نَحيبٌ ومُواساة
قصة قصيرة جداً .... محمد توفيق السهلي
صَلَّيْتُ وصَحْبي في المقامِ ركعتيْن ، وابتهلْنا إلى الله تعالى دقيقتيْن ، ثم خرجْنا ، وعند البابِ وجدْناهُ واقِفاً ، الجراحاتُ تَمْلأ الجسدَ ، كانَ مضرَّجاً بدمِه ، انْتَحَبْنا كثيراً ، فأقْبَلَ الحُسيْنُ يُواسينا ويُضَمِّدُ جِراحَنا.
قصة قصيرة جداً .... محمد توفيق السهلي
صَلَّيْتُ وصَحْبي في المقامِ ركعتيْن ، وابتهلْنا إلى الله تعالى دقيقتيْن ، ثم خرجْنا ، وعند البابِ وجدْناهُ واقِفاً ، الجراحاتُ تَمْلأ الجسدَ ، كانَ مضرَّجاً بدمِه ، انْتَحَبْنا كثيراً ، فأقْبَلَ الحُسيْنُ يُواسينا ويُضَمِّدُ جِراحَنا.
تعليق