بكرم روحك الطيبة
دمت كريمارحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
تعليق