تويت
قال سالم عمر البدوي بلحمر
[poem=font=",6,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
خيبة امل في من تحداني وغاب = واصبح نموذج للتجافي والعناد
اعامله بالطيب واحسب له حساب = واعتقد انه معي عازم وجاد
اصبحه بكلمه رقيقه لاعتاب = مابيننا الود والمعروف ساد
وفي المساء افتح واقرأ من كتاب = كتاب عنوانه نهايات البعاد
ماكنت احسب انني طارد سراب = وظل يتنقل في ارجاء البلاد
اشعر بأني في حمى عين الصواب = وعلى الطريق الجاده نحو المراد
كان الهدف انزع مني الاكتئاب = برؤيته والعيش قربه في سعاد
احيان اسرح فوق هامات السحاب = واغزل بخيط الوهم خيمه للوداد
عودت نفسي عاالتحدي والصعاب = حتى دمي مزجت لقافيه مداد
على البساط الاحمدي القلب ذاب = وكتابه المفتوح صدري والفؤاد
ساعة صفاء وينحسر فيها الضباب =وبكل شفافية اوصف ماافاد
وكل ماعندي يفضي بانسياب = اقول مابداخلي كلما زدت زاد
بطيب نيه صادقه وبقلب حاب = اعامله بأسلوب راقي وانقياد
كلما سألته عن مدى نيته جاب = قبل الاجابه ذر في عيني الرماد
ولأنني ايامها بعز الشباب = تجاوز الهفوه وامتص لارتداد
ولي امل يكشف ماتحت النقاب = ويحدد اليوم الذي فيه الحصاد
اذا فتح لي باب افتح له بواب = ماحسسه اني من الجفوات صاد
هل عادني عالبال او احساس خاب = من جانبي وابتاع في سوق المزاد
ومن اراد الاجر كامل والثواب = يفص بيده صوب قلبي عا الزناد
وارتاح من دنيا مالتّذ وطاب = حبي لمن اهواه الى مهجتي عاد
[/poem]
داخل الشاعر الكبير عبدالله محمد باصره وقال :
[poem=font=",6,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يامن شكى في الحب اصناف العذاب = وخسر خساره والفوائد مستفاد
وبكى على الاطلال ذي صبحت خراب = وعلى زمن موسى وطارق بن زياد
الصد والهجران قفل كل باب = وقلبه على الماضي يحن والراس ناد
عشق الغواني لك متى ماكنت شاب = ورأسك جناح اغراب من كثر السواد
وان قدك شيبه باتضلي جاي هاب =وجوابهم معروف ,ربك مااراد
هذه قوانين الهوى يابا ذياب = من زام تبع قال باصره وعاد
ومن ايقض الذكرى لهم بعد الغياب = وحرم عيونك من منامك والرقاد
خلك عزيز النفس ياحضرة جناب = وقنع بقوتك ذي معك هو والزواد
والشوق لاجرح فؤادك والحجاب = داره بكلمه ك هـ ي ع صاد
والعشق ماله شي مخالب هو وناب = مفاهمه بالذوق مابين العباد
والود والمعروف تحفظه الكلاب = ويخونه الانسان مابعده فساد
من حب حد هو نارجيله والكزاب = يروحه مثل الورد او مثل الزباد
وان قد زعل ماجاه في يوم الطلاب = لايقول فكه ذا تشادي من تشاد
وصاحبك لاقد قنع منك وتاب = وصبح محمل لابلد ثاني وشاد
يمكن حسب تموز ياسالم وآب = وانته حسبت ربيع ثاني مع جماد
هذا اذا هو صدق فيك الخل عاب = وان ماحصل منه وقفنا عا الحياد
قدمت دعوى ماسمعنا لها جواب = والعرف والقانون هو والشرع حاد
ماباحكم بين الحمامه والغراب = باحيلهم لما ارم ذات العماد
وكلا يفصل له على كيفه ثياب = تليق به سد العرب يوم العواد
والعشق ماهو في المدن روس الشعاب = عند الظبينه والسمر هو والكتاد
[/poem]
[poem=font=",6,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
خيبة امل في من تحداني وغاب = واصبح نموذج للتجافي والعناد
اعامله بالطيب واحسب له حساب = واعتقد انه معي عازم وجاد
اصبحه بكلمه رقيقه لاعتاب = مابيننا الود والمعروف ساد
وفي المساء افتح واقرأ من كتاب = كتاب عنوانه نهايات البعاد
ماكنت احسب انني طارد سراب = وظل يتنقل في ارجاء البلاد
اشعر بأني في حمى عين الصواب = وعلى الطريق الجاده نحو المراد
كان الهدف انزع مني الاكتئاب = برؤيته والعيش قربه في سعاد
احيان اسرح فوق هامات السحاب = واغزل بخيط الوهم خيمه للوداد
عودت نفسي عاالتحدي والصعاب = حتى دمي مزجت لقافيه مداد
على البساط الاحمدي القلب ذاب = وكتابه المفتوح صدري والفؤاد
ساعة صفاء وينحسر فيها الضباب =وبكل شفافية اوصف ماافاد
وكل ماعندي يفضي بانسياب = اقول مابداخلي كلما زدت زاد
بطيب نيه صادقه وبقلب حاب = اعامله بأسلوب راقي وانقياد
كلما سألته عن مدى نيته جاب = قبل الاجابه ذر في عيني الرماد
ولأنني ايامها بعز الشباب = تجاوز الهفوه وامتص لارتداد
ولي امل يكشف ماتحت النقاب = ويحدد اليوم الذي فيه الحصاد
اذا فتح لي باب افتح له بواب = ماحسسه اني من الجفوات صاد
هل عادني عالبال او احساس خاب = من جانبي وابتاع في سوق المزاد
ومن اراد الاجر كامل والثواب = يفص بيده صوب قلبي عا الزناد
وارتاح من دنيا مالتّذ وطاب = حبي لمن اهواه الى مهجتي عاد
[/poem]
داخل الشاعر الكبير عبدالله محمد باصره وقال :
[poem=font=",6,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يامن شكى في الحب اصناف العذاب = وخسر خساره والفوائد مستفاد
وبكى على الاطلال ذي صبحت خراب = وعلى زمن موسى وطارق بن زياد
الصد والهجران قفل كل باب = وقلبه على الماضي يحن والراس ناد
عشق الغواني لك متى ماكنت شاب = ورأسك جناح اغراب من كثر السواد
وان قدك شيبه باتضلي جاي هاب =وجوابهم معروف ,ربك مااراد
هذه قوانين الهوى يابا ذياب = من زام تبع قال باصره وعاد
ومن ايقض الذكرى لهم بعد الغياب = وحرم عيونك من منامك والرقاد
خلك عزيز النفس ياحضرة جناب = وقنع بقوتك ذي معك هو والزواد
والشوق لاجرح فؤادك والحجاب = داره بكلمه ك هـ ي ع صاد
والعشق ماله شي مخالب هو وناب = مفاهمه بالذوق مابين العباد
والود والمعروف تحفظه الكلاب = ويخونه الانسان مابعده فساد
من حب حد هو نارجيله والكزاب = يروحه مثل الورد او مثل الزباد
وان قد زعل ماجاه في يوم الطلاب = لايقول فكه ذا تشادي من تشاد
وصاحبك لاقد قنع منك وتاب = وصبح محمل لابلد ثاني وشاد
يمكن حسب تموز ياسالم وآب = وانته حسبت ربيع ثاني مع جماد
هذا اذا هو صدق فيك الخل عاب = وان ماحصل منه وقفنا عا الحياد
قدمت دعوى ماسمعنا لها جواب = والعرف والقانون هو والشرع حاد
ماباحكم بين الحمامه والغراب = باحيلهم لما ارم ذات العماد
وكلا يفصل له على كيفه ثياب = تليق به سد العرب يوم العواد
والعشق ماهو في المدن روس الشعاب = عند الظبينه والسمر هو والكتاد
[/poem]
تعليق