تويت
من أجلّ عينيك عشقتُ الهوى
بعد زمانٍ كنت فيه الخلي
يافتناً لولاه ما هزني وجدٌ
ولا طعمُ الهوى طاب لي
هكذا شدتّ بها كوكبُ الشرق
:،’،: :،’،: :،’،:
كنتُ أظنُ البحر يكتمَ الأسرار
أقف أمامه كلَ يومٍ أسرِدُ حكاياتي
من الألف إلى الياء ....
إلى أن استيقظتُ ذات صباح
على صوت ضجيجِ المدينة
تتحدثُ عنك وعني ....!
يامن من أجلّ عينيه عشقتُ الهوى
صدفةً أهدت الوجود إلينا ...
وأتاحت لقائنا فالتقينا ..
في بحارٌ تئن فيها الرياح ...
ضاع فيها المجداف ُ والملاحُ
يامن أغريتني بفمٍ عذبِ المنداةِ رقيقٌ
ويدٍ تمتدُ نحوي كيدٍ من خلالّ الموجِ مدت لغريق
يامن من أجلّ عينيه عشقت الهوى
أين مني مجلسٌ أنت به ....؟
فتنةٌ تمت سناء وسنى ...
وأنا حبٌ وقلبٌ هائم
وفراش حائرٌ منك دنى
أين أنت الأن بل أين أنا ...!!
تاه فكري بين أوهامي وأطياف المنى
وسرت ذكراك طيفاً هام في بحر ظنوني
لست أدري ياحبيبي من أنا أين أنا ...!!
يقول الناس أنك خنت عهدي
ولم تحفظ هواي ولم تصوني
وأنت منياي أجمعها مشت بي
إليك خطى الشباب المطمئن
وكم طافت علي ظلال شكٍ
أقضت مضجعي واستعبدتني
على أني أغالط فيك سمعي
وتبصر فيك غير الشك عيني
وما أنا بالمصدقِ فيك قولاً
ولكني شقيت بحسن ظني
أجبني إذ سألتك هل صحيح
حديث الناس .. ؟ ألم تخوني ..؟
أكادُ اشكُ في نفسي لأني
أكادُ أشكُ فيك وأنت مني
يامن عشقت الهوى من أجلّ عينيه
أجبني إذ سألتكُ هل صحيح ..
حديث الناس ..؟ ألم تخوني ...؟!
ما احتفاظي بعهودٍ لم تصنها
وإلامَ الأسرُ والدنيا لديا.....
يقظة ٌ طاحت بأحلام الكرى...
وتولىّ الليل ... والليل صديق
وإذا النورُ نذيرٌ طالعٌ ....
وإذا الفجرُ مُطلٌ كالحريق ...
وإذا الدنيا كما نعرفها ...
وإذا الأحبابُ كُلٌ في طريق
ربما تجمعنا أقدارنُا ذات يومٍ بعدما عزّ اللقاء
فإذا أنكر خلٌّ خِلهُ وتلاقينا لقاء الغرباء
ومضى كُلٌ لغايته لا لا تقل شيئنا فأن الحظ شاء
من أجل عينيه عشقت الهوى
ملامح زماني تغيرت كعجوز تجلس زمنا قد مضى وتبكي ذكريات لا تعود
للعين دمعة ....... للقلب دمعة
وللقلم دمعة
وعندما تجف دمعة العين
وتنضب دمعة القلب
ألجاء إلى دمعة القلم
التي تجسد الأحاسيس والانفعالات وترسم السعادة حينا والحزن حينا
متمثلة في الحروف على الورق للتصبح المشاعر محسوسة مقروءة
بصمت لتدوم أكثر
الدموع في العين .............. والحروف على الشفاه
في الكلمات حلم مستحيل
من الصمت صنعت قناعتي
إن الصمت حضارة العشق
فالتزمت الصمت في نطق الكلام
أسهرت الليل الأسود معي حتى الصباح وأنا أكتب بدمع القلم
ولا أعلم ماذا أكتب .... ظللت أخط وأمحو
لتأتي الشمس وترمي على جسد أوراقي سؤال بإجابه !!!
من أنا .. أين أنا ؟؟
وأين مجلس أنت به ؟؟
غفوت عيني على أوراقي .. واحتضنتُ كلماتي .. ومازال القلم يبكي
لمن من أجل عينيه عشقت الهوى ......!!
تحياتي وحبي وتقديري
النجلا
بعد زمانٍ كنت فيه الخلي
يافتناً لولاه ما هزني وجدٌ
ولا طعمُ الهوى طاب لي
هكذا شدتّ بها كوكبُ الشرق
:،’،: :،’،: :،’،:
كنتُ أظنُ البحر يكتمَ الأسرار
أقف أمامه كلَ يومٍ أسرِدُ حكاياتي
من الألف إلى الياء ....
إلى أن استيقظتُ ذات صباح
على صوت ضجيجِ المدينة
تتحدثُ عنك وعني ....!
يامن من أجلّ عينيه عشقتُ الهوى
صدفةً أهدت الوجود إلينا ...
وأتاحت لقائنا فالتقينا ..
في بحارٌ تئن فيها الرياح ...
ضاع فيها المجداف ُ والملاحُ
يامن أغريتني بفمٍ عذبِ المنداةِ رقيقٌ
ويدٍ تمتدُ نحوي كيدٍ من خلالّ الموجِ مدت لغريق
يامن من أجلّ عينيه عشقت الهوى
أين مني مجلسٌ أنت به ....؟
فتنةٌ تمت سناء وسنى ...
وأنا حبٌ وقلبٌ هائم
وفراش حائرٌ منك دنى
أين أنت الأن بل أين أنا ...!!
تاه فكري بين أوهامي وأطياف المنى
وسرت ذكراك طيفاً هام في بحر ظنوني
لست أدري ياحبيبي من أنا أين أنا ...!!
يقول الناس أنك خنت عهدي
ولم تحفظ هواي ولم تصوني
وأنت منياي أجمعها مشت بي
إليك خطى الشباب المطمئن
وكم طافت علي ظلال شكٍ
أقضت مضجعي واستعبدتني
على أني أغالط فيك سمعي
وتبصر فيك غير الشك عيني
وما أنا بالمصدقِ فيك قولاً
ولكني شقيت بحسن ظني
أجبني إذ سألتك هل صحيح
حديث الناس .. ؟ ألم تخوني ..؟
أكادُ اشكُ في نفسي لأني
أكادُ أشكُ فيك وأنت مني
يامن عشقت الهوى من أجلّ عينيه
أجبني إذ سألتكُ هل صحيح ..
حديث الناس ..؟ ألم تخوني ...؟!
ما احتفاظي بعهودٍ لم تصنها
وإلامَ الأسرُ والدنيا لديا.....
يقظة ٌ طاحت بأحلام الكرى...
وتولىّ الليل ... والليل صديق
وإذا النورُ نذيرٌ طالعٌ ....
وإذا الفجرُ مُطلٌ كالحريق ...
وإذا الدنيا كما نعرفها ...
وإذا الأحبابُ كُلٌ في طريق
ربما تجمعنا أقدارنُا ذات يومٍ بعدما عزّ اللقاء
فإذا أنكر خلٌّ خِلهُ وتلاقينا لقاء الغرباء
ومضى كُلٌ لغايته لا لا تقل شيئنا فأن الحظ شاء
من أجل عينيه عشقت الهوى
ملامح زماني تغيرت كعجوز تجلس زمنا قد مضى وتبكي ذكريات لا تعود
للعين دمعة ....... للقلب دمعة
وللقلم دمعة
وعندما تجف دمعة العين
وتنضب دمعة القلب
ألجاء إلى دمعة القلم
التي تجسد الأحاسيس والانفعالات وترسم السعادة حينا والحزن حينا
متمثلة في الحروف على الورق للتصبح المشاعر محسوسة مقروءة
بصمت لتدوم أكثر
الدموع في العين .............. والحروف على الشفاه
في الكلمات حلم مستحيل
من الصمت صنعت قناعتي
إن الصمت حضارة العشق
فالتزمت الصمت في نطق الكلام
أسهرت الليل الأسود معي حتى الصباح وأنا أكتب بدمع القلم
ولا أعلم ماذا أكتب .... ظللت أخط وأمحو
لتأتي الشمس وترمي على جسد أوراقي سؤال بإجابه !!!
من أنا .. أين أنا ؟؟
وأين مجلس أنت به ؟؟
غفوت عيني على أوراقي .. واحتضنتُ كلماتي .. ومازال القلم يبكي
لمن من أجل عينيه عشقت الهوى ......!!
تحياتي وحبي وتقديري
النجلا
تعليق